نشرت وزارة الدفاع المصرية وثائق سرية مكتوبة بخط اليد وتنشر لأول مرة حول حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973، التي أكدت أهمية التخطيط الاستراتيجي.
وشمل هذا التخطيط التوجيه السياسي العسكري للقائد الأعلى للقوات المسلحة، وقرار القائد العام وإعداد خطط العمليات والخطط التكميلية، وتنظيم التعاون الاستراتيجي والإشراف والمراجعة، واختبار التخطيط بما يؤكد قدرة القوات المسلحة على تنفيذ المهام المخططة.
وتضمنت وثائق وزارة الدفاع كيفية تصفية الثغرة ممثلة في الخطة، إضافة لفض الاشتباك وانسحاب القوات الإسرائيلية، وكذلك بعض مذكرات القادة.
وتطرقت بعض الوثائق إلى 'العملية جرانيت 2' في منطقة البحر الأحمر وهي أحد الخطط العسكرية التي وضعتها قيادة الجيش المصري، التي كان الهدف منها هو احتلال المضائق الجبلية في شبه جزيرة سيناء.
وأشارت الوثائق إلى الخطط التكميلية والخاصة مع دول الدعم العسكري العربي لمصر، إذ أشارت على سبيل المثال إلى دور المملكة المغربية في تأمين طيران الطائرات إلى الجزائر، ثم تونس حيث تتزود بالوقود، ثم تعمل مصر على تأمينها للطيران في سماء ليبيا.
وسلطت الضوء على دور الإعلام العسكري والإعلام بصفة عامة خلال هذه الحرب ونقل صوت مصر خارجيًا.
وتطرقت الوثائق إلى حرب حزيران (يونيو) 67 الحرب الثالثة بين العرب وإسرائيل وأدت إلى تدمير حوالى 80% من العتاد الحربي واستشهاد 25000 شهيد، واحتلال سيناء وتهجير بعضًا من سكان مدن القناة المصرية والقنيطرة، وهضبة الجولان السورية وعشرات الآلاف من الفلسطينيين، واحتلال القدس الشرقية والضفة الغربية وغزة وفتح باب الاستيطان بها وإغلاق قناة السويس.
ورفض المصريون والشعوب العربية نتائج هذه الحرب وتمسكوا ببقاء الرئيس جمال عبدالناصر في الحكم ورفضه التنحي بل خرج الشعب المصري لمطالبته بالاستمرار وإصراره على استعادة الكرامة وتحرير الأرض من خلال اللاءات الثلاث وردت في مؤتمر القمة العربية بالخرطوم (لا صلح – لا اعتراف – لا تفاوض)، ورفع شعار (ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة).
نشرت وزارة الدفاع المصرية وثائق سرية مكتوبة بخط اليد وتنشر لأول مرة حول حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973، التي أكدت أهمية التخطيط الاستراتيجي.
وشمل هذا التخطيط التوجيه السياسي العسكري للقائد الأعلى للقوات المسلحة، وقرار القائد العام وإعداد خطط العمليات والخطط التكميلية، وتنظيم التعاون الاستراتيجي والإشراف والمراجعة، واختبار التخطيط بما يؤكد قدرة القوات المسلحة على تنفيذ المهام المخططة.
وتضمنت وثائق وزارة الدفاع كيفية تصفية الثغرة ممثلة في الخطة، إضافة لفض الاشتباك وانسحاب القوات الإسرائيلية، وكذلك بعض مذكرات القادة.
وتطرقت بعض الوثائق إلى 'العملية جرانيت 2' في منطقة البحر الأحمر وهي أحد الخطط العسكرية التي وضعتها قيادة الجيش المصري، التي كان الهدف منها هو احتلال المضائق الجبلية في شبه جزيرة سيناء.
وأشارت الوثائق إلى الخطط التكميلية والخاصة مع دول الدعم العسكري العربي لمصر، إذ أشارت على سبيل المثال إلى دور المملكة المغربية في تأمين طيران الطائرات إلى الجزائر، ثم تونس حيث تتزود بالوقود، ثم تعمل مصر على تأمينها للطيران في سماء ليبيا.
