احمد نائل الغرير
يقف المرء عاجزا عن وصف العديد من المواقف التي تظهر في سلوك وصفات الملك ..التي تعبر عن الشجاعه والكرم والإيجابية والتي يتذكرها الأردنيون ويتحدثون فيها في مجالسهم ومقارنتها بين الرؤساء والملوك في العالم فيجدون ملكهم وقائدهم وملهمهم .. وهو يتصرف بحكمه وشجاعته حسب الموقف وما تمليه الأحداث والمواقف والأنشطة والأزمات ..فتجد تصرفه وسلوكه يعبر عن القائد المخلص المنتمي الفعلي والتصرف الشجاع وإنقاذ ما يمكن إنقاذه ويشهد بذلك له البعيد قبل القريب وتوثق الأحداث ويستعيدها التاريخ بعد فتره من الزمن فتجدها في عين الحكمه ورأس القمة وبكل فخر وآباء يفتخر بها الشعب والعالم ويتداولها الكثيرين في الخارج والداخل.
وموقف اليوم نستذكر جلالة الملك عندما هب كقائد وجندي شجاع للمشاركة في إطفاء النيران في أحراش الكمالية وتواجده في ميدان الحدث متسلحا بالشجاعه وملبيا للنداء لمساندة قوى الأطفاء والأزمات و يهب للمساعدة .
نعم فهذه هي أفعال القادة الشجعان .فهنيئا للأردن وشعبه وجيشه بقائده المفدى.
احمد نائل الغرير
يقف المرء عاجزا عن وصف العديد من المواقف التي تظهر في سلوك وصفات الملك ..التي تعبر عن الشجاعه والكرم والإيجابية والتي يتذكرها الأردنيون ويتحدثون فيها في مجالسهم ومقارنتها بين الرؤساء والملوك في العالم فيجدون ملكهم وقائدهم وملهمهم .. وهو يتصرف بحكمه وشجاعته حسب الموقف وما تمليه الأحداث والمواقف والأنشطة والأزمات ..فتجد تصرفه وسلوكه يعبر عن القائد المخلص المنتمي الفعلي والتصرف الشجاع وإنقاذ ما يمكن إنقاذه ويشهد بذلك له البعيد قبل القريب وتوثق الأحداث ويستعيدها التاريخ بعد فتره من الزمن فتجدها في عين الحكمه ورأس القمة وبكل فخر وآباء يفتخر بها الشعب والعالم ويتداولها الكثيرين في الخارج والداخل.
وموقف اليوم نستذكر جلالة الملك عندما هب كقائد وجندي شجاع للمشاركة في إطفاء النيران في أحراش الكمالية وتواجده في ميدان الحدث متسلحا بالشجاعه وملبيا للنداء لمساندة قوى الأطفاء والأزمات و يهب للمساعدة .
نعم فهذه هي أفعال القادة الشجعان .فهنيئا للأردن وشعبه وجيشه بقائده المفدى.
احمد نائل الغرير
يقف المرء عاجزا عن وصف العديد من المواقف التي تظهر في سلوك وصفات الملك ..التي تعبر عن الشجاعه والكرم والإيجابية والتي يتذكرها الأردنيون ويتحدثون فيها في مجالسهم ومقارنتها بين الرؤساء والملوك في العالم فيجدون ملكهم وقائدهم وملهمهم .. وهو يتصرف بحكمه وشجاعته حسب الموقف وما تمليه الأحداث والمواقف والأنشطة والأزمات ..فتجد تصرفه وسلوكه يعبر عن القائد المخلص المنتمي الفعلي والتصرف الشجاع وإنقاذ ما يمكن إنقاذه ويشهد بذلك له البعيد قبل القريب وتوثق الأحداث ويستعيدها التاريخ بعد فتره من الزمن فتجدها في عين الحكمه ورأس القمة وبكل فخر وآباء يفتخر بها الشعب والعالم ويتداولها الكثيرين في الخارج والداخل.
وموقف اليوم نستذكر جلالة الملك عندما هب كقائد وجندي شجاع للمشاركة في إطفاء النيران في أحراش الكمالية وتواجده في ميدان الحدث متسلحا بالشجاعه وملبيا للنداء لمساندة قوى الأطفاء والأزمات و يهب للمساعدة .
نعم فهذه هي أفعال القادة الشجعان .فهنيئا للأردن وشعبه وجيشه بقائده المفدى.
التعليقات