إلى السادة بعض كتاب الصحف والمواقع الإلكترونية المحترمين، لقد لوحظ أنه ما بين كل فترة وأخرى، تنبشون مسألة الجنسية والأرقام الوطنية، ولا نعرف ما هو السبب الحقيقي وراء نبش تلك المواضيع. وكل من يحاول أن يرد عليكم تتهموه بالعبث بنسيج الوحدة الوطنية، فأنا يوجد عندي اقتراح يريحكم ويريحنا: لماذا لم تطالبوا بفسخ القرار المتضمن أن منظمة التحرير الفلسطيني هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبذلك تعود الأمور إلى نصابها، ويكون الأردن حكومةً وشعباً وقيادةً هم المسؤولين عن إرجاع الضفة الغربية المحتلة، ونكون نحن وأنتم مواطنين داخل دولة واحدة كما كنا، وبذلك ينتهي الحديث عن الجنسية. وإلا، السؤال إلى جميع الذين ينبشون هذه المواضيع هل رأيتم أو سمعتم أن أردني واحد طالب أن يتولى منصب في السلطة الفلسطينية، الجواب بالتأكيد: طبعاً لا، لآن هذا شأنهم كونها دولة فلسطينية، ومعترف بها من قِبلنا. لقد تطاول بعض الكتّاب على رموزنا الوطنية، وكل وطني بالنسبة لهم عدو. لقد تطالوا على كافة قامات هذه البلد، ولم يبقى أحد إلا طاله نصيب من الاتهامات والتجريح، فيوم يريدون تغيير مدير المخابرات مع العلم بأن جهاز المخابرات في الأردن من أشرف وأنظف الأجهزة، ومشهود له بالحنكة والاحترافية والأخلاق العالية. وكذلك يريدون تغيير مدير الأمن العام وهو كذلك أحد رجالات الأردن الشرفاء وأدار الأزمات في الشهور السابقة بكل حكمة ودراية. والآن يعترضون على وزراء الداخلية من قادم ومن ذاهب، وهذا تطاول غير مسبوق وغير مقبول. ويدّعون بعض كتّاب الصحف والمواقع الإلكترونية عن وجود كتب رسمية سرية تتعلق بسيادة الأردن، والسؤال المهم: كيف علمتم عن هذه الكتب طالما أنها سرية بناءاً على ما تدّعون؟ وللعلم كل مسؤول يحافظ على الوطن ومقدراته من خلال منصبه نرفع له القبعة وهذا شيء مشرّف ومصدر اعتزاز. والذين بداخلهم أجندة خاصة بهم، فليتذكروا أنه ليس لهم موقع هنا. وأخيراً، أدام الله علينا نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة التي نُحسد عليها كونها هاشمية.
إلى السادة بعض كتاب الصحف والمواقع الإلكترونية المحترمين، لقد لوحظ أنه ما بين كل فترة وأخرى، تنبشون مسألة الجنسية والأرقام الوطنية، ولا نعرف ما هو السبب الحقيقي وراء نبش تلك المواضيع. وكل من يحاول أن يرد عليكم تتهموه بالعبث بنسيج الوحدة الوطنية، فأنا يوجد عندي اقتراح يريحكم ويريحنا: لماذا لم تطالبوا بفسخ القرار المتضمن أن منظمة التحرير الفلسطيني هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبذلك تعود الأمور إلى نصابها، ويكون الأردن حكومةً وشعباً وقيادةً هم المسؤولين عن إرجاع الضفة الغربية المحتلة، ونكون نحن وأنتم مواطنين داخل دولة واحدة كما كنا، وبذلك ينتهي الحديث عن الجنسية. وإلا، السؤال إلى جميع الذين ينبشون هذه المواضيع هل رأيتم أو سمعتم أن أردني واحد طالب أن يتولى منصب في السلطة الفلسطينية، الجواب بالتأكيد: طبعاً لا، لآن هذا شأنهم كونها دولة فلسطينية، ومعترف بها من قِبلنا. لقد تطاول بعض الكتّاب على رموزنا الوطنية، وكل وطني بالنسبة لهم عدو. لقد تطالوا على كافة قامات هذه البلد، ولم يبقى أحد إلا طاله نصيب من الاتهامات والتجريح، فيوم يريدون تغيير مدير المخابرات مع العلم بأن جهاز المخابرات في الأردن من أشرف وأنظف الأجهزة، ومشهود له بالحنكة والاحترافية والأخلاق العالية. وكذلك يريدون تغيير مدير الأمن العام وهو كذلك أحد رجالات الأردن الشرفاء وأدار الأزمات في الشهور السابقة بكل حكمة ودراية. والآن يعترضون على وزراء الداخلية من قادم ومن ذاهب، وهذا تطاول غير مسبوق وغير مقبول. ويدّعون بعض كتّاب الصحف والمواقع الإلكترونية عن وجود كتب رسمية سرية تتعلق بسيادة الأردن، والسؤال المهم: كيف علمتم عن هذه الكتب طالما أنها سرية بناءاً على ما تدّعون؟ وللعلم كل مسؤول يحافظ على الوطن ومقدراته من خلال منصبه نرفع له القبعة وهذا شيء مشرّف ومصدر اعتزاز. والذين بداخلهم أجندة خاصة بهم، فليتذكروا أنه ليس لهم موقع هنا. وأخيراً، أدام الله علينا نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة التي نُحسد عليها كونها هاشمية.
