أكد الناطق الرسمي لجماعة 'أنصار الله' الحوثية محمد عبد السلام اليوم الأربعاء أن 'القوات اليمنية البحرية (التابعة للحوثيين) ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'. وعلى حسابه في منصة 'إكس'، كتب محمد عبد السلام: 'تعقيبا على بيان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع فيما يخص الأمن البحري.. نؤكد أن اليمن حريصة على الأمن البحري وسلامة الممرات المائية، وأن القوات البحرية اليمنية ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'.
وأضاف عبد السلام: 'أما بشأن العملية التي تمت في الآونة الأخيرة فهي منحصرة بالسفن الإسرائيلية، وقد أعلنت القوات البحرية ذلك عبر تحذيراتها المتكررة للسفن التابعة للعدو الإسرائيلي أو التي تعمل معه بأنها ستكون عرضة للاستهداف نتيجة العدوان الغاشم والحصار الجائر على قطاع غزة والشعب الفلسطيني'.
وأردف: 'إن قناعتنا أن تصرفات الكيان الاجرامية تهديد للأمن والسلم الإقليميين والدوليين، وأن التصدي لها ولأنشطتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني والمنطقة أمر مهم لأمن وسلام المنطقة والعالم'.
وأكمل الناطق باسم الحوثيين: 'وعن طاقم السفينة المحتجزة فقد تم التعامل معهم وفقا للأخلاق الإسلامية والأعراف الإنسانية كما تم السماح لهم بالتواصل بأهاليهم.. إننا نؤكد أن احتجازها تم تضامنا مع الشعب الفلسطيني ومساندة لمقاومته الباسلة في غزة، وأن مصير السفينة مرتبط بخيارات المقاومة الفلسطينية وبما يخدم أهدافها في مواجهة العدوان الإسرائيلي'.
وتابع: 'هذا وتجدر الإشارة إلى أن إعطاء مجموعة الدول الصناعية السبع مشروعية الدفاع عن النفس للكيان الصهيوني مخالفة للقانون الدولي كونه احتلالا باطلا لفلسطين، ويمارس عدوانا وحشيا ضد غزة، وأن المشروعية الحقيقية هي للشعب الفلسطيني في مقاومة ومواجهة ما يتعرض له من عدوان وحصار واحتلال من قبل كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربيا'.
هذا وطالب وزراء خارجية دول مجموعة 'السبع' الحوثيّين بالتوقف الفوري عن تهديد طرق الملاحة البحرية والإفراج عن طاقم سفينة الشحن التي استولوا عليها في البحر الأحمر قبل عشرة أيام.
وكانت جماعة 'أنصار الله' الحوثية قد أعلنت في وقت سابق عن احتجازها سفينة Galaxy Leader، التي كانت تسير تحت علم باهاماس، والتي قال الحوثيون إنها تابعة لشركة إسرائيلية.
وأكد الحوثيون أنه قاموا باحتجاز السفينة تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة.
ونفت إسرائيل وجود أي علاقة لها بهذه السفينة، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي إسرائيلي على متنها.
وتنتهي اليوم الأربعاء الهدنة بين 'حماس' وإسرائيل فيما أنظار العالم مشدودة نحو غزة، وسط ترقّب الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الرهائن والأسرى، وتوقعات بتمديد الهدنة.
أكد الناطق الرسمي لجماعة 'أنصار الله' الحوثية محمد عبد السلام اليوم الأربعاء أن 'القوات اليمنية البحرية (التابعة للحوثيين) ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'. وعلى حسابه في منصة 'إكس'، كتب محمد عبد السلام: 'تعقيبا على بيان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع فيما يخص الأمن البحري.. نؤكد أن اليمن حريصة على الأمن البحري وسلامة الممرات المائية، وأن القوات البحرية اليمنية ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'.
وأضاف عبد السلام: 'أما بشأن العملية التي تمت في الآونة الأخيرة فهي منحصرة بالسفن الإسرائيلية، وقد أعلنت القوات البحرية ذلك عبر تحذيراتها المتكررة للسفن التابعة للعدو الإسرائيلي أو التي تعمل معه بأنها ستكون عرضة للاستهداف نتيجة العدوان الغاشم والحصار الجائر على قطاع غزة والشعب الفلسطيني'.
وأردف: 'إن قناعتنا أن تصرفات الكيان الاجرامية تهديد للأمن والسلم الإقليميين والدوليين، وأن التصدي لها ولأنشطتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني والمنطقة أمر مهم لأمن وسلام المنطقة والعالم'.
وأكمل الناطق باسم الحوثيين: 'وعن طاقم السفينة المحتجزة فقد تم التعامل معهم وفقا للأخلاق الإسلامية والأعراف الإنسانية كما تم السماح لهم بالتواصل بأهاليهم.. إننا نؤكد أن احتجازها تم تضامنا مع الشعب الفلسطيني ومساندة لمقاومته الباسلة في غزة، وأن مصير السفينة مرتبط بخيارات المقاومة الفلسطينية وبما يخدم أهدافها في مواجهة العدوان الإسرائيلي'.
