أفرجت الأجهزة الأمنية عن 4 مواطنين كان تم اعتقالهم خلال يونيو/حزيران الماضي بتهمة تهريب السلاح إلى المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية .
وأكد محامي المعتقلين عبدالقادر الخطيب أن الاجهزة الامنية افرجت عن 4 معتقلين، في حين بقي 3 آخرين بانتظار الافراج عنهم.
وأعلن اسماء المعتقلين للمرة الأولى في مسيرة يوم الجمعة الماضي بوسط البلد، عندما طالب القيادي الإسلامي ومؤسس حزب الشراكة والانقاذ سالم الفلاحات خلال كلمة له بالفعالية، بالافراج عن المعتقلين.
وأدى اكتشاف الأجهزة الأمنية لهذه المحاولات إلى توتر شديد في العلاقة بين السلطات وحماس حينها.
وجاءت الخطوة في سياق تهدئة الشارع الغاضب نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والتفاعل الكبير من الأردنيين مع المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال هناك والتي أسفرت حتى الآن عن استشهاد 16 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وستؤدي الخطوة إلى إشاعة أجواء من الارتياح في الأوساط السياسية والشعبية ، فإنه من المتوقع استمرار المساعي لإطلاق سراح المزيد من المعتقلين، سواء على ذمّة القضية المشار إليها أو غيرها.
والمعتقلون الذين تم الإفراج عنهم هم: عبد الرحمن المشوخي (نجل النائب السابق إبراهيم المشوخي) وحذيفة الطمّوني (نجل الخبير العسكري الراحل إبراهيم بني عودة) الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 2001، وأنس مخيمر، وأحمد أبو خاطر.
أفرجت الأجهزة الأمنية عن 4 مواطنين كان تم اعتقالهم خلال يونيو/حزيران الماضي بتهمة تهريب السلاح إلى المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية .
وأكد محامي المعتقلين عبدالقادر الخطيب أن الاجهزة الامنية افرجت عن 4 معتقلين، في حين بقي 3 آخرين بانتظار الافراج عنهم.
وأعلن اسماء المعتقلين للمرة الأولى في مسيرة يوم الجمعة الماضي بوسط البلد، عندما طالب القيادي الإسلامي ومؤسس حزب الشراكة والانقاذ سالم الفلاحات خلال كلمة له بالفعالية، بالافراج عن المعتقلين.
وأدى اكتشاف الأجهزة الأمنية لهذه المحاولات إلى توتر شديد في العلاقة بين السلطات وحماس حينها.
وجاءت الخطوة في سياق تهدئة الشارع الغاضب نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والتفاعل الكبير من الأردنيين مع المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال هناك والتي أسفرت حتى الآن عن استشهاد 16 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وستؤدي الخطوة إلى إشاعة أجواء من الارتياح في الأوساط السياسية والشعبية ، فإنه من المتوقع استمرار المساعي لإطلاق سراح المزيد من المعتقلين، سواء على ذمّة القضية المشار إليها أو غيرها.
والمعتقلون الذين تم الإفراج عنهم هم: عبد الرحمن المشوخي (نجل النائب السابق إبراهيم المشوخي) وحذيفة الطمّوني (نجل الخبير العسكري الراحل إبراهيم بني عودة) الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 2001، وأنس مخيمر، وأحمد أبو خاطر.
أفرجت الأجهزة الأمنية عن 4 مواطنين كان تم اعتقالهم خلال يونيو/حزيران الماضي بتهمة تهريب السلاح إلى المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية .
وأكد محامي المعتقلين عبدالقادر الخطيب أن الاجهزة الامنية افرجت عن 4 معتقلين، في حين بقي 3 آخرين بانتظار الافراج عنهم.
وأعلن اسماء المعتقلين للمرة الأولى في مسيرة يوم الجمعة الماضي بوسط البلد، عندما طالب القيادي الإسلامي ومؤسس حزب الشراكة والانقاذ سالم الفلاحات خلال كلمة له بالفعالية، بالافراج عن المعتقلين.
وأدى اكتشاف الأجهزة الأمنية لهذه المحاولات إلى توتر شديد في العلاقة بين السلطات وحماس حينها.
وجاءت الخطوة في سياق تهدئة الشارع الغاضب نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والتفاعل الكبير من الأردنيين مع المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال هناك والتي أسفرت حتى الآن عن استشهاد 16 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وستؤدي الخطوة إلى إشاعة أجواء من الارتياح في الأوساط السياسية والشعبية ، فإنه من المتوقع استمرار المساعي لإطلاق سراح المزيد من المعتقلين، سواء على ذمّة القضية المشار إليها أو غيرها.
والمعتقلون الذين تم الإفراج عنهم هم: عبد الرحمن المشوخي (نجل النائب السابق إبراهيم المشوخي) وحذيفة الطمّوني (نجل الخبير العسكري الراحل إبراهيم بني عودة) الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 2001، وأنس مخيمر، وأحمد أبو خاطر.
التعليقات
الافراج عن 4 مواطنين اتهموا بتهريب أسلحة للمقاومة
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الافراج عن 4 مواطنين اتهموا بتهريب أسلحة للمقاومة
أفرجت الأجهزة الأمنية عن 4 مواطنين كان تم اعتقالهم خلال يونيو/حزيران الماضي بتهمة تهريب السلاح إلى المقاومة الفلسطينية في الضفة الغربية .
وأكد محامي المعتقلين عبدالقادر الخطيب أن الاجهزة الامنية افرجت عن 4 معتقلين، في حين بقي 3 آخرين بانتظار الافراج عنهم.
وأعلن اسماء المعتقلين للمرة الأولى في مسيرة يوم الجمعة الماضي بوسط البلد، عندما طالب القيادي الإسلامي ومؤسس حزب الشراكة والانقاذ سالم الفلاحات خلال كلمة له بالفعالية، بالافراج عن المعتقلين.
وأدى اكتشاف الأجهزة الأمنية لهذه المحاولات إلى توتر شديد في العلاقة بين السلطات وحماس حينها.
وجاءت الخطوة في سياق تهدئة الشارع الغاضب نتيجة العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، والتفاعل الكبير من الأردنيين مع المجازر اليومية التي يرتكبها الاحتلال هناك والتي أسفرت حتى الآن عن استشهاد 16 ألف فلسطيني، غالبيتهم من الأطفال والنساء.
وستؤدي الخطوة إلى إشاعة أجواء من الارتياح في الأوساط السياسية والشعبية ، فإنه من المتوقع استمرار المساعي لإطلاق سراح المزيد من المعتقلين، سواء على ذمّة القضية المشار إليها أو غيرها.
والمعتقلون الذين تم الإفراج عنهم هم: عبد الرحمن المشوخي (نجل النائب السابق إبراهيم المشوخي) وحذيفة الطمّوني (نجل الخبير العسكري الراحل إبراهيم بني عودة) الذي اغتالته قوات الاحتلال الإسرائيلي عام 2001، وأنس مخيمر، وأحمد أبو خاطر.
التعليقات