إلى السادة بعض كتاب الصحف والمواقع الإلكترونية المحترمين، لقد لوحظ أنه ما بين كل فترة وأخرى، تنبشون مسألة الجنسية والأرقام الوطنية، ولا نعرف ما هو السبب الحقيقي وراء نبش تلك المواضيع. وكل من يحاول أن يرد عليكم تتهموه بالعبث بنسيج الوحدة الوطنية، فأنا يوجد عندي اقتراح يريحكم ويريحنا: لماذا لم تطالبوا بفسخ القرار المتضمن أن منظمة التحرير الفلسطيني هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبذلك تعود الأمور إلى نصابها، ويكون الأردن حكومةً وشعباً وقيادةً هم المسؤولين عن إرجاع الضفة الغربية المحتلة، ونكون نحن وأنتم مواطنين داخل دولة واحدة كما كنا، وبذلك ينتهي الحديث عن الجنسية. وإلا، السؤال إلى جميع الذين ينبشون هذه المواضيع هل رأيتم أو سمعتم أن أردني واحد طالب أن يتولى منصب في السلطة الفلسطينية، الجواب بالتأكيد: طبعاً لا، لآن هذا شأنهم كونها دولة فلسطينية، ومعترف بها من قِبلنا. لقد تطاول بعض الكتّاب على رموزنا الوطنية، وكل وطني بالنسبة لهم عدو. لقد تطالوا على كافة قامات هذه البلد، ولم يبقى أحد إلا طاله نصيب من الاتهامات والتجريح، فيوم يريدون تغيير مدير المخابرات مع العلم بأن جهاز المخابرات في الأردن من أشرف وأنظف الأجهزة، ومشهود له بالحنكة والاحترافية والأخلاق العالية. وكذلك يريدون تغيير مدير الأمن العام وهو كذلك أحد رجالات الأردن الشرفاء وأدار الأزمات في الشهور السابقة بكل حكمة ودراية. والآن يعترضون على وزراء الداخلية من قادم ومن ذاهب، وهذا تطاول غير مسبوق وغير مقبول. ويدّعون بعض كتّاب الصحف والمواقع الإلكترونية عن وجود كتب رسمية سرية تتعلق بسيادة الأردن، والسؤال المهم: كيف علمتم عن هذه الكتب طالما أنها سرية بناءاً على ما تدّعون؟ وللعلم كل مسؤول يحافظ على الوطن ومقدراته من خلال منصبه نرفع له القبعة وهذا شيء مشرّف ومصدر اعتزاز. والذين بداخلهم أجندة خاصة بهم، فليتذكروا أنه ليس لهم موقع هنا. وأخيراً، أدام الله علينا نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة التي نُحسد عليها كونها هاشمية.
التعليقات
الله يطعمك الحجة والناس راجعة ،
ألم تسمع بتوجيهات جلالةالملك بخصوص هذاالموضوع .
الى السيد الكاتب
يا سيدي متى ستفهم أنت وغيرك أن المواطنين الأردنيين من أصل فلسطيني هم أردنيين بالتأسيس وليس بالتجنيس ويحبون العائلة الهاشمية ولهم حقوق كفلها الدستور الأردني والقانون الدولي وحقوق الإنسان و لايمكن تجاوز هذه الحقوق بأي حال من الأحوال ، وقدموا لدولة الوحدة القدس الشريف وأعرق مدن العالم نابلس والخليل وبيت لحم وجنين وطولكرم وعند سقوط هذه المدن كانت جزءا من المملكة الأردنية الهاشمية ، وأنهم ساهموا في بناء الضفة الشرقية تحت الرعاية الهاشمية بكل عزم حتى أصبحت على ماهي عليه الأن وقام المغتربين منهم بتحويل عشرات المليارات من الدولارات الى المملكة طوال أكثر من 60 سنة ساهمت في رفد اقتصادها وقاموا ببناء المساكن وفتح المصانع والشركات والبنوك والمستشفيات والمباني التجارية والتعليمية الخاصة التي تخدم اقتصاد البلد ، ثم أن هؤلاء لم يتم استشارتهم لا في قرارات قمة الرباط ولا فك الإرتباط ، ولا يوجد مشكلة أصلا إلا عندما يثيرها أشخاص مثل حضرتك لأنه بكل بساطة عندما يتم تحرير الضفة الغربية وتقوم دولة فلسطينية فإن من يريد العودة للدولة الفلسطينية يعود ومع كل الحب والإحترام للأردن ومن يريد أن يبقى في الأردن سيبقى لأنه أردني وهو ليس عالة على أحد .
