نظم التجمع الوطني للإصلاح بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، مساء أمس الاثنين، في ديوان آل عياش في الزرقاء، ندوة حوارية بعنوان ' العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية وانعكاساته على الأردن'.
وثمن النائب الدكتور هايل عياش مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله، وسمو الأمير الحسين؛ ولي العهد، الداعمة لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وفق المعاهدات والمواثيق الدولية والقرارات الأممية.
وتحدث خلال الندوة التي أدارها الأمين العام المساعد لحزب (الوحدويون الديمقراطي الأردني) الدكتور هاشم السحيم، أمين عام الحزب الدكتور راكان أبو طرية عن عملية 'طوفان الأقصى' ودوافعها.
وبين أبو طرية أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من إلحاق الهزيمة بالإحتلال الإسرائيلي وتحريك ملف الأسرى الفلسطينيين، وتصدرت القضية الفلسطينية محور الأحداث العالمية باعتبارها القضية المركزية للعالم العربي على طريق إيجاد حل عادل وتحقيق سلام شامل يضمن للفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة المترابطة جغرافياً على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه، أكد أمين عام حزب الشورى الأردني الدكتور فراس العبادي، أن الأردن من أكثر الدول العربية تأثراً بما يحصل في غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن أي حل للقضية الفلسطينية يجب ألا يكون على حساب الأردن أو أية دولة عربية أخرى.
بدوره، تحدث أمين عام حزب الغد الأردني المهندس محمد رمضان، عن العدوان الغاشم الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة المحاصرة، واستهداف الاحتلال للمستشفيات والمدارس والمنازل، داعياً إلى توطيد أواصر اللحمة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية ودعم المقاومة الفلسطينية.
ولفت عضو المكتب السياسي لحزب الشعلة الأردني هاني خير، إلى فشل مشاريع تصفية القضية الفلسطينية رغم الدعم الغربي للإحتلال الإسرائيلي.
ودعا المشاركون في الندوة من ممثلي الأحزاب والقوى السياسية والشعبية والمهتمين، إلى تماسك الجبهة الداخلية الأردنية وتقديم الدعم للفلسطينيين، وتوظيف جميع وسائل الإعلام لفضح جرائم الإبادة الجماعية والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، والعمل على ملاحقة القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية في المحاكم الدولية لمحاسبتهم على جرائمهم.
نظم التجمع الوطني للإصلاح بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، مساء أمس الاثنين، في ديوان آل عياش في الزرقاء، ندوة حوارية بعنوان ' العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية وانعكاساته على الأردن'.
وثمن النائب الدكتور هايل عياش مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله، وسمو الأمير الحسين؛ ولي العهد، الداعمة لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وفق المعاهدات والمواثيق الدولية والقرارات الأممية.
وتحدث خلال الندوة التي أدارها الأمين العام المساعد لحزب (الوحدويون الديمقراطي الأردني) الدكتور هاشم السحيم، أمين عام الحزب الدكتور راكان أبو طرية عن عملية 'طوفان الأقصى' ودوافعها.
وبين أبو طرية أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من إلحاق الهزيمة بالإحتلال الإسرائيلي وتحريك ملف الأسرى الفلسطينيين، وتصدرت القضية الفلسطينية محور الأحداث العالمية باعتبارها القضية المركزية للعالم العربي على طريق إيجاد حل عادل وتحقيق سلام شامل يضمن للفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة المترابطة جغرافياً على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه، أكد أمين عام حزب الشورى الأردني الدكتور فراس العبادي، أن الأردن من أكثر الدول العربية تأثراً بما يحصل في غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن أي حل للقضية الفلسطينية يجب ألا يكون على حساب الأردن أو أية دولة عربية أخرى.
بدوره، تحدث أمين عام حزب الغد الأردني المهندس محمد رمضان، عن العدوان الغاشم الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة المحاصرة، واستهداف الاحتلال للمستشفيات والمدارس والمنازل، داعياً إلى توطيد أواصر اللحمة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية ودعم المقاومة الفلسطينية.
ولفت عضو المكتب السياسي لحزب الشعلة الأردني هاني خير، إلى فشل مشاريع تصفية القضية الفلسطينية رغم الدعم الغربي للإحتلال الإسرائيلي.
ودعا المشاركون في الندوة من ممثلي الأحزاب والقوى السياسية والشعبية والمهتمين، إلى تماسك الجبهة الداخلية الأردنية وتقديم الدعم للفلسطينيين، وتوظيف جميع وسائل الإعلام لفضح جرائم الإبادة الجماعية والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، والعمل على ملاحقة القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية في المحاكم الدولية لمحاسبتهم على جرائمهم.
نظم التجمع الوطني للإصلاح بمناسبة اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني، مساء أمس الاثنين، في ديوان آل عياش في الزرقاء، ندوة حوارية بعنوان ' العدوان الإسرائيلي الغاشم على قطاع غزة والضفة الغربية وانعكاساته على الأردن'.
وثمن النائب الدكتور هايل عياش مواقف جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله، وسمو الأمير الحسين؛ ولي العهد، الداعمة لحق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره، وفق المعاهدات والمواثيق الدولية والقرارات الأممية.
وتحدث خلال الندوة التي أدارها الأمين العام المساعد لحزب (الوحدويون الديمقراطي الأردني) الدكتور هاشم السحيم، أمين عام الحزب الدكتور راكان أبو طرية عن عملية 'طوفان الأقصى' ودوافعها.
وبين أبو طرية أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من إلحاق الهزيمة بالإحتلال الإسرائيلي وتحريك ملف الأسرى الفلسطينيين، وتصدرت القضية الفلسطينية محور الأحداث العالمية باعتبارها القضية المركزية للعالم العربي على طريق إيجاد حل عادل وتحقيق سلام شامل يضمن للفلسطينيين إقامة دولتهم المستقلة المترابطة جغرافياً على حدود الرابع من حزيران عام 1967، وعاصمتها القدس الشريف.
من جانبه، أكد أمين عام حزب الشورى الأردني الدكتور فراس العبادي، أن الأردن من أكثر الدول العربية تأثراً بما يحصل في غزة والضفة الغربية، مشيرا إلى أن أي حل للقضية الفلسطينية يجب ألا يكون على حساب الأردن أو أية دولة عربية أخرى.
بدوره، تحدث أمين عام حزب الغد الأردني المهندس محمد رمضان، عن العدوان الغاشم الذي يشنه الاحتلال الإسرائيلي على غزة المحاصرة، واستهداف الاحتلال للمستشفيات والمدارس والمنازل، داعياً إلى توطيد أواصر اللحمة الوطنية والالتفاف حول القيادة الهاشمية ودعم المقاومة الفلسطينية.
ولفت عضو المكتب السياسي لحزب الشعلة الأردني هاني خير، إلى فشل مشاريع تصفية القضية الفلسطينية رغم الدعم الغربي للإحتلال الإسرائيلي.
ودعا المشاركون في الندوة من ممثلي الأحزاب والقوى السياسية والشعبية والمهتمين، إلى تماسك الجبهة الداخلية الأردنية وتقديم الدعم للفلسطينيين، وتوظيف جميع وسائل الإعلام لفضح جرائم الإبادة الجماعية والمجازر التي يرتكبها الاحتلال بحق الفلسطينيين، والعمل على ملاحقة القيادة السياسية والعسكرية الإسرائيلية في المحاكم الدولية لمحاسبتهم على جرائمهم.
التعليقات