يقولون شباب التغير وأن معظم الشعب الأردني من جيل الشباب وأنظر إلى ما يمكن ان يتصوره أي عاقل منا من أثر ذلك في الحياة العامة فلا تجد أي أثر مما يمكن أن يتوقع لمعنى الشباب من قوة وعزم وإرادة وحركة تطور .
فاصدم بالواقع من رؤية شباب على ناصية الطريق متهالك الشكل تظنه ليس من هذا البلد وكذلك تصرفاته وألفاظه وتعبيره وكأنه ممن يطلق عليهم \\\\\\\'هومليس\\\\\\\'.
وكم يروق لي رؤية ثلة من الشباب المكافح الذي يسعى للعمل الشريف ويطلب الرزق بشق الصخور دون أن يهين نفسه أو يحقرها في التسول في الطرقات والنواحي مبتذلا بل يشمّر عن ساعديه ويعمل بكرامه وشرف دونما ابتذال ويصبر على المشقة بالعمل بما يستطيع ويتوفر أمامه من فرص فتراه يعمل مراسلا في مكتب أوعامل وطن في بلدية أو كاتب استدعايات يعين الناس على قضاء حاجاتهم وهو بذلك يعين نفسه ويعفها عن التسول.
نعم إن فرص العمل المرموق ضئيل وصعب المنال وتتوق النفس إليه إلا أن ذلك لا يعني التوقف وتوقيف عقارب الساعة بل لا بد من المضي في قبول ما يتوفر من فرص باليد وعدم إلانتظار وقوفا لما هو موجود من فرص عمل على الشجرة.
إني أحيي إخواني الشباب ذكورا واناثا ممن يعيلون أسرهم على حساب رغباتهم وهواياتهم وسعوا الى صهرها في عملهم الذي يعتاشون منه وأسرهم فلهم كل تحية وتقدير والله المعين.
خبير إدارة
qasemqoudah@yahoo.com
qasemqoudah@gmail.com
يقولون شباب التغير وأن معظم الشعب الأردني من جيل الشباب وأنظر إلى ما يمكن ان يتصوره أي عاقل منا من أثر ذلك في الحياة العامة فلا تجد أي أثر مما يمكن أن يتوقع لمعنى الشباب من قوة وعزم وإرادة وحركة تطور .
فاصدم بالواقع من رؤية شباب على ناصية الطريق متهالك الشكل تظنه ليس من هذا البلد وكذلك تصرفاته وألفاظه وتعبيره وكأنه ممن يطلق عليهم \\\\\\\'هومليس\\\\\\\'.
وكم يروق لي رؤية ثلة من الشباب المكافح الذي يسعى للعمل الشريف ويطلب الرزق بشق الصخور دون أن يهين نفسه أو يحقرها في التسول في الطرقات والنواحي مبتذلا بل يشمّر عن ساعديه ويعمل بكرامه وشرف دونما ابتذال ويصبر على المشقة بالعمل بما يستطيع ويتوفر أمامه من فرص فتراه يعمل مراسلا في مكتب أوعامل وطن في بلدية أو كاتب استدعايات يعين الناس على قضاء حاجاتهم وهو بذلك يعين نفسه ويعفها عن التسول.
نعم إن فرص العمل المرموق ضئيل وصعب المنال وتتوق النفس إليه إلا أن ذلك لا يعني التوقف وتوقيف عقارب الساعة بل لا بد من المضي في قبول ما يتوفر من فرص باليد وعدم إلانتظار وقوفا لما هو موجود من فرص عمل على الشجرة.
إني أحيي إخواني الشباب ذكورا واناثا ممن يعيلون أسرهم على حساب رغباتهم وهواياتهم وسعوا الى صهرها في عملهم الذي يعتاشون منه وأسرهم فلهم كل تحية وتقدير والله المعين.
خبير إدارة
qasemqoudah@yahoo.com
qasemqoudah@gmail.com
يقولون شباب التغير وأن معظم الشعب الأردني من جيل الشباب وأنظر إلى ما يمكن ان يتصوره أي عاقل منا من أثر ذلك في الحياة العامة فلا تجد أي أثر مما يمكن أن يتوقع لمعنى الشباب من قوة وعزم وإرادة وحركة تطور .
فاصدم بالواقع من رؤية شباب على ناصية الطريق متهالك الشكل تظنه ليس من هذا البلد وكذلك تصرفاته وألفاظه وتعبيره وكأنه ممن يطلق عليهم \\\\\\\'هومليس\\\\\\\'.
وكم يروق لي رؤية ثلة من الشباب المكافح الذي يسعى للعمل الشريف ويطلب الرزق بشق الصخور دون أن يهين نفسه أو يحقرها في التسول في الطرقات والنواحي مبتذلا بل يشمّر عن ساعديه ويعمل بكرامه وشرف دونما ابتذال ويصبر على المشقة بالعمل بما يستطيع ويتوفر أمامه من فرص فتراه يعمل مراسلا في مكتب أوعامل وطن في بلدية أو كاتب استدعايات يعين الناس على قضاء حاجاتهم وهو بذلك يعين نفسه ويعفها عن التسول.
نعم إن فرص العمل المرموق ضئيل وصعب المنال وتتوق النفس إليه إلا أن ذلك لا يعني التوقف وتوقيف عقارب الساعة بل لا بد من المضي في قبول ما يتوفر من فرص باليد وعدم إلانتظار وقوفا لما هو موجود من فرص عمل على الشجرة.
إني أحيي إخواني الشباب ذكورا واناثا ممن يعيلون أسرهم على حساب رغباتهم وهواياتهم وسعوا الى صهرها في عملهم الذي يعتاشون منه وأسرهم فلهم كل تحية وتقدير والله المعين.
خبير إدارة
qasemqoudah@yahoo.com
qasemqoudah@gmail.com
التعليقات