والميكروفون !! نعم تقطع الألسن والأيادي من خلاف التي تتجرأ على الادعاء الكاذب في تهديد عمان .. لأن عمان لا تخاف من احد ولم يسبق ان دنس ثيابها الطاهرة كائن من كان .. عمان عند الاردنيين تتعدى مكانة الروح في الجسد .. وأغلى من مساحة العمر .. عمان تعادل الدنيا وما فيها ومن يحاول ان يمس أمنها او يقفز فوق أسوارها لم يولد بعد .. عمان لمن لا يعرف هي ليست ككل المدن لان فيها منا وفينا منها نحن الاردنيون ما لا يمكن وصفه او تصنيفه لان فيها من طيبة وحنان أمهاتنا ودلال وجدائل بناتنا وشقيقاتنا.. من يحاول ان يقترب من ظلالهن وظلال عمان يكتب نهايتة بيدة ويقرر فورا انه في مزابل التأريخ كما مر غيره اليها ذات يوم .. عمان فيها صوت الحسين الغالي الحبيب وفيها سمرة وصرامة وصفي وفيها مسدس حابس ونياشين ابو شاكر وألق عطالله غاصب !! عمان فيها ( عبدالله بن الحسين ) وجيشة العربي وعيونه الساهرة من رجال وفرسان الحق في الاجهزة الأمنية ..وحول معصم عمان أبناء العشائر الاردنية من أهل البلقاء الغر الميامين يحيطونها من كل جانب مع أبناء الاردن من كل العشائر والأسر والعائلات الكريمة.. عمان عروقها الممتدة من الوريد في الشجرة شمالا الى مصب القلب في العقبة جنوبا .. عمان جناحاها من النهر غربا الى مساحات صحراءنا الشماء شرقا .. لا أتخيل أردنيا لا تصيبه قشعريرة الحنين الى عمان عندما يغادرها او يصل اليها من بعد غربة او رحلة سفر .. الوطن للأردني مسألة حياة او موت ومرتبط بعقد متين لا يأتيه الباطل من امامه او خلفه .. نختلف ونتضايق ونتبادل الاراء ونرفض ونحتج ولا نقبل الحال المايل .. الا على الوطن .. الا على أمن عمان .. هذة رسالة لأهل الردة عن محراب الوطن ان عودوا الى رشدكم ولا تستقووا على الوطن بأحد .. لان عمان لا تخاف من احد ونرد خناجركم الى صدوركم المليئة بالحقد والعفن .. سلمت يا عمان وبوركت العيون والسواعد التي تحميك حماك الله يا أردن
dralsarhan@icontactmp.com
والميكروفون !! نعم تقطع الألسن والأيادي من خلاف التي تتجرأ على الادعاء الكاذب في تهديد عمان .. لأن عمان لا تخاف من احد ولم يسبق ان دنس ثيابها الطاهرة كائن من كان .. عمان عند الاردنيين تتعدى مكانة الروح في الجسد .. وأغلى من مساحة العمر .. عمان تعادل الدنيا وما فيها ومن يحاول ان يمس أمنها او يقفز فوق أسوارها لم يولد بعد .. عمان لمن لا يعرف هي ليست ككل المدن لان فيها منا وفينا منها نحن الاردنيون ما لا يمكن وصفه او تصنيفه لان فيها من طيبة وحنان أمهاتنا ودلال وجدائل بناتنا وشقيقاتنا.. من يحاول ان يقترب من ظلالهن وظلال عمان يكتب نهايتة بيدة ويقرر فورا انه في مزابل التأريخ كما مر غيره اليها ذات يوم .. عمان فيها صوت الحسين الغالي الحبيب وفيها سمرة وصرامة وصفي وفيها مسدس حابس ونياشين ابو شاكر وألق عطالله غاصب !! عمان فيها ( عبدالله بن الحسين ) وجيشة العربي وعيونه الساهرة من رجال وفرسان الحق في الاجهزة الأمنية ..