د إعلام حمزة الشيخ حسين .
يعد مشروع تخطط له بعض العواصم الغربية وتنفذه دولة عربية أو اكثر بطرح فكرة ادماج حماس مع منظمة التحرير الفلسطينية ، وبهذا المشروع إن تم تكون ارواح الشهداء، ودماء آهالي غزة قد ذهبت ادراج الرياح كيف ولإ بعد ان يتم وضع حماس تحت رعاية وإشراف المنظمة التي تنسق أمنياً على مدار الساعة مع سلطات الكيان الإسرائيلي وتمنع أي مقاومة من الضفة الغربية باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
ان الفكرة الخبيثة التي صنعت في مراكز القرار الصهيو أمريكي لبذر الفتنة بين الشعب الفلسطيني في غزة والدول العربية وإجهاض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية التي تخوض معارك شرسة مع الكيان الصهيوني ما هو إلا دلالة واضحة على عمق تأثير المقاومة على الاحتلال ومحاولات يائسة من داعمي هذا الكيان لزرع وبث روح الفتنة بين العرب أنفسهم لإيصال رسالة إلى قادة المقاومة مفادها لا أفق لكم سوى الاستسلام وتسليم السلاح والأسرى دون قيد أو شرط .
الواجب القومي العربي والإسلامي يحتم على مثقفي ومفكري الأمة العربية أن يحبطوا هذا التوجه الإستعماري لدول الغرب وإسرائيل بهذا التوقيت الحساس والذي تخوض به المقاومة معركة الأمة العربية والإسلامية لدحر الاحتلال الصهيوني عن الأراضي العربية ووضع حد لجبروت هذا الكيان المصطنع والذي أثبت الواقع الميداني العسكري ان جيشه هش ولم يستطع الصمود أمام قوات القسام وتم تسليم فرقة غزة كاملة خلال ساعات وهذا برهان قاطع ان أسطورة الجيش الذي لا يهزم صنعتها دوائر الإعلام الإسرائيلية كانت مجرد سراب لا أصل لها .
ان انتصار حماس المرتقب سيكون بداية نهاية النظام العالمي الإستعماري الذي دمر الأمة العربية ونهش خيراتها وسيبزغ فجر دولة فتية لا سلطة عليها إلا أبناءها فقط وستنظم الضفة الغربية لها وستكون تحت لوائها وسوف تضمحل دولة الكيان وينحسر شرها المستطير عن المنطقة وعن مصر الشقيقة والأردن وستكون هذه الدولة هي السياج الذي يحمي دول العرب من شر إسرائيل ولن يستطيع الكيان الصهيونى أن يعتدي على أي بلد عربي بعد حرب غزة بخروج غزة منتصرة بقوة الله وبسواعد ابناء غزة لا يريد الشعب العربي قاطبة من بعض الدول شيئاً سوى التزام الصمت والصبر لنهاية هذه المعركة المصيرية لكافة الشعوب العربية والإسلامية التي عانت كثيراً من شر إسرائيل وعدوانها على دول المنطقة .
د إعلام حمزة الشيخ حسين .
يعد مشروع تخطط له بعض العواصم الغربية وتنفذه دولة عربية أو اكثر بطرح فكرة ادماج حماس مع منظمة التحرير الفلسطينية ، وبهذا المشروع إن تم تكون ارواح الشهداء، ودماء آهالي غزة قد ذهبت ادراج الرياح كيف ولإ بعد ان يتم وضع حماس تحت رعاية وإشراف المنظمة التي تنسق أمنياً على مدار الساعة مع سلطات الكيان الإسرائيلي وتمنع أي مقاومة من الضفة الغربية باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
ان الفكرة الخبيثة التي صنعت في مراكز القرار الصهيو أمريكي لبذر الفتنة بين الشعب الفلسطيني في غزة والدول العربية وإجهاض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية التي تخوض معارك شرسة مع الكيان الصهيوني ما هو إلا دلالة واضحة على عمق تأثير المقاومة على الاحتلال ومحاولات يائسة من داعمي هذا الكيان لزرع وبث روح الفتنة بين العرب أنفسهم لإيصال رسالة إلى قادة المقاومة مفادها لا أفق لكم سوى الاستسلام وتسليم السلاح والأسرى دون قيد أو شرط .
