مصطفى محمد _ منذ 75 عاما وعندما احتلت فلسطين على يد الصهاينة وعاثوا فيها فسادا وقسموها إلى مناطق مختلفة وتوسعوا في بناء المستوطنات واستنزفوا الدم الفلسطيني في ظل القوانين الدولية التي حرمت الفلسطينيين من حقهم وفي وجود المواثيق الدولية والتي هي حبر على ورق عندما يتعلق الأمر بحقوق وواجبات الفلسطينيين.
اليوم وفي كل يوم وبكل خزي وعار تخرج المجتمعات الغربية وبعض الدول الغربية والتي سممتنا بالحقوق والشعارات تحت مسمى الإنسانية والحقوق التي نادوا بها في المجتمعات النامية بأن حقوق الإنسان هي من أولى أولوياتنا في كافة مناطق العالم، حتى جاءت حرب طوفان الأقصى وأخزتهم ودينأت رؤوسهم بالأرض بأن كل منظماتكم ومجتمعاتكم كاذبة حين ما يتعلق الأمر بالشعب الفلسطيني.
منذ سنوات تفاقم الوضع في فلسطين وتحديدا في مناطق الضفة الغربية في جنين التي شهدت مئات الاقتحامات والاغتيالات وبحق أبناء شعبنا الفلسطيني وأيضا طولكرم لم تخل من الاغتيالات والشهداء وفي القدس أيضا اعتقالات ومجزرة نابلس التي راح ضحيتها 13 شهيدا وتدمير المنازل ولم نر أي منظمة دولية قد صرحت ونددت في كل هذه الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني.
أنسينا ما حدث في المسجد الأقصى في شهر رمضان الكريم عندما اقتحموا المسجد وضربوا نساءنا وشبابنا وأطفالنا وشيوخنا وصرخاتهم تهتز لها الجبال، أنسينا ماذا فعلوا بإحدى الفتيات المرابطات في المسجد الأقصى عندما سكبوا على وجهها مادة حارقة ولم تنطق بأي حرف بل قالت: 'وهبت نفسي ومالي فداء للأقصى'.
الصراع الفلسطيني الصهيوني لم يكن وليد اللحظة بل منذ عام 2007 وعندما مردغت المقاومة الإسلامية 'حركة حماس' أنفي المحتل وأجبرته على الانسحاب من قطاع غزة مهزوما منكسرا يجر أذيال خيبته وراءه وفي ذلك الوقت الصحافة العالمية والتي كعادتها ضللت الحقائق ولكن النصر كان حليف المقاومة.
وختاما لا سلام في هذا العالم والذي كان هدف الذين غرسوا الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في فلسطين ولا عرب في هذا العالم الذين عملوا على إنشاء 'نادي المطبعين' تحت شعار الإنسانية ونقولها من جديد لا سلام في هذا العالم إلا بحصول الشعب الفلسطيني على دولته وحقوقه.
مصطفى محمد _ منذ 75 عاما وعندما احتلت فلسطين على يد الصهاينة وعاثوا فيها فسادا وقسموها إلى مناطق مختلفة وتوسعوا في بناء المستوطنات واستنزفوا الدم الفلسطيني في ظل القوانين الدولية التي حرمت الفلسطينيين من حقهم وفي وجود المواثيق الدولية والتي هي حبر على ورق عندما يتعلق الأمر بحقوق وواجبات الفلسطينيين.
اليوم وفي كل يوم وبكل خزي وعار تخرج المجتمعات الغربية وبعض الدول الغربية والتي سممتنا بالحقوق والشعارات تحت مسمى الإنسانية والحقوق التي نادوا بها في المجتمعات النامية بأن حقوق الإنسان هي من أولى أولوياتنا في كافة مناطق العالم، حتى جاءت حرب طوفان الأقصى وأخزتهم ودينأت رؤوسهم بالأرض بأن كل منظماتكم ومجتمعاتكم كاذبة حين ما يتعلق الأمر بالشعب الفلسطيني.
منذ سنوات تفاقم الوضع في فلسطين وتحديدا في مناطق الضفة الغربية في جنين التي شهدت مئات الاقتحامات والاغتيالات وبحق أبناء شعبنا الفلسطيني وأيضا طولكرم لم تخل من الاغتيالات والشهداء وفي القدس أيضا اعتقالات ومجزرة نابلس التي راح ضحيتها 13 شهيدا وتدمير المنازل ولم نر أي منظمة دولية قد صرحت ونددت في كل هذه الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني.
أنسينا ما حدث في المسجد الأقصى في شهر رمضان الكريم عندما اقتحموا المسجد وضربوا نساءنا وشبابنا وأطفالنا وشيوخنا وصرخاتهم تهتز لها الجبال