تعتبر قضية التسمية و التصنيف من اكثر القضايا جدلاً في ميدان التربية الخاصة لما تحتويه من ردود أفعال مؤيدين لها ومعارضين فمنهم من رأى انها تعمل على تطوير الفئة وتدريبها إذا كان هناك فئة ذات مواصفات مشتركة مثل اضطراب طيف التوحد و الاعاقة الذهنية و اضطراب التعلم المحدد و الإعاقة السمعية و البصرية وغيرها ويتم التصنيف داخل كل فئة بين أفرادها بسيط،متوسط،شديد فيشير مصطلح التسمية إلى إطلاق حكم على الطفل انه ينتمي إلى فئة من فئات التربية الخاصة و التصنيف إلى درجة الإعاقة او الشدة التي يعاني منها الطفل داخل الفئة ويكون ذالك بناء على مقاييس التشخيص والدرجة التي يحصل عليها الطفل..
ومن اسماء و تصنيفات هذه الفئات:
فئة اضطراب طيف التوحد :
متلازمة اسبيرجر، متلازمة ريت،حالات طيف التوحد
فئة الموهوبين و المتفوقين:
الأذكياء،المبدعين،الموهوبين
فئة الإعاقة الحركية:
الشلل الدماغي،الجنف،ضمور العضلات
فئة الإعاقة البصرية:
ضعيف البصر،الكفيف
فئة صعوبات التعلم:
صعوبات القراءة،صعوبات الكتابة،صعوبات الحساب
فئة الإعاقة العقلية:
متلازمة داون،القماءة،حجم الدماغ سواء صغر او كبر او استسقاء الدماغ
فمن المؤيدين من رأى ان تصنيف الطفل يعمل على إخضاعه إلى البرامج التربوية المناسبة له و إلى توفير الدعم المالي و على اجراء البحوث و الدراسات العلمية و الميدانية و المشكلات التي تواجه الاخصائي في مجال فئة من الفئات ومعرفة خصائص كل فئة وما يجب أن يطبق من ادوات قياس وتشخيص
ومن المعارضين من رأى انها تترك اثراً سلبياً كبيراً على كل من الطفل و الوالدين لما لها وصمة اجتماعية سلبية في المجتمع وما يترتب على الطفل من قيود في بيته و مدرسته و مجتمعه مثل ان يرفض المعلمون وجوده في الصف الدراسي او زملائه سواء في المدرسة أو في اللعب حتى فهذا يعمل على عزل الطفل عن المجتمع ويؤدي ذلك إلى تفاقم المشكلة..ولكل من هولاء مبرراته و حججه….
د.ابراهيم بني حمدان
تعتبر قضية التسمية و التصنيف من اكثر القضايا جدلاً في ميدان التربية الخاصة لما تحتويه من ردود أفعال مؤيدين لها ومعارضين فمنهم من رأى انها تعمل على تطوير الفئة وتدريبها إذا كان هناك فئة ذات مواصفات مشتركة مثل اضطراب طيف التوحد و الاعاقة الذهنية و اضطراب التعلم المحدد و الإعاقة السمعية و البصرية وغيرها ويتم التصنيف داخل كل فئة بين أفرادها بسيط،متوسط،شديد فيشير مصطلح التسمية إلى إطلاق حكم على الطفل انه ينتمي إلى فئة من فئات التربية الخاصة و التصنيف إلى درجة الإعاقة او الشدة التي يعاني منها الطفل داخل الفئة ويكون ذالك بناء على مقاييس التشخيص والدرجة التي يحصل عليها الطفل..