الواجب القومي العربي والإسلامي يحتم على مثقفي ومفكري الأمة العربية أن يحبطوا هذا التوجه الإستعماري لدول الغرب وإسرائيل بهذا التوقيت الحساس والذي تخوض به المقاومة معركة الأمة العربية والإسلامية لدحر الاحتلال الصهيوني عن الأراضي العربية ووضع حد لجبروت هذا الكيان المصطنع والذي أثبت الواقع الميداني العسكري ان جيشه هش ولم يستطع الصمود أمام قوات القسام وتم تسليم فرقة غزة كاملة خلال ساعات وهذا برهان قاطع ان أسطورة الجيش الذي لا يهزم صنعتها دوائر الإعلام الإسرائيلية كانت مجرد سراب لا أصل لها .
ان انتصار حماس المرتقب سيكون بداية نهاية النظام العالمي الإستعماري الذي دمر الأمة العربية ونهش خيراتها وسيبزغ فجر دولة فتية لا سلطة عليها إلا أبناءها فقط وستنظم الضفة الغربية لها وستكون تحت لوائها وسوف تضمحل دولة الكيان وينحسر شرها المستطير عن المنطقة وعن مصر الشقيقة والأردن وستكون هذه الدولة هي السياج الذي يحمي دول العرب من شر إسرائيل ولن يستطيع الكيان الصهيونى أن يعتدي على أي بلد عربي بعد حرب غزة بخروج غزة منتصرة بقوة الله وبسواعد ابناء غزة لا يريد الشعب العربي قاطبة من بعض الدول شيئاً سوى التزام الصمت والصبر لنهاية هذه المعركة المصيرية لكافة الشعوب العربية والإسلامية التي عانت كثيراً من شر إسرائيل وعدوانها على دول المنطقة .
د إعلام حمزة الشيخ حسين .
يعد مشروع تخطط له بعض العواصم الغربية وتنفذه دولة عربية أو اكثر بطرح فكرة ادماج حماس مع منظمة التحرير الفلسطينية ، وبهذا المشروع إن تم تكون ارواح الشهداء، ودماء آهالي غزة قد ذهبت ادراج الرياح كيف ولإ بعد ان يتم وضع حماس تحت رعاية وإشراف المنظمة التي تنسق أمنياً على مدار الساعة مع سلطات الكيان الإسرائيلي وتمنع أي مقاومة من الضفة الغربية باتجاه المستوطنات الإسرائيلية.
ان الفكرة الخبيثة التي صنعت في مراكز القرار الصهيو أمريكي لبذر الفتنة بين الشعب الفلسطيني في غزة والدول العربية وإجهاض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية التي تخوض معارك شرسة مع الكيان الصهيوني ما هو إلا دلالة واضحة على عمق تأثير المقاومة على الاحتلال ومحاولات يائسة من داعمي هذا الكيان لزرع وبث روح الفتنة بين العرب أنفسهم لإيصال رسالة إلى قادة المقاومة مفادها لا أفق لكم سوى الاستسلام وتسليم السلاح والأسرى دون قيد أو شرط .
الواجب القومي العربي والإسلامي يحتم على مثقفي ومفكري الأمة العربية أن يحبطوا هذا التوجه الإستعماري لدول الغرب وإسرائيل بهذا التوقيت الحساس والذي تخوض به المقاومة معركة الأمة العربية والإسلامية لدحر الاحتلال الصهيوني عن الأراضي العربية ووضع حد لجبروت هذا الكيان المصطنع والذي أثبت الواقع الميداني العسكري ان جيشه هش ولم يستطع الصمود أمام قوات القسام وتم تسليم فرقة غزة كاملة خلال ساعات وهذا برهان قاطع ان أسطورة الجيش الذي لا يهزم صنعتها دوائر الإعلام الإسرائيلية كانت مجرد سراب لا أصل لها .
ان انتصار حماس المرتقب سيكون بداية نهاية النظام العالمي الإستعماري الذي دمر الأمة العربية ونهش خيراتها وسيبزغ فجر دولة فتية لا سلطة عليها إلا أبناءها فقط وستنظم الضفة الغربية لها وستكون تحت لوائها وسوف تضمحل دولة الكيان وينحسر شرها المستطير عن المنطقة وعن مصر الشقيقة والأردن وستكون هذه الدولة هي السياج الذي يحمي دول العرب من شر إسرائيل ولن يستطيع الكيان الصهيونى أن يعتدي على أي بلد عربي بعد حرب غزة بخروج غزة منتصرة بقوة الله وبسواعد ابناء غزة لا يريد الشعب العربي قاطبة من بعض الدول شيئاً سوى التزام الصمت والصبر لنهاية هذه المعركة المصيرية لكافة الشعوب العربية والإسلامية التي عانت كثيراً من شر إسرائيل وعدوانها على دول المنطقة .
التعليقات