وحول معصم عمان أبناء العشائر الاردنية من أهل البلقاء الغر الميامين يحيطونها من كل جانب مع أبناء الاردن من كل العشائر والأسر والعائلات الكريمة.. عمان عروقها الممتدة من الوريد في الشجرة شمالا الى مصب القلب في العقبة جنوبا .. عمان جناحاها من النهر غربا الى مساحات صحراءنا الشماء شرقا .. لا أتخيل أردنيا لا تصيبه قشعريرة الحنين الى عمان عندما يغادرها او يصل اليها من بعد غربة او رحلة سفر .. الوطن للأردني مسألة حياة او موت ومرتبط بعقد متين لا يأتيه الباطل من امامه او خلفه .. نختلف ونتضايق ونتبادل الاراء ونرفض ونحتج ولا نقبل الحال المايل .. الا على الوطن .. الا على أمن عمان .. هذة رسالة لأهل الردة عن محراب الوطن ان عودوا الى رشدكم ولا تستقووا على الوطن بأحد .. لان عمان لا تخاف من احد ونرد خناجركم الى صدوركم المليئة بالحقد والعفن .. سلمت يا عمان وبوركت العيون والسواعد التي تحميك حماك الله يا أردن
dralsarhan@icontactmp.com
والميكروفون !! نعم تقطع الألسن والأيادي من خلاف التي تتجرأ على الادعاء الكاذب في تهديد عمان .. لأن عمان لا تخاف من احد ولم يسبق ان دنس ثيابها الطاهرة كائن من كان .. عمان عند الاردنيين تتعدى مكانة الروح في الجسد .. وأغلى من مساحة العمر .. عمان تعادل الدنيا وما فيها ومن يحاول ان يمس أمنها او يقفز فوق أسوارها لم يولد بعد .. عمان لمن لا يعرف هي ليست ككل المدن لان فيها منا وفينا منها نحن الاردنيون ما لا يمكن وصفه او تصنيفه لان فيها من طيبة وحنان أمهاتنا ودلال وجدائل بناتنا وشقيقاتنا.. من يحاول ان يقترب من ظلالهن وظلال عمان يكتب نهايتة بيدة ويقرر فورا انه في مزابل التأريخ كما مر غيره اليها ذات يوم .. عمان فيها صوت الحسين الغالي الحبيب وفيها سمرة وصرامة وصفي وفيها مسدس حابس ونياشين ابو شاكر وألق عطالله غاصب !! عمان فيها ( عبدالله بن الحسين ) وجيشة العربي وعيونه الساهرة من رجال وفرسان الحق في الاجهزة الأمنية ..وحول معصم عمان أبناء العشائر الاردنية من أهل البلقاء الغر الميامين يحيطونها من كل جانب مع أبناء الاردن من كل العشائر والأسر والعائلات الكريمة.. عمان عروقها الممتدة من الوريد في الشجرة شمالا الى مصب القلب في العقبة جنوبا .. عمان جناحاها من النهر غربا الى مساحات صحراءنا الشماء شرقا .. لا أتخيل أردنيا لا تصيبه قشعريرة الحنين الى عمان عندما يغادرها او يصل اليها من بعد غربة او رحلة سفر .. الوطن للأردني مسألة حياة او موت ومرتبط بعقد متين لا يأتيه الباطل من امامه او خلفه .. نختلف ونتضايق ونتبادل الاراء ونرفض ونحتج ولا نقبل الحال المايل .. الا على الوطن .. الا على أمن عمان .. هذة رسالة لأهل الردة عن محراب الوطن ان عودوا الى رشدكم ولا تستقووا على الوطن بأحد .. لان عمان لا تخاف من احد ونرد خناجركم الى صدوركم المليئة بالحقد والعفن .. سلمت يا عمان وبوركت العيون والسواعد التي تحميك حماك الله يا أردن
dralsarhan@icontactmp.com
التعليقات
اقتباس من المقال (هذة رسالة لأهل الردة عن محراب الوطن ان عودوا الى رشدكم) يا رجل اتق الله في نفسك اصبح المطالب بمكافحة الفساد فاقد لرشده والله لتسألن عن هذا يوم الدين