ومن اسماء و تصنيفات هذه الفئات:
فئة اضطراب طيف التوحد :
متلازمة اسبيرجر، متلازمة ريت،حالات طيف التوحد
فئة الموهوبين و المتفوقين:
الأذكياء،المبدعين،الموهوبين
فئة الإعاقة الحركية:
الشلل الدماغي،الجنف،ضمور العضلات
فئة الإعاقة البصرية:
ضعيف البصر،الكفيف
فئة صعوبات التعلم:
صعوبات القراءة،صعوبات الكتابة،صعوبات الحساب
فئة الإعاقة العقلية:
متلازمة داون،القماءة،حجم الدماغ سواء صغر او كبر او استسقاء الدماغ
فمن المؤيدين من رأى ان تصنيف الطفل يعمل على إخضاعه إلى البرامج التربوية المناسبة له و إلى توفير الدعم المالي و على اجراء البحوث و الدراسات العلمية و الميدانية و المشكلات التي تواجه الاخصائي في مجال فئة من الفئات ومعرفة خصائص كل فئة وما يجب أن يطبق من ادوات قياس وتشخيص
ومن المعارضين من رأى انها تترك اثراً سلبياً كبيراً على كل من الطفل و الوالدين لما لها وصمة اجتماعية سلبية في المجتمع وما يترتب على الطفل من قيود في بيته و مدرسته و مجتمعه مثل ان يرفض المعلمون وجوده في الصف الدراسي او زملائه سواء في المدرسة أو في اللعب حتى فهذا يعمل على عزل الطفل عن المجتمع ويؤدي ذلك إلى تفاقم المشكلة..ولكل من هولاء مبرراته و حججه….
د.ابراهيم بني حمدان
تعتبر قضية التسمية و التصنيف من اكثر القضايا جدلاً في ميدان التربية الخاصة لما تحتويه من ردود أفعال مؤيدين لها ومعارضين فمنهم من رأى انها تعمل على تطوير الفئة وتدريبها إذا كان هناك فئة ذات مواصفات مشتركة مثل اضطراب طيف التوحد و الاعاقة الذهنية و اضطراب التعلم المحدد و الإعاقة السمعية و البصرية وغيرها ويتم التصنيف داخل كل فئة بين أفرادها بسيط،متوسط،شديد فيشير مصطلح التسمية إلى إطلاق حكم على الطفل انه ينتمي إلى فئة من فئات التربية الخاصة و التصنيف إلى درجة الإعاقة او الشدة التي يعاني منها الطفل داخل الفئة ويكون ذالك بناء على مقاييس التشخيص والدرجة التي يحصل عليها الطفل..
ومن اسماء و تصنيفات هذه الفئات:
فئة اضطراب طيف التوحد :
متلازمة اسبيرجر، متلازمة ريت،حالات طيف التوحد
فئة الموهوبين و المتفوقين:
الأذكياء،المبدعين،الموهوبين
فئة الإعاقة الحركية:
الشلل الدماغي،الجنف،ضمور العضلات
فئة الإعاقة البصرية:
ضعيف البصر،الكفيف
فئة صعوبات التعلم:
صعوبات القراءة،صعوبات الكتابة،صعوبات الحساب
فئة الإعاقة العقلية:
متلازمة داون،القماءة،حجم الدماغ سواء صغر او كبر او استسقاء الدماغ
فمن المؤيدين من رأى ان تصنيف الطفل يعمل على إخضاعه إلى البرامج التربوية المناسبة له و إلى توفير الدعم المالي و على اجراء البحوث و الدراسات العلمية و الميدانية و المشكلات التي تواجه الاخصائي في مجال فئة من الفئات ومعرفة خصائص كل فئة وما يجب أن يطبق من ادوات قياس وتشخيص
ومن المعارضين من رأى انها تترك اثراً سلبياً كبيراً على كل من الطفل و الوالدين لما لها وصمة اجتماعية سلبية في المجتمع وما يترتب على الطفل من قيود في بيته و مدرسته و مجتمعه مثل ان يرفض المعلمون وجوده في الصف الدراسي او زملائه سواء في المدرسة أو في اللعب حتى فهذا يعمل على عزل الطفل عن المجتمع ويؤدي ذلك إلى تفاقم المشكلة..ولكل من هولاء مبرراته و حججه….
د.ابراهيم بني حمدان
التعليقات