مراقب
نعتذر................
اردني بالمرصاد
الى رقم واحد من يقرر هم الاردنيين فالملك خيارنا وان قرر شيئا سنعودونقول له ان صوابا او خطأٍ
جواد
يامراقب خيو مادامت اعرق مدن العالم روح عليها وشو بساوي عندي هاة قلي خيوه مالك صافن اجيت بقجة روح بكم غمارتين
راعي الدهمه
سوال ياجراسيا يعني كلام مراقب مسموح وكلامي مش ... طيب انا وضحت وهو يشتم الكاتب والاردنيين ويصفهم بقلة الفهم انا لم اشتم يبدو انكم ستفقدون المصداقية فالحقائق لاتخفى
ردني بالمرصاد
نحمدالله أن القرار ليس بيدك أو بيد أمثالك وإنما هو بيد الهاشميين الكرام الذين ابتدأ الأردن كدولة بهم ولا يصلح الأردن إلا بهم، ولم يكن أحد قبل مجيئهم يقول أنا أردني .
الى راعى الدهمة
عَوداً عَلى بَدء للذين يعبثون بنسيج الوحدة الوطنية
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
عَوداً عَلى بَدء للذين يعبثون بنسيج الوحدة الوطنية
إلى السادة بعض كتاب الصحف والمواقع الإلكترونية المحترمين، لقد لوحظ أنه ما بين كل فترة وأخرى، تنبشون مسألة الجنسية والأرقام الوطنية، ولا نعرف ما هو السبب الحقيقي وراء نبش تلك المواضيع. وكل من يحاول أن يرد عليكم تتهموه بالعبث بنسيج الوحدة الوطنية، فأنا يوجد عندي اقتراح يريحكم ويريحنا: لماذا لم تطالبوا بفسخ القرار المتضمن أن منظمة التحرير الفلسطيني هي الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وبذلك تعود الأمور إلى نصابها، ويكون الأردن حكومةً وشعباً وقيادةً هم المسؤولين عن إرجاع الضفة الغربية المحتلة، ونكون نحن وأنتم مواطنين داخل دولة واحدة كما كنا، وبذلك ينتهي الحديث عن الجنسية. وإلا، السؤال إلى جميع الذين ينبشون هذه المواضيع هل رأيتم أو سمعتم أن أردني واحد طالب أن يتولى منصب في السلطة الفلسطينية، الجواب بالتأكيد: طبعاً لا، لآن هذا شأنهم كونها دولة فلسطينية، ومعترف بها من قِبلنا. لقد تطاول بعض الكتّاب على رموزنا الوطنية، وكل وطني بالنسبة لهم عدو. لقد تطالوا على كافة قامات هذه البلد، ولم يبقى أحد إلا طاله نصيب من الاتهامات والتجريح، فيوم يريدون تغيير مدير المخابرات مع العلم بأن جهاز المخابرات في الأردن من أشرف وأنظف الأجهزة، ومشهود له بالحنكة والاحترافية والأخلاق العالية. وكذلك يريدون تغيير مدير الأمن العام وهو كذلك أحد رجالات الأردن الشرفاء وأدار الأزمات في الشهور السابقة بكل حكمة ودراية. والآن يعترضون على وزراء الداخلية من قادم ومن ذاهب، وهذا تطاول غير مسبوق وغير مقبول. ويدّعون بعض كتّاب الصحف والمواقع الإلكترونية عن وجود كتب رسمية سرية تتعلق بسيادة الأردن، والسؤال المهم: كيف علمتم عن هذه الكتب طالما أنها سرية بناءاً على ما تدّعون؟ وللعلم كل مسؤول يحافظ على الوطن ومقدراته من خلال منصبه نرفع له القبعة وهذا شيء مشرّف ومصدر اعتزاز. والذين بداخلهم أجندة خاصة بهم، فليتذكروا أنه ليس لهم موقع هنا. وأخيراً، أدام الله علينا نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الحكيمة والرشيدة التي نُحسد عليها كونها هاشمية.
التعليقات
ألم تسمع بتوجيهات جلالةالملك بخصوص هذاالموضوع .
من يقرر هم الاردنيين فالملك خيارنا وان قرر شيئا سنعودونقول له ان صوابا او خطأٍ
طيب انا وضحت وهو يشتم الكاتب والاردنيين ويصفهم بقلة الفهم انا لم اشتم
يبدو انكم ستفقدون المصداقية فالحقائق لاتخفى