د إعلام حمزة الشيخ حسين
العالم كله وقف على رجل واحدة من حركة تحرر عربية تريد إنهاء الحكم الجبري لاراضي فلسطين …بالمقابل نرى البيئة الحاضنة لحركة حماس تقف معها بكل قوة وقد بدا ذلك جلياً واضحاً عندما ظهر افراد من كتائب القسام وهُمّ يسلمون الأسرى للصليب الاحمر فقد كانوا يهتفون لهم …
إذا هنالك شعبان يختصمان اليهودي والعربي الفلسطيني وليس كما يروج اليهود ان هنالك صراعاً بين حزب حماس ودولة إسرائيل.
إن وقوف أي قوة في العالم اليوم مع دولة الباطل إسرائيل سيؤدي إلى عواقب وخيمة مستقبلاً على هذه البلاد لكون غضب الله سيكون عاماً على هؤلاء ولو أجتمع معهم كافة الأنس والجن ..إن قتل الأطفال والنساء المسلمين بهذه الطريقة على مرأى ومسمع العالم وهؤلاء مشاركين فيها إما عملياً ، أو معنوياً ، أو صمتاً هذا بالفعل من علامات الساعة ومهما تمادى المعتدين وخيل لهم الشيطان أن حياتهم مديدة ، ولن يتم حسابهم عند الله فهو مخطأ جداً…لن يبقى ممن شارك بهذا القتل طويلاً بعدها إلى قبر عميق ورب غضبان….
قادة اليهود والنصارى يخوفون المسلمين في غزة بأن الهدنة ستنتهي غداً وبعدها القتل ينتظرهم لكنهم غفلوا إن الله غالب على أمره ….ولكن اكثر الناس لا يعلمون .
سينتصر الإسلام وأهله في غزة وإن غداً لناظره قريب .
د إعلام حمزة الشيخ حسين
العالم كله وقف على رجل واحدة من حركة تحرر عربية تريد إنهاء الحكم الجبري لاراضي فلسطين …بالمقابل نرى البيئة الحاضنة لحركة حماس تقف معها بكل قوة وقد بدا ذلك جلياً واضحاً عندما ظهر افراد من كتائب القسام وهُمّ يسلمون الأسرى للصليب الاحمر فقد كانوا يهتفون لهم …
إذا هنالك شعبان يختصمان اليهودي والعربي الفلسطيني وليس كما يروج اليهود ان هنالك صراعاً بين حزب حماس ودولة إسرائيل.
إن وقوف أي قوة في العالم اليوم مع دولة الباطل إسرائيل سيؤدي إلى عواقب وخيمة مستقبلاً على هذه البلاد لكون غضب الله سيكون عاماً على هؤلاء ولو أجتمع معهم كافة الأنس والجن ..إن قتل الأطفال والنساء المسلمين بهذه الطريقة على مرأى ومسمع العالم وهؤلاء مشاركين فيها إما عملياً ، أو معنوياً ، أو صمتاً هذا بالفعل من علامات الساعة ومهما تمادى المعتدين وخيل لهم الشيطان أن حياتهم مديدة ، ولن يتم حسابهم عند الله فهو مخطأ جداً…لن يبقى ممن شارك بهذا القتل طويلاً بعدها إلى قبر عميق ورب غضبان….
قادة اليهود والنصارى يخوفون المسلمين في غزة بأن الهدنة ستنتهي غداً وبعدها القتل ينتظرهم لكنهم غفلوا إن الله غالب على أمره ….ولكن اكثر الناس لا يعلمون .
سينتصر الإسلام وأهله في غزة وإن غداً لناظره قريب .
د إعلام حمزة الشيخ حسين
العالم كله وقف على رجل واحدة من حركة تحرر عربية تريد إنهاء الحكم الجبري لاراضي فلسطين …بالمقابل نرى البيئة الحاضنة لحركة حماس تقف معها بكل قوة وقد بدا ذلك جلياً واضحاً عندما ظهر افراد من كتائب القسام وهُمّ يسلمون الأسرى للصليب الاحمر فقد كانوا يهتفون لهم …
إذا هنالك شعبان يختصمان اليهودي والعربي الفلسطيني وليس كما يروج اليهود ان هنالك صراعاً بين حزب حماس ودولة إسرائيل.
إن وقوف أي قوة في العالم اليوم مع دولة الباطل إسرائيل سيؤدي إلى عواقب وخيمة مستقبلاً على هذه البلاد لكون غضب الله سيكون عاماً على هؤلاء ولو أجتمع معهم كافة الأنس والجن ..إن قتل الأطفال والنساء المسلمين بهذه الطريقة على مرأى ومسمع العالم وهؤلاء مشاركين فيها إما عملياً ، أو معنوياً ، أو صمتاً هذا بالفعل من علامات الساعة ومهما تمادى المعتدين وخيل لهم الشيطان أن حياتهم مديدة ، ولن يتم حسابهم عند الله فهو مخطأ جداً…لن يبقى ممن شارك بهذا القتل طويلاً بعدها إلى قبر عميق ورب غضبان….
قادة اليهود والنصارى يخوفون المسلمين في غزة بأن الهدنة ستنتهي غداً وبعدها القتل ينتظرهم لكنهم غفلوا إن الله غالب على أمره ….ولكن اكثر الناس لا يعلمون .
سينتصر الإسلام وأهله في غزة وإن غداً لناظره قريب .
التعليقات