إننا لنستذكر في حزب نماء هذه الذكرى و التي جاءت بعد الحرب العالمية الثانية و ما جرى بها من قتل و تشريد و دمار للشعوب و مما جاء فيها مراعاة لحقوق الإنسان حق العيش بأمان و ممارسته لأبسط حقوقه ولكن العالم الغربي اليوم و معه أمريكا يمارسو هذه الحقوق بأبشع صورها و ذلك بوقوفه مع المحتل الغاصب و الذي يمارس الإبادة و القتل و التشريد للأبرياء و هدم دور العبادة و الجامعات و المستشفيات في غزّة و التدمير الممنهج و قتل الأطفال الأبرياء و المرأة ، و إن ازدواجية هذه المعايير يقوض مصداقية الغرب و أمريكا باشتراكه بفعل الجريمة و تأييدها بتزويد المحل الغاصب بالسلاح المحرم دوليّا و تأييده له قولًا و فعلاً و اشتراكه بالجريمة و مساواته الجلاد بالضحية ، و إنه ليؤكد بحزبنا أن حقوق الإنسان ليس اختراعا غربيا بل هي مزيج من الإرث الحضاري للديانتين الإسلامية و المسيحية و اللتان تركزان على حق الإنسان بالدفاع عن أرضه و عرضه و إن هذه الحرب المدمرة بحق شعب أعزل انتهاك صارخ لهذه الحقوق ، و اعتداء على الجنس البشري برمته ، مما يجعل العرب و المسلمين يعيدون النظر بهذه المواثيق و التي أصبحت اليوم على المحك و تهديدها للسلم العالمي و جعله صراعًا دينياً و قيميًا مما يشي بالمستقبل القريب ببعث التطرف مرة أخرى بكافة أشكاله و التي عانت منه الأمة بأسرها و إننا لنؤكد مرة تلو المرة على موقف الدولة الأردنية بوقف هذه الحرب المدمرة و أن يعيش أهلنا في الضفة و القطاع بسلام و أمان ككافة شعوب الأرض.
حفظ الله الأردن عزيزًا قويًا بقيادته الهاشمية.
إننا لنستذكر في حزب نماء هذه الذكرى و التي جاءت بعد الحرب العالمية الثانية و ما جرى بها من قتل و تشريد و دمار للشعوب و مما جاء فيها مراعاة لحقوق الإنسان حق العيش بأمان و ممارسته لأبسط حقوقه ولكن العالم الغربي اليوم و معه أمريكا يمارسو هذه الحقوق بأبشع صورها و ذلك بوقوفه مع المحتل الغاصب و الذي يمارس الإبادة و القتل و التشريد للأبرياء و هدم دور العبادة و الجامعات و المستشفيات في غزّة و التدمير الممنهج و قتل الأطفال الأبرياء و المرأة ، و إن ازدواجية هذه المعايير يقوض مصداقية الغرب و أمريكا باشتراكه بفعل الجريمة و تأييدها بتزويد المحل الغاصب بالسلاح المحرم دوليّا و تأييده له قولًا و فعلاً و اشتراكه بالجريمة و مساواته الجلاد بالضحية ، و إنه ليؤكد بحزبنا أن حقوق الإنسان ليس اختراعا غربيا بل هي مزيج من الإرث الحضاري للديانتين الإسلامية و المسيحية و اللتان تركزان على حق الإنسان بالدفاع عن أرضه و عرضه و إن هذه الحرب المدمرة بحق شعب أعزل انتهاك صارخ لهذه الحقوق ، و اعتداء على الجنس البشري برمته ، مما يجعل العرب و المسلمين يعيدون النظر بهذه المواثيق و التي أصبحت اليوم على المحك و تهديدها للسلم العالمي و جعله صراعًا دينياً و قيميًا مما يشي بالمستقبل القريب ببعث التطرف مرة أخرى بكافة أشكاله و التي عانت منه الأمة بأسرها و إننا لنؤكد مرة تلو المرة على موقف الدولة الأردنية بوقف هذه الحرب المدمرة و أن يعيش أهلنا في الضفة و القطاع بسلام و أمان ككافة شعوب الأرض.
حفظ الله الأردن عزيزًا قويًا بقيادته الهاشمية.
إننا لنستذكر في حزب نماء هذه الذكرى و التي جاءت بعد الحرب العالمية الثانية و ما جرى بها من قتل و تشريد و دمار للشعوب و مما جاء فيها مراعاة لحقوق الإنسان حق العيش بأمان و ممارسته لأبسط حقوقه ولكن العالم الغربي اليوم و معه أمريكا يمارسو هذه الحقوق بأبشع صورها و ذلك بوقوفه مع المحتل الغاصب و الذي يمارس الإبادة و القتل و التشريد للأبرياء و هدم دور العبادة و الجامعات و المستشفيات في غزّة و التدمير الممنهج و قتل الأطفال الأبرياء و المرأة ، و إن ازدواجية هذه المعايير يقوض مصداقية الغرب و أمريكا باشتراكه بفعل الجريمة و تأييدها بتزويد المحل الغاصب بالسلاح المحرم دوليّا و تأييده له قولًا و فعلاً و اشتراكه بالجريمة و مساواته الجلاد بالضحية ، و إنه ليؤكد بحزبنا أن حقوق الإنسان ليس اختراعا غربيا بل هي مزيج من الإرث الحضاري للديانتين الإسلامية و المسيحية و اللتان تركزان على حق الإنسان بالدفاع عن أرضه و عرضه و إن هذه الحرب المدمرة بحق شعب أعزل انتهاك صارخ لهذه الحقوق ، و اعتداء على الجنس البشري برمته ، مما يجعل العرب و المسلمين يعيدون النظر بهذه المواثيق و التي أصبحت اليوم على المحك و تهديدها للسلم العالمي و جعله صراعًا دينياً و قيميًا مما يشي بالمستقبل القريب ببعث التطرف مرة أخرى بكافة أشكاله و التي عانت منه الأمة بأسرها و إننا لنؤكد مرة تلو المرة على موقف الدولة الأردنية بوقف هذه الحرب المدمرة و أن يعيش أهلنا في الضفة و القطاع بسلام و أمان ككافة شعوب الأرض.
حفظ الله الأردن عزيزًا قويًا بقيادته الهاشمية.
التعليقات