وسلطت الضوء على دور الإعلام العسكري والإعلام بصفة عامة خلال هذه الحرب ونقل صوت مصر خارجيًا.
وتطرقت الوثائق إلى حرب حزيران (يونيو) 67 الحرب الثالثة بين العرب وإسرائيل وأدت إلى تدمير حوالى 80% من العتاد الحربي واستشهاد 25000 شهيد، واحتلال سيناء وتهجير بعضًا من سكان مدن القناة المصرية والقنيطرة، وهضبة الجولان السورية وعشرات الآلاف من الفلسطينيين، واحتلال القدس الشرقية والضفة الغربية وغزة وفتح باب الاستيطان بها وإغلاق قناة السويس.
ورفض المصريون والشعوب العربية نتائج هذه الحرب وتمسكوا ببقاء الرئيس جمال عبدالناصر في الحكم ورفضه التنحي بل خرج الشعب المصري لمطالبته بالاستمرار وإصراره على استعادة الكرامة وتحرير الأرض من خلال اللاءات الثلاث وردت في مؤتمر القمة العربية بالخرطوم (لا صلح – لا اعتراف – لا تفاوض)، ورفع شعار (ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة).
نشرت وزارة الدفاع المصرية وثائق سرية مكتوبة بخط اليد وتنشر لأول مرة حول حرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973، التي أكدت أهمية التخطيط الاستراتيجي.
وشمل هذا التخطيط التوجيه السياسي العسكري للقائد الأعلى للقوات المسلحة، وقرار القائد العام وإعداد خطط العمليات والخطط التكميلية، وتنظيم التعاون الاستراتيجي والإشراف والمراجعة، واختبار التخطيط بما يؤكد قدرة القوات المسلحة على تنفيذ المهام المخططة.
وتضمنت وثائق وزارة الدفاع كيفية تصفية الثغرة ممثلة في الخطة، إضافة لفض الاشتباك وانسحاب القوات الإسرائيلية، وكذلك بعض مذكرات القادة.
وتطرقت بعض الوثائق إلى 'العملية جرانيت 2' في منطقة البحر الأحمر وهي أحد الخطط العسكرية التي وضعتها قيادة الجيش المصري، التي كان الهدف منها هو احتلال المضائق الجبلية في شبه جزيرة سيناء.
وأشارت الوثائق إلى الخطط التكميلية والخاصة مع دول الدعم العسكري العربي لمصر، إذ أشارت على سبيل المثال إلى دور المملكة المغربية في تأمين طيران الطائرات إلى الجزائر، ثم تونس حيث تتزود بالوقود، ثم تعمل مصر على تأمينها للطيران في سماء ليبيا.
وسلطت الضوء على دور الإعلام العسكري والإعلام بصفة عامة خلال هذه الحرب ونقل صوت مصر خارجيًا.
وتطرقت الوثائق إلى حرب حزيران (يونيو) 67 الحرب الثالثة بين العرب وإسرائيل وأدت إلى تدمير حوالى 80% من العتاد الحربي واستشهاد 25000 شهيد، واحتلال سيناء وتهجير بعضًا من سكان مدن القناة المصرية والقنيطرة، وهضبة الجولان السورية وعشرات الآلاف من الفلسطينيين، واحتلال القدس الشرقية والضفة الغربية وغزة وفتح باب الاستيطان بها وإغلاق قناة السويس.
ورفض المصريون والشعوب العربية نتائج هذه الحرب وتمسكوا ببقاء الرئيس جمال عبدالناصر في الحكم ورفضه التنحي بل خرج الشعب المصري لمطالبته بالاستمرار وإصراره على استعادة الكرامة وتحرير الأرض من خلال اللاءات الثلاث وردت في مؤتمر القمة العربية بالخرطوم (لا صلح – لا اعتراف – لا تفاوض)، ورفع شعار (ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة).
التعليقات