تتجه أسعار النفط نحو تسجيل انخفاض للأسبوع السابع على التوالي في أطول سلسلة خسائر أسبوعية منذ 2018، بسبب المخاوف حيال فائض المعروض العالمي وضعف الطلب الصيني، على الرغم من أن الأسعار تعافت اليوم الجمعة بعد أن دعت السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك+ للانضمام لاتفاق خفض الإنتاج.
بحلول الساعة 0359 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.29 دولار بما يعادل 1.7 بالمئة إلى 75.34 دولار للبرميل، كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.11 دولار، أو 1.6 بالمئة إلى 70.45 دولار للبرميل.
وانخفض كلا الخامين القياسيين إلى أدنى مستوياتهما منذ أواخر يونيو في الجلسة الماضية، في مؤشر على أن العديد من المتداولين يعتقدون أن السوق تشهد فائضا في المعروض.
وقال محللون من شركة هايتونغ فيوتشرز في مذكرة “انخفاض أسعار النفط أجبر أوبك+ على تحسين التضامن لتهدئة السوق”.
ودعت السعودية وروسيا، أكبر دولتين مصدرتين للنفط في العالم، أمس الخميس جميع أعضاء أوبك+ إلى الانضمام إلى اتفاق خفض الإنتاج وقالتا إن هذا يصب في مصلحة الاقتصاد العالمي وذلك بعد أيام فقط من اجتماع صعب للتحالف.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، على تخفيضات إنتاج تبلغ مجتمعة 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من العام المقبل.
وقال فيكتور كاتونا كبير محللي النفط الخام في كبلر “على الرغم من تعهدات أعضاء أوبك+، نرى إجمالي الإنتاج من دول أوبك+ ينخفض بمقدار 350 ألف برميل يوميا فقط من ديسمبر 2023 إلى يناير 2024 (من38.23 مليون برميل يوميا إلى 37.92 مليون برميل يوميا)”.
وأضاف كاتونا أن بعض دول أوبك+ قد لا تفي بالتزاماتها بسبب عدم وضوح مستوى أساس الحصص والاعتماد على عوائد النفط والغاز.
وتتجه العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس الوسيط نحو الانخفاض 4.5 بالمئة و4.8 بالمئة خلال الأسبوع على الترتيب، في أكبر خسائر لهما في خمسة أسابيع.
كما ساهمت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني وارتفاع إنتاج النفط الأميركي في تراجع السوق هذا الأسبوع.
وأظهرت بيانات الجمارك الصينية أن واردات الصين من النفط الخام في نوفمبر انخفضت تسعة بالمئة مقارنة بالعام الماضي إذ أدى ارتفاع مستويات المخزون والمؤشرات الاقتصادية الضعيفة وتباطؤ الطلب من مصافي التكرير المستقلة إلى إضعاف الطلب.
وفي الهند، انخفض استهلاك الوقود في نوفمبر بعد أن لامس أعلى مستوى في أربعة أشهر في الشهر السابق، متأثرا بتراجع حركة السفر في ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأربعاء أن الإنتاج في الولايات المتحدة ظل قرب مستويات قياسية مرتفعة تزيد عن 13 مليون برميل يوميا.
تتجه أسعار النفط نحو تسجيل انخفاض للأسبوع السابع على التوالي في أطول سلسلة خسائر أسبوعية منذ 2018، بسبب المخاوف حيال فائض المعروض العالمي وضعف الطلب الصيني، على الرغم من أن الأسعار تعافت اليوم الجمعة بعد أن دعت السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك+ للانضمام لاتفاق خفض الإنتاج.
بحلول الساعة 0359 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.29 دولار بما يعادل 1.7 بالمئة إلى 75.34 دولار للبرميل، كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.11 دولار، أو 1.6 بالمئة إلى 70.45 دولار للبرميل.
وانخفض كلا الخامين القياسيين إلى أدنى مستوياتهما منذ أواخر يونيو في الجلسة الماضية، في مؤشر على أن العديد من المتداولين يعتقدون أن السوق تشهد فائضا في المعروض.
وقال محللون من شركة هايتونغ فيوتشرز في مذكرة “انخفاض أسعار النفط أجبر أوبك+ على تحسين التضامن لتهدئة السوق”.
ودعت السعودية وروسيا، أكبر دولتين مصدرتين للنفط في العالم، أمس الخميس جميع أعضاء أوبك+ إلى الانضمام إلى اتفاق خفض الإنتاج وقالتا إن هذا يصب في مصلحة الاقتصاد العالمي وذلك بعد أيام فقط من اجتماع صعب للتحالف.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، على تخفيضات إنتاج تبلغ مجتمعة 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من العام المقبل.
وقال فيكتور كاتونا كبير محللي النفط الخام في كبلر “على الرغم من تعهدات أعضاء أوبك+، نرى إجمالي الإنتاج من دول أوبك+ ينخفض بمقدار 350 ألف برميل يوميا فقط من ديسمبر 2023 إلى يناير 2024 (من38.23 مليون برميل يوميا إلى 37.92 مليون برميل يوميا)”.
