قال الوزير الأسبق، الدكتور معن قطامين، إننا نواجه حرب إعلامية حقيقية ضد أي محتوى يتعلق بقطاع غزة.

وأضاف القطامين، الخميس أن العالم العربي خلال العدوان على غزة، بدأ يشعر بتغول واضح من قِبل الخوارزميات على مواقع التواصل الاجتماعي، لإبعاد المحتوى المتعلق بما يحدث في القطاع.

وأشار إلى أن منصات التواصل الاجتماعي ساهمت في زيادة قمع الحريات والتعبير عن الرأي، لكن رغم ذلك، تمكنا من إيصال بعض الحقائق حول ما يحدث في غزة إلى دول العالم.

وأوضح القطامين أنه في عام 2022، أنفق العالم العربي حوالي 5.9 مليار دولار على منصات التواصل الاجتماعي، ومن المتوقع أن يصل إجمالي الإنفاق خلال السنوات العشر القادمة إلى 100 مليار دولار.

واعتبر أن ما حدث في غزة هو اعتداء على الإنسانية كاملة، داعياً العالم العربي إلى إعادة النظر في أولوياته بالخيارات الاستراتيجية العربية.

ودعا قطامين العالم العربي إلى الانفتاح على المنظومة العالمية، ونشر الثقافة والحضارة بلغات متعددة، والوصول إلى منظومة تواصل اجتماعي عربية.

قال الوزير الأسبق، الدكتور معن قطامين، إننا نواجه حرب إعلامية حقيقية ضد أي محتوى يتعلق بقطاع غزة.

وأضاف القطامين، الخميس أن العالم العربي خلال العدوان على غزة، بدأ يشعر بتغول واضح من قِبل الخوارزميات على مواقع التواصل الاجتماعي، لإبعاد المحتوى المتعلق بما يحدث في القطاع.

وأشار إلى أن منصات التواصل الاجتماعي ساهمت في زيادة قمع الحريات والتعبير عن الرأي، لكن رغم ذلك، تمكنا من إيصال بعض الحقائق حول ما يحدث في غزة إلى دول العالم.

وأوضح القطامين أنه في عام 2022، أنفق العالم العربي حوالي 5.9 مليار دولار على منصات التواصل الاجتماعي، ومن المتوقع أن يصل إجمالي الإنفاق خلال السنوات العشر القادمة إلى 100 مليار دولار.

واعتبر أن ما حدث في غزة هو اعتداء على الإنسانية كاملة، داعياً العالم العربي إلى إعادة النظر في أولوياته بالخيارات الاستراتيجية العربية.

ودعا قطامين العالم العربي إلى الانفتاح على المنظومة العالمية، ونشر الثقافة والحضارة بلغات متعددة، والوصول إلى منظومة تواصل اجتماعي عربية.

قال الوزير الأسبق، الدكتور معن قطامين، إننا نواجه حرب إعلامية حقيقية ضد أي محتوى يتعلق بقطاع غزة.

وأضاف القطامين، الخميس أن العالم العربي خلال العدوان على غزة، بدأ يشعر بتغول واضح من قِبل الخوارزميات على مواقع التواصل الاجتماعي، لإبعاد المحتوى المتعلق بما يحدث في القطاع.

وأشار إلى أن منصات التواصل الاجتماعي ساهمت في زيادة قمع الحريات والتعبير عن الرأي، لكن رغم ذلك، تمكنا من إيصال بعض الحقائق حول ما يحدث في غزة إلى دول العالم.

وأوضح القطامين أنه في عام 2022، أنفق العالم العربي حوالي 5.9 مليار دولار على منصات التواصل الاجتماعي، ومن المتوقع أن يصل إجمالي الإنفاق خلال السنوات العشر القادمة إلى 100 مليار دولار.

واعتبر أن ما حدث في غزة هو اعتداء على الإنسانية كاملة، داعياً العالم العربي إلى إعادة النظر في أولوياته بالخيارات الاستراتيجية العربية.

ودعا قطامين العالم العربي إلى الانفتاح على المنظومة العالمية، ونشر الثقافة والحضارة بلغات متعددة، والوصول إلى منظومة تواصل اجتماعي عربية.