يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 202 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
وبحسب حصيلة 'صحة غزة' غير النهائية، استشهد 34,262 فلسطينيا، وإصابة 77,229 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتستعد قوات الاحتلال لشن عملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة 'قريبا جدا'، حسبما أفادت هيئة البث العبرية.
وزعمت هيئة البث العبرية، نقلا عن مصدرين عسكريين لم تذكر اسمهما، أن قوات الاحتلال ستطلب من أكثر من مليون فلسطيني في رفح النزوح مجددا إلى وسط وجنوبي القطاع.
إلى ذلك أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، أنها استدرجت قوتين للاحتلال وأوقعتهما في كميني ألغام منفصلين بمنطقة المغراقة وسط قطاع غزة.
وأضافت الحركة، في إفادة صحفية مقتضبة، أنه تم استخدام العبوات الناسفة في الكمينين، وأن الصواريخ التي أطلقتها مقاتلات إف-16 على المدنيين بالمنطقة في أعقاب العملية لم تنفجر.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 202 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
وبحسب حصيلة 'صحة غزة' غير النهائية، استشهد 34,262 فلسطينيا، وإصابة 77,229 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتستعد قوات الاحتلال لشن عملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة 'قريبا جدا'، حسبما أفادت هيئة البث العبرية.
وزعمت هيئة البث العبرية، نقلا عن مصدرين عسكريين لم تذكر اسمهما، أن قوات الاحتلال ستطلب من أكثر من مليون فلسطيني في رفح النزوح مجددا إلى وسط وجنوبي القطاع.
إلى ذلك أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، أنها استدرجت قوتين للاحتلال وأوقعتهما في كميني ألغام منفصلين بمنطقة المغراقة وسط قطاع غزة.
وأضافت الحركة، في إفادة صحفية مقتضبة، أنه تم استخدام العبوات الناسفة في الكمينين، وأن الصواريخ التي أطلقتها مقاتلات إف-16 على المدنيين بالمنطقة في أعقاب العملية لم تنفجر.
يواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه بلا هوادة على غزة لليوم 202 على التوالي، شهد خلالها أبشع جرائم الإبادة الجماعية والتجويع والتنكيل والتهجير وكل ما تحمله الكارثة الإنسانية من معانٍ.
وبحسب حصيلة 'صحة غزة' غير النهائية، استشهد 34,262 فلسطينيا، وإصابة 77,229 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.
وتستعد قوات الاحتلال لشن عملية عسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة 'قريبا جدا'، حسبما أفادت هيئة البث العبرية.
وزعمت هيئة البث العبرية، نقلا عن مصدرين عسكريين لم تذكر اسمهما، أن قوات الاحتلال ستطلب من أكثر من مليون فلسطيني في رفح النزوح مجددا إلى وسط وجنوبي القطاع.
إلى ذلك أعلنت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية 'حماس'، أنها استدرجت قوتين للاحتلال وأوقعتهما في كميني ألغام منفصلين بمنطقة المغراقة وسط قطاع غزة.
وأضافت الحركة، في إفادة صحفية مقتضبة، أنه تم استخدام العبوات الناسفة في الكمينين، وأن الصواريخ التي أطلقتها مقاتلات إف-16 على المدنيين بالمنطقة في أعقاب العملية لم تنفجر.
التعليقات