وأضاف كاتونا أن بعض دول أوبك+ قد لا تفي بالتزاماتها بسبب عدم وضوح مستوى أساس الحصص والاعتماد على عوائد النفط والغاز.
وتتجه العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس الوسيط نحو الانخفاض 4.5 بالمئة و4.8 بالمئة خلال الأسبوع على الترتيب، في أكبر خسائر لهما في خمسة أسابيع.
كما ساهمت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني وارتفاع إنتاج النفط الأميركي في تراجع السوق هذا الأسبوع.
وأظهرت بيانات الجمارك الصينية أن واردات الصين من النفط الخام في نوفمبر انخفضت تسعة بالمئة مقارنة بالعام الماضي إذ أدى ارتفاع مستويات المخزون والمؤشرات الاقتصادية الضعيفة وتباطؤ الطلب من مصافي التكرير المستقلة إلى إضعاف الطلب.
وفي الهند، انخفض استهلاك الوقود في نوفمبر بعد أن لامس أعلى مستوى في أربعة أشهر في الشهر السابق، متأثرا بتراجع حركة السفر في ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأربعاء أن الإنتاج في الولايات المتحدة ظل قرب مستويات قياسية مرتفعة تزيد عن 13 مليون برميل يوميا.
تتجه أسعار النفط نحو تسجيل انخفاض للأسبوع السابع على التوالي في أطول سلسلة خسائر أسبوعية منذ 2018، بسبب المخاوف حيال فائض المعروض العالمي وضعف الطلب الصيني، على الرغم من أن الأسعار تعافت اليوم الجمعة بعد أن دعت السعودية وروسيا المزيد من أعضاء أوبك+ للانضمام لاتفاق خفض الإنتاج.
بحلول الساعة 0359 بتوقيت غرينتش، ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 1.29 دولار بما يعادل 1.7 بالمئة إلى 75.34 دولار للبرميل، كما صعدت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط 1.11 دولار، أو 1.6 بالمئة إلى 70.45 دولار للبرميل.
وانخفض كلا الخامين القياسيين إلى أدنى مستوياتهما منذ أواخر يونيو في الجلسة الماضية، في مؤشر على أن العديد من المتداولين يعتقدون أن السوق تشهد فائضا في المعروض.
وقال محللون من شركة هايتونغ فيوتشرز في مذكرة “انخفاض أسعار النفط أجبر أوبك+ على تحسين التضامن لتهدئة السوق”.
ودعت السعودية وروسيا، أكبر دولتين مصدرتين للنفط في العالم، أمس الخميس جميع أعضاء أوبك+ إلى الانضمام إلى اتفاق خفض الإنتاج وقالتا إن هذا يصب في مصلحة الاقتصاد العالمي وذلك بعد أيام فقط من اجتماع صعب للتحالف.
واتفقت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، فيما يعرف بمجموعة أوبك+، على تخفيضات إنتاج تبلغ مجتمعة 2.2 مليون برميل يوميا في الربع الأول من العام المقبل.
وقال فيكتور كاتونا كبير محللي النفط الخام في كبلر “على الرغم من تعهدات أعضاء أوبك+، نرى إجمالي الإنتاج من دول أوبك+ ينخفض بمقدار 350 ألف برميل يوميا فقط من ديسمبر 2023 إلى يناير 2024 (من38.23 مليون برميل يوميا إلى 37.92 مليون برميل يوميا)”.
وأضاف كاتونا أن بعض دول أوبك+ قد لا تفي بالتزاماتها بسبب عدم وضوح مستوى أساس الحصص والاعتماد على عوائد النفط والغاز.
وتتجه العقود الآجلة لخامي برنت وغرب تكساس الوسيط نحو الانخفاض 4.5 بالمئة و4.8 بالمئة خلال الأسبوع على الترتيب، في أكبر خسائر لهما في خمسة أسابيع.
كما ساهمت المخاوف بشأن الاقتصاد الصيني وارتفاع إنتاج النفط الأميركي في تراجع السوق هذا الأسبوع.
وأظهرت بيانات الجمارك الصينية أن واردات الصين من النفط الخام في نوفمبر انخفضت تسعة بالمئة مقارنة بالعام الماضي إذ أدى ارتفاع مستويات المخزون والمؤشرات الاقتصادية الضعيفة وتباطؤ الطلب من مصافي التكرير المستقلة إلى إضعاف الطلب.
وفي الهند، انخفض استهلاك الوقود في نوفمبر بعد أن لامس أعلى مستوى في أربعة أشهر في الشهر السابق، متأثرا بتراجع حركة السفر في ثالث أكبر مستهلك للنفط في العالم.
وأظهرت بيانات إدارة معلومات الطاقة الأميركية الأربعاء أن الإنتاج في الولايات المتحدة ظل قرب مستويات قياسية مرتفعة تزيد عن 13 مليون برميل يوميا.
التعليقات