قال مصدران أمنيان، الخميس، إن علي جعفر معتوق، القائد الميداني في 'وحدة الرضوان' التابعة لجماعة حزب الله، قُتل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان في أحدث استهداف لقادة بالجماعة خلال الاشتباكات المتبادلة منذ أشهر مع إسرائيل.
وأوضح المصدران أن معتوق الذي قتل في الغارة كان قد حل بديلاً لقائد آخر في وحدة الرضوان التابعة لحزب الله قُتل في هجوم إسرائيلي في وقت سابق من العام الجاري.
وأضافا أن معتوق قُتل في واحدة من عدة غارات استهدفت بلدتي صفد البطيخ والجميجمة الواقعتين على الحدود جنوب لبنان.
ونعى حزب الله علي جعفر معتوق (حبيب معتوق)، مشيراً إلى أنه من مواليد عام 1978 من بلدة صير الغربية في جنوب لبنان، وأضاف أن معتوق قتل مع 3 من عناصره في غارة استهدفت مبنى من 3 طوابق في الجميجمة،
وقال مدير مستشفى تبنين الحكومي محمد حمادي لرويترز إن 18 جريحاً وصلوا إلى المستشفى بعد الغارات منهم اثنان في حالة حرجة.
وتشير إحصاءات رويترز إلى أن تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين إسرائيل ولبنان تسبب في مقتل أكثر من 100 مدني وأزيد من 300 من مقاتلي حزب الله في لبنان كما أدى إلى دمار في بلدات وقرى حدودية لبنانية لم تشهده المنطقة منذ حرب 2006.
قال مصدران أمنيان، الخميس، إن علي جعفر معتوق، القائد الميداني في 'وحدة الرضوان' التابعة لجماعة حزب الله، قُتل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان في أحدث استهداف لقادة بالجماعة خلال الاشتباكات المتبادلة منذ أشهر مع إسرائيل.
وأوضح المصدران أن معتوق الذي قتل في الغارة كان قد حل بديلاً لقائد آخر في وحدة الرضوان التابعة لحزب الله قُتل في هجوم إسرائيلي في وقت سابق من العام الجاري.
وأضافا أن معتوق قُتل في واحدة من عدة غارات استهدفت بلدتي صفد البطيخ والجميجمة الواقعتين على الحدود جنوب لبنان.
ونعى حزب الله علي جعفر معتوق (حبيب معتوق)، مشيراً إلى أنه من مواليد عام 1978 من بلدة صير الغربية في جنوب لبنان، وأضاف أن معتوق قتل مع 3 من عناصره في غارة استهدفت مبنى من 3 طوابق في الجميجمة،
وقال مدير مستشفى تبنين الحكومي محمد حمادي لرويترز إن 18 جريحاً وصلوا إلى المستشفى بعد الغارات منهم اثنان في حالة حرجة.
وتشير إحصاءات رويترز إلى أن تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين إسرائيل ولبنان تسبب في مقتل أكثر من 100 مدني وأزيد من 300 من مقاتلي حزب الله في لبنان كما أدى إلى دمار في بلدات وقرى حدودية لبنانية لم تشهده المنطقة منذ حرب 2006.
قال مصدران أمنيان، الخميس، إن علي جعفر معتوق، القائد الميداني في 'وحدة الرضوان' التابعة لجماعة حزب الله، قُتل في غارة إسرائيلية على جنوب لبنان في أحدث استهداف لقادة بالجماعة خلال الاشتباكات المتبادلة منذ أشهر مع إسرائيل.
وأوضح المصدران أن معتوق الذي قتل في الغارة كان قد حل بديلاً لقائد آخر في وحدة الرضوان التابعة لحزب الله قُتل في هجوم إسرائيلي في وقت سابق من العام الجاري.
وأضافا أن معتوق قُتل في واحدة من عدة غارات استهدفت بلدتي صفد البطيخ والجميجمة الواقعتين على الحدود جنوب لبنان.
ونعى حزب الله علي جعفر معتوق (حبيب معتوق)، مشيراً إلى أنه من مواليد عام 1978 من بلدة صير الغربية في جنوب لبنان، وأضاف أن معتوق قتل مع 3 من عناصره في غارة استهدفت مبنى من 3 طوابق في الجميجمة،
وقال مدير مستشفى تبنين الحكومي محمد حمادي لرويترز إن 18 جريحاً وصلوا إلى المستشفى بعد الغارات منهم اثنان في حالة حرجة.
وتشير إحصاءات رويترز إلى أن تبادل إطلاق النار عبر الحدود بين إسرائيل ولبنان تسبب في مقتل أكثر من 100 مدني وأزيد من 300 من مقاتلي حزب الله في لبنان كما أدى إلى دمار في بلدات وقرى حدودية لبنانية لم تشهده المنطقة منذ حرب 2006.
التعليقات