يدور جدل حول الفتوى التي اصدرها الشيخ – محمد ابو فارس – حول من يسقط بالمظاهرات وهو يرفع شعارات اسلامية فهو ((شهيد)) أما اذاكان يرفع شعارات دنيوية فقد تكون جهنم اولى به او الى اي تصور يراه مناسبا حتى يتلائم مع الشعار ولو ان النوايا قد تكون مختلفة ,,, وتلك حسب وجهة نظره التي فصلها كما ارادت عقليته او تصوراته التي يؤمن بها ولوكانت على باطل وتناسي – فضيلة الشيخ بأن ذلك نوع من التحريض ,,

الفتوى قابلها رد من دائرة الافتاء حول – فتوى – ابو فارس – وبينت الفتوى - بأنه لا يجوز للمسلم ان يحرض على اخيه المسلم – وقوات الأمن هم اخوتنا واحبتنا ,,, فهل يتم تحريض الأخ على أخيه ايها الشيخ الجليل ,,,
أن نقتل بعضنا ونعلن أننا شهداء الكرامة والحرية ,,و فالصورة مختلفة عندنا وعندنا مساحات من الحرية ولا يوجد احكام عرفية وكل جمعة تخرج تظاهرات حضارية لا احد يتعرض لها من قواتنا الأمنية فلماذا هذه الدعوة في غير وقتها ,,,, وما الهدف من بيناه في هذا الوقت بالذات , فهل يعقل ان البعض يريد قتل البعض متعمدا ,,,!!!
نحن اذا كان القتل سيكون هدفا او امرا تحريضيا لبعض الشباب المغرر بهم دون ايمانهم وقناعاتهم المطلقة في تحركاتهم لا نريد لهذا الحراك أن يستمر بل يتوقف فورا ولا نريد أن ننجر في متاهات القتل والتدمير والتخريب كما يحصل في دول مجاورة تقتل بواسطة اذرعها الأمنية بينما نحن اذرعنا الأمنية تنأى بنفسها عن هذه التصرفات وتقدمم صورا حضارية في التعامل مع المتظاهرين وحمايتهم ,,, وهنالك مساحات من الحرية لم تشهدها دولا كانت تحكم سيطرتها بالقبضة الأمنية ,, والوضع عندنا يختلف ونقول وقتها إن (( هدر دم مؤمن أعظم عند الله من هدم الكعبة )) وليتقوا الله في اقوالهم وأفعالهم ووقف التحريض بطرق ((إفتائية )) يستغلون الدين من اجل مآربهم ,,,,. ويجعلون من الشهادة مفتاح لبعض العقول المنغلقة والتي تأخذ مثل هذه الفتوى لتتصرف بعنف عله ينال الشهادة بينما هي بفعلتها تذهب الى جهنم والله أعلم , ويبقى الاصلاح ومحاربة الفساد هاجسا يشغلنا للوصول اليه بطرق حضارية دون اللجوء الى اي نوع من العنف لا نريد ان نرى من وراءه سفكا للدماء بشهادات مزورة ,

ونسال الله ان يحفظ دماء المسلمين من كل المستتهترين ومن كل مستغل للدين ,دون علم أو يقين ,, أو ان يكون النباء متين !!!!

يدور جدل حول الفتوى التي اصدرها الشيخ – محمد ابو فارس – حول من يسقط بالمظاهرات وهو يرفع شعارات اسلامية فهو ((شهيد)) أما اذاكان يرفع شعارات دنيوية فقد تكون جهنم اولى به او الى اي تصور يراه مناسبا حتى يتلائم مع الشعار ولو ان النوايا قد تكون مختلفة ,,, وتلك حسب وجهة نظره التي فصلها كما ارادت عقليته او تصوراته التي يؤمن بها ولوكانت على باطل وتناسي – فضيلة الشيخ بأن ذلك نوع من التحريض ,,

الفتوى قابلها رد من دائرة الافتاء حول – فتوى – ابو فارس – وبينت الفتوى - بأنه لا يجوز للمسلم ان يحرض على اخيه المسلم – وقوات الأمن هم اخوتنا واحبتنا ,,, فهل يتم تحريض الأخ على أخيه ايها الشيخ الجليل ,,,
أن نقتل بعضنا ونعلن أننا شهداء الكرامة والحرية ,,و فالصورة مختلفة عندنا وعندنا مساحات من الحرية ولا يوجد احكام عرفية وكل جمعة تخرج تظاهرات حضارية لا احد يتعرض لها من قواتنا الأمنية فلماذا هذه الدعوة في غير وقتها ,,,, وما الهدف من بيناه في هذا الوقت بالذات , فهل يعقل ان البعض يريد قتل البعض متعمدا ,,,!!!
نحن اذا كان القتل سيكون هدفا او امرا تحريضيا لبعض الشباب المغرر بهم دون ايمانهم وقناعاتهم المطلقة في تحركاتهم لا نريد لهذا الحراك أن يستمر بل يتوقف فورا ولا نريد أن ننجر في متاهات القتل والتدمير والتخريب كما يحصل في دول مجاورة تقتل بواسطة اذرعها الأمنية بينما نحن اذرعنا الأمنية تنأى بنفسها عن هذه التصرفات وتقدمم صورا حضارية في التعامل مع المتظاهرين وحمايتهم ,,, وهنالك مساحات من الحرية لم تشهدها دولا كانت تحكم سيطرتها بالقبضة الأمنية ,, والوضع عندنا يختلف ونقول وقتها إن (( هدر دم مؤمن أعظم عند الله من هدم الكعبة )) وليتقوا الله في اقوالهم وأفعالهم ووقف التحريض بطرق ((إفتائية )) يستغلون الدين من اجل مآربهم ,,,,. ويجعلون من الشهادة مفتاح لبعض العقول المنغلقة والتي تأخذ مثل هذه الفتوى لتتصرف بعنف عله ينال الشهادة بينما هي بفعلتها تذهب الى جهنم والله أعلم , ويبقى الاصلاح ومحاربة الفساد هاجسا يشغلنا للوصول اليه بطرق حضارية دون اللجوء الى اي نوع من العنف لا نريد ان نرى من وراءه سفكا للدماء بشهادات مزورة ,

ونسال الله ان يحفظ دماء المسلمين من كل المستتهترين ومن كل مستغل للدين ,دون علم أو يقين ,, أو ان يكون النباء متين !!!!