عوده
المقصود ليس من يطالب في مكافحة الفساد ولكن المقصود من قال بصريح العبارة يريد حرق عمان يا اخ عودة وارجو ان تتابع ما نشر الدكتور السرحان سابقا عن مكافحة الفساد وان الواجب الديني والاخلاقي والوطني على الجميع بمكافحة هذة الآفة ورموزها مهما كانوا لانهم اشد من العدو خطورة .. ارجو ان تقرأ المقال مرة ثانية والكاتب ما جاب سيرة لما ذهبت اليه
الى عودة من قارئ متابع
والله مع احترامي لك انك انت الذي ستسأل لانك ما فهمت المقال لان ما ورد فيه لا يتعلق بالفساد وانما باللي يهدد امن الاردن
الى رقم 1 من العدوان
عاش الاردن وسلمت يد كاتب المقال
عدنان محمد بني حسن
كل انسان يخطى ويصيب وانا اخطأت واعتذر منكم ومن الكاتب الظاهر انني قرأت المقال بلا تركيز
عوده الى المعلقين 2و3
فعلا إنك محترم يا عوده رقم1 لإن الاعتذار من شيم الكبار ,, ياريت الحكومه تتعلم منك ,, إحترامي لك
هاله
إلا عمان ياأبطال الصورةالميكروفون
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
إلا عمان ياأبطال الصورةالميكروفون
والميكروفون !! نعم تقطع الألسن والأيادي من خلاف التي تتجرأ على الادعاء الكاذب في تهديد عمان .. لأن عمان لا تخاف من احد ولم يسبق ان دنس ثيابها الطاهرة كائن من كان .. عمان عند الاردنيين تتعدى مكانة الروح في الجسد .. وأغلى من مساحة العمر .. عمان تعادل الدنيا وما فيها ومن يحاول ان يمس أمنها او يقفز فوق أسوارها لم يولد بعد .. عمان لمن لا يعرف هي ليست ككل المدن لان فيها منا وفينا منها نحن الاردنيون ما لا يمكن وصفه او تصنيفه لان فيها من طيبة وحنان أمهاتنا ودلال وجدائل بناتنا وشقيقاتنا.. من يحاول ان يقترب من ظلالهن وظلال عمان يكتب نهايتة بيدة ويقرر فورا انه في مزابل التأريخ كما مر غيره اليها ذات يوم .. عمان فيها صوت الحسين الغالي الحبيب وفيها سمرة وصرامة وصفي وفيها مسدس حابس ونياشين ابو شاكر وألق عطالله غاصب !! عمان فيها ( عبدالله بن الحسين ) وجيشة العربي وعيونه الساهرة من رجال وفرسان الحق في الاجهزة الأمنية ..وحول معصم عمان أبناء العشائر الاردنية من أهل البلقاء الغر الميامين يحيطونها من كل جانب مع أبناء الاردن من كل العشائر والأسر والعائلات الكريمة.. عمان عروقها الممتدة من الوريد في الشجرة شمالا الى مصب القلب في العقبة جنوبا .. عمان جناحاها من النهر غربا الى مساحات صحراءنا الشماء شرقا .. لا أتخيل أردنيا لا تصيبه قشعريرة الحنين الى عمان عندما يغادرها او يصل اليها من بعد غربة او رحلة سفر .. الوطن للأردني مسألة حياة او موت ومرتبط بعقد متين لا يأتيه الباطل من امامه او خلفه .. نختلف ونتضايق ونتبادل الاراء ونرفض ونحتج ولا نقبل الحال المايل .. الا على الوطن .. الا على أمن عمان .. هذة رسالة لأهل الردة عن محراب الوطن ان عودوا الى رشدكم ولا تستقووا على الوطن بأحد .. لان عمان لا تخاف من احد ونرد خناجركم الى صدوركم المليئة بالحقد والعفن .. سلمت يا عمان وبوركت العيون والسواعد التي تحميك حماك الله يا أردن
التعليقات