وتابع: 'هذا وتجدر الإشارة إلى أن إعطاء مجموعة الدول الصناعية السبع مشروعية الدفاع عن النفس للكيان الصهيوني مخالفة للقانون الدولي كونه احتلالا باطلا لفلسطين، ويمارس عدوانا وحشيا ضد غزة، وأن المشروعية الحقيقية هي للشعب الفلسطيني في مقاومة ومواجهة ما يتعرض له من عدوان وحصار واحتلال من قبل كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربيا'.
هذا وطالب وزراء خارجية دول مجموعة 'السبع' الحوثيّين بالتوقف الفوري عن تهديد طرق الملاحة البحرية والإفراج عن طاقم سفينة الشحن التي استولوا عليها في البحر الأحمر قبل عشرة أيام.
وكانت جماعة 'أنصار الله' الحوثية قد أعلنت في وقت سابق عن احتجازها سفينة Galaxy Leader، التي كانت تسير تحت علم باهاماس، والتي قال الحوثيون إنها تابعة لشركة إسرائيلية.
وأكد الحوثيون أنه قاموا باحتجاز السفينة تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة.
ونفت إسرائيل وجود أي علاقة لها بهذه السفينة، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي إسرائيلي على متنها.
وتنتهي اليوم الأربعاء الهدنة بين 'حماس' وإسرائيل فيما أنظار العالم مشدودة نحو غزة، وسط ترقّب الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الرهائن والأسرى، وتوقعات بتمديد الهدنة.
أكد الناطق الرسمي لجماعة 'أنصار الله' الحوثية محمد عبد السلام اليوم الأربعاء أن 'القوات اليمنية البحرية (التابعة للحوثيين) ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'. وعلى حسابه في منصة 'إكس'، كتب محمد عبد السلام: 'تعقيبا على بيان وزراء خارجية مجموعة الدول الصناعية السبع فيما يخص الأمن البحري.. نؤكد أن اليمن حريصة على الأمن البحري وسلامة الممرات المائية، وأن القوات البحرية اليمنية ملتزمة بحماية المياه اليمنية بموجب صلاحياتها السيادية'.
وأضاف عبد السلام: 'أما بشأن العملية التي تمت في الآونة الأخيرة فهي منحصرة بالسفن الإسرائيلية، وقد أعلنت القوات البحرية ذلك عبر تحذيراتها المتكررة للسفن التابعة للعدو الإسرائيلي أو التي تعمل معه بأنها ستكون عرضة للاستهداف نتيجة العدوان الغاشم والحصار الجائر على قطاع غزة والشعب الفلسطيني'.
وأردف: 'إن قناعتنا أن تصرفات الكيان الاجرامية تهديد للأمن والسلم الإقليميين والدوليين، وأن التصدي لها ولأنشطتها العدوانية ضد الشعب الفلسطيني والمنطقة أمر مهم لأمن وسلام المنطقة والعالم'.
وأكمل الناطق باسم الحوثيين: 'وعن طاقم السفينة المحتجزة فقد تم التعامل معهم وفقا للأخلاق الإسلامية والأعراف الإنسانية كما تم السماح لهم بالتواصل بأهاليهم.. إننا نؤكد أن احتجازها تم تضامنا مع الشعب الفلسطيني ومساندة لمقاومته الباسلة في غزة، وأن مصير السفينة مرتبط بخيارات المقاومة الفلسطينية وبما يخدم أهدافها في مواجهة العدوان الإسرائيلي'.
وتابع: 'هذا وتجدر الإشارة إلى أن إعطاء مجموعة الدول الصناعية السبع مشروعية الدفاع عن النفس للكيان الصهيوني مخالفة للقانون الدولي كونه احتلالا باطلا لفلسطين، ويمارس عدوانا وحشيا ضد غزة، وأن المشروعية الحقيقية هي للشعب الفلسطيني في مقاومة ومواجهة ما يتعرض له من عدوان وحصار واحتلال من قبل كيان العدو الإسرائيلي المدعوم أمريكيا وغربيا'.
هذا وطالب وزراء خارجية دول مجموعة 'السبع' الحوثيّين بالتوقف الفوري عن تهديد طرق الملاحة البحرية والإفراج عن طاقم سفينة الشحن التي استولوا عليها في البحر الأحمر قبل عشرة أيام.
وكانت جماعة 'أنصار الله' الحوثية قد أعلنت في وقت سابق عن احتجازها سفينة Galaxy Leader، التي كانت تسير تحت علم باهاماس، والتي قال الحوثيون إنها تابعة لشركة إسرائيلية.
وأكد الحوثيون أنه قاموا باحتجاز السفينة تضامنا مع الفلسطينيين في قطاع غزة.
ونفت إسرائيل وجود أي علاقة لها بهذه السفينة، مشيرة إلى أنه لا يوجد أي إسرائيلي على متنها.
وتنتهي اليوم الأربعاء الهدنة بين 'حماس' وإسرائيل فيما أنظار العالم مشدودة نحو غزة، وسط ترقّب الإفراج عن الدفعة الأخيرة من الرهائن والأسرى، وتوقعات بتمديد الهدنة.
التعليقات