أصدر الحزب الوطني الإسلامي بيانا ادان فيه بقوة الفيتو الأميركي ضد اصدار قرار وقف إطلاق التار. وحاء في البيان :
أعاقت الولايات المتحدة الأمريكية مجلس الأمن عن اتخاذ قرار بوقف فوري لإطلاق النار في غزة متحدية الإرادة الدولية، وتمارس توجيها ل ١٣ عشرة دولة في مجلس الأمن والتي كانت وافقت على مشروع القرار الذي تقدمت به دولة الجزائر، لتغيير موقفها، متذرعة بأن المشروع متسرع لوقف إطلاق النار.، وأنه يعرقل جهود أطراف المفاوضات وإطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية.
إن الحزب يؤكد أن هذا الموقف غير إنساني ومنحاز بشكل فاضح لدولة الكيان المحتل، وتشجيعا لها على عدوانها الهمجي ضد الشعب الفلسطيني، ويؤكد ارتهان الإدارة الأمريكية للعدو الصهيوني، وتخليها عن شعاراتها الجوفاء بالحرص على حياة المدنيين في غزة.
ويرى الحزب أن هذا الموقف الأمريكي المرفوض عالميا يدفع العدو الصهيوني للمضي في حملته لإبادة الشعب الفلسطيني والاستمرار في تدمير كل مقومات الحياة لديه.
لقد وضع جلالة الملك عبدالله الثاني الإدارة الأمريكية أمام مسؤولياتها في زيارته الاخيرة للولايات المتحدة الأمريكية وبين لها المخاطر المحدقة بالمنطقة نتيجة استمرار العدوان على أهلنا في غزة. ولكن يبدو أن الحكومة الأمريكية لا تستمع لخطاب العقل والمنطق والإنسانية، وإنما تستمع لرغبات الحكومات المتطرفة في تل أبيب.
نسأل الله عز وجل أن ينصر أهلنا في فلسطين على عدوهم ويجعل الدائرة تدور على أعدائهم ومن يساندهم ويقف معهم.
أصدر الحزب الوطني الإسلامي بيانا ادان فيه بقوة الفيتو الأميركي ضد اصدار قرار وقف إطلاق التار. وحاء في البيان :
أعاقت الولايات المتحدة الأمريكية مجلس الأمن عن اتخاذ قرار بوقف فوري لإطلاق النار في غزة متحدية الإرادة الدولية، وتمارس توجيها ل ١٣ عشرة دولة في مجلس الأمن والتي كانت وافقت على مشروع القرار الذي تقدمت به دولة الجزائر، لتغيير موقفها، متذرعة بأن المشروع متسرع لوقف إطلاق النار.، وأنه يعرقل جهود أطراف المفاوضات وإطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية.
إن الحزب يؤكد أن هذا الموقف غير إنساني ومنحاز بشكل فاضح لدولة الكيان المحتل، وتشجيعا لها على عدوانها الهمجي ضد الشعب الفلسطيني، ويؤكد ارتهان الإدارة الأمريكية للعدو الصهيوني، وتخليها عن شعاراتها الجوفاء بالحرص على حياة المدنيين في غزة.
ويرى الحزب أن هذا الموقف الأمريكي المرفوض عالميا يدفع العدو الصهيوني للمضي في حملته لإبادة الشعب الفلسطيني والاستمرار في تدمير كل مقومات الحياة لديه.
لقد وضع جلالة الملك عبدالله الثاني الإدارة الأمريكية أمام مسؤولياتها في زيارته الاخيرة للولايات المتحدة الأمريكية وبين لها المخاطر المحدقة بالمنطقة نتيجة استمرار العدوان على أهلنا في غزة. ولكن يبدو أن الحكومة الأمريكية لا تستمع لخطاب العقل والمنطق والإنسانية، وإنما تستمع لرغبات الحكومات المتطرفة في تل أبيب.
نسأل الله عز وجل أن ينصر أهلنا في فلسطين على عدوهم ويجعل الدائرة تدور على أعدائهم ومن يساندهم ويقف معهم.
أصدر الحزب الوطني الإسلامي بيانا ادان فيه بقوة الفيتو الأميركي ضد اصدار قرار وقف إطلاق التار. وحاء في البيان :
أعاقت الولايات المتحدة الأمريكية مجلس الأمن عن اتخاذ قرار بوقف فوري لإطلاق النار في غزة متحدية الإرادة الدولية، وتمارس توجيها ل ١٣ عشرة دولة في مجلس الأمن والتي كانت وافقت على مشروع القرار الذي تقدمت به دولة الجزائر، لتغيير موقفها، متذرعة بأن المشروع متسرع لوقف إطلاق النار.، وأنه يعرقل جهود أطراف المفاوضات وإطلاق سراح الأسرى لدى المقاومة الفلسطينية.
إن الحزب يؤكد أن هذا الموقف غير إنساني ومنحاز بشكل فاضح لدولة الكيان المحتل، وتشجيعا لها على عدوانها الهمجي ضد الشعب الفلسطيني، ويؤكد ارتهان الإدارة الأمريكية للعدو الصهيوني، وتخليها عن شعاراتها الجوفاء بالحرص على حياة المدنيين في غزة.
ويرى الحزب أن هذا الموقف الأمريكي المرفوض عالميا يدفع العدو الصهيوني للمضي في حملته لإبادة الشعب الفلسطيني والاستمرار في تدمير كل مقومات الحياة لديه.
لقد وضع جلالة الملك عبدالله الثاني الإدارة الأمريكية أمام مسؤولياتها في زيارته الاخيرة للولايات المتحدة الأمريكية وبين لها المخاطر المحدقة بالمنطقة نتيجة استمرار العدوان على أهلنا في غزة. ولكن يبدو أن الحكومة الأمريكية لا تستمع لخطاب العقل والمنطق والإنسانية، وإنما تستمع لرغبات الحكومات المتطرفة في تل أبيب.
نسأل الله عز وجل أن ينصر أهلنا في فلسطين على عدوهم ويجعل الدائرة تدور على أعدائهم ومن يساندهم ويقف معهم.
التعليقات