أكدت مصادر موثوقة أن الحكومة الأردنية رفضت بالفعل منع محمد دحلان، العضو السابق في اللجنة المركزية لحركة " فتح " من دخول أراضيها، بالضد من طلب تقدمت به السلطة الفلسطينية بتوجيهات شخصية من رئيسها محمود عباس.
وقالت المصادر إن السبب الحقيقي الذي يقف وراء موقف الأردن الرسمي هو تحالف يقيمه مع دحلان، وليس امتلاك دحلان استثمارات داخل الأراضي الأردنية، كما ورد في نص الاعذار الشفوي الأردني للسلطة.
وشبهت المصادر أسباب ودوافع التحالف مع دحلان، بالأسباب والدوافع التي وقفت خلف ثلاث محاولات أمنية اردنية لمصالحة حركة " حماس " خلال السنوات الماضية، من أجل موازنة كفة عباس في معادلة المصالح الأردنية، لافتة أن التحالف مع دحلان، لا يلقى اعتراضات إسرائيلية أمريكية، كما هي الحال بالنسبة للمصالحة مع حركة " حماس ".
أكدت مصادر موثوقة أن الحكومة الأردنية رفضت بالفعل منع محمد دحلان، العضو السابق في اللجنة المركزية لحركة " فتح " من دخول أراضيها، بالضد من طلب تقدمت به السلطة الفلسطينية بتوجيهات شخصية من رئيسها محمود عباس.
وقالت المصادر إن السبب الحقيقي الذي يقف وراء موقف الأردن الرسمي هو تحالف يقيمه مع دحلان، وليس امتلاك دحلان استثمارات داخل الأراضي الأردنية، كما ورد في نص الاعذار الشفوي الأردني للسلطة.
وشبهت المصادر أسباب ودوافع التحالف مع دحلان، بالأسباب والدوافع التي وقفت خلف ثلاث محاولات أمنية اردنية لمصالحة حركة " حماس " خلال السنوات الماضية، من أجل موازنة كفة عباس في معادلة المصالح الأردنية، لافتة أن التحالف مع دحلان، لا يلقى اعتراضات إسرائيلية أمريكية، كما هي الحال بالنسبة للمصالحة مع حركة " حماس ".
أكدت مصادر موثوقة أن الحكومة الأردنية رفضت بالفعل منع محمد دحلان، العضو السابق في اللجنة المركزية لحركة " فتح " من دخول أراضيها، بالضد من طلب تقدمت به السلطة الفلسطينية بتوجيهات شخصية من رئيسها محمود عباس.
وقالت المصادر إن السبب الحقيقي الذي يقف وراء موقف الأردن الرسمي هو تحالف يقيمه مع دحلان، وليس امتلاك دحلان استثمارات داخل الأراضي الأردنية، كما ورد في نص الاعذار الشفوي الأردني للسلطة.
وشبهت المصادر أسباب ودوافع التحالف مع دحلان، بالأسباب والدوافع التي وقفت خلف ثلاث محاولات أمنية اردنية لمصالحة حركة " حماس " خلال السنوات الماضية، من أجل موازنة كفة عباس في معادلة المصالح الأردنية، لافتة أن التحالف مع دحلان، لا يلقى اعتراضات إسرائيلية أمريكية، كما هي الحال بالنسبة للمصالحة مع حركة " حماس ".
التعليقات
بالله عليكوا لويش بدنا انواجه عباس هو في اشي عنده ، هذا كلام فاضى الاردن دولة مبادىء وقيم واخلاق وكانت دائماً مع شرعية اي دولة وبس: