عام 1999 صدرت الارادة السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بجعل فرع جامعة مؤتة في معان جامعة مستقلة ومنذ ذلك التاريخ بدأت هذه الجامعة تشق طريقها كمنارة علمية وحضارية في محافظة معان وهدية هاشمية عزيزة من ملك عزيز معزز وتحمل الجامعة اسم عزيزا عظيما – اسم اغلى الرجال -.
ولم يتوقف دور الجامعة عند الدور التقليدي المتمثل باستقبال الطلبة ومن ثم تأهيلهم علميا ومعرفيا وتخريجهم الى معتركات الحياة واسواق العمل بل امتد ليشمل خدمة المجتمع المحلي في كافة المجالات وعلى مختلف الصعد وفي جميع انحاء المحافظة فبالاضافة لتعليم الطلبة كان هناك التدريب والتأهيل من خلال الدورات التي تعقدها الجامعة بين الحين والاخر وتوفير اكفأ المدربين من الدكاترة والاساتذة والمحاضرين اضافة لتوفير كل سبل نجاح التدريب والدورات من اعداد قاعات ولوازم وقرطاسية وخلافه , واضافة للتدريب احتضان الجامعة ومرافقها لعدد كبير من النشاطات والاحتفاليات والزيارات فكانت توضع كل مقدرات الجامعة لانجاحها . وهنا اقول هي دعوى لجميع رجالات المحافظة وشركاتها لمد اليد لهذه الجامعة الفتية لتمضي الى الامام سيما وانها قد قطعت شوطا كبيرا في مجال اعداد وتجهيز البنية التحتية للجامعة من مباني ومرافق وشوارع وغابات وقطع خضراء –
حفظ الله الاردن ارضا مباركة وشعبا اصيلا وقيادة حكيمة .
عام 1999 صدرت الارادة السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بجعل فرع جامعة مؤتة في معان جامعة مستقلة ومنذ ذلك التاريخ بدأت هذه الجامعة تشق طريقها كمنارة علمية وحضارية في محافظة معان وهدية هاشمية عزيزة من ملك عزيز معزز وتحمل الجامعة اسم عزيزا عظيما – اسم اغلى الرجال -.
ولم يتوقف دور الجامعة عند الدور التقليدي المتمثل باستقبال الطلبة ومن ثم تأهيلهم علميا ومعرفيا وتخريجهم الى معتركات الحياة واسواق العمل بل امتد ليشمل خدمة المجتمع المحلي في كافة المجالات وعلى مختلف الصعد وفي جميع انحاء المحافظة فبالاضافة لتعليم الطلبة كان هناك التدريب والتأهيل من خلال الدورات التي تعقدها الجامعة بين الحين والاخر وتوفير اكفأ المدربين من الدكاترة والاساتذة والمحاضرين اضافة لتوفير كل سبل نجاح التدريب والدورات من اعداد قاعات ولوازم وقرطاسية وخلافه , واضافة للتدريب احتضان الجامعة ومرافقها لعدد كبير من النشاطات والاحتفاليات والزيارات فكانت توضع كل مقدرات الجامعة لانجاحها . وهنا اقول هي دعوى لجميع رجالات المحافظة وشركاتها لمد اليد لهذه الجامعة الفتية لتمضي الى الامام سيما وانها قد قطعت شوطا كبيرا في مجال اعداد وتجهيز البنية التحتية للجامعة من مباني ومرافق وشوارع وغابات وقطع خضراء –
حفظ الله الاردن ارضا مباركة وشعبا اصيلا وقيادة حكيمة .
عام 1999 صدرت الارادة السامية لجلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين بجعل فرع جامعة مؤتة في معان جامعة مستقلة ومنذ ذلك التاريخ بدأت هذه الجامعة تشق طريقها كمنارة علمية وحضارية في محافظة معان وهدية هاشمية عزيزة من ملك عزيز معزز وتحمل الجامعة اسم عزيزا عظيما – اسم اغلى الرجال -.
ولم يتوقف دور الجامعة عند الدور التقليدي المتمثل باستقبال الطلبة ومن ثم تأهيلهم علميا ومعرفيا وتخريجهم الى معتركات الحياة واسواق العمل بل امتد ليشمل خدمة المجتمع المحلي في كافة المجالات وعلى مختلف الصعد وفي جميع انحاء المحافظة فبالاضافة لتعليم الطلبة كان هناك التدريب والتأهيل من خلال الدورات التي تعقدها الجامعة بين الحين والاخر وتوفير اكفأ المدربين من الدكاترة والاساتذة والمحاضرين اضافة لتوفير كل سبل نجاح التدريب والدورات من اعداد قاعات ولوازم وقرطاسية وخلافه , واضافة للتدريب احتضان الجامعة ومرافقها لعدد كبير من النشاطات والاحتفاليات والزيارات فكانت توضع كل مقدرات الجامعة لانجاحها . وهنا اقول هي دعوى لجميع رجالات المحافظة وشركاتها لمد اليد لهذه الجامعة الفتية لتمضي الى الامام سيما وانها قد قطعت شوطا كبيرا في مجال اعداد وتجهيز البنية التحتية للجامعة من مباني ومرافق وشوارع وغابات وقطع خضراء –
حفظ الله الاردن ارضا مباركة وشعبا اصيلا وقيادة حكيمة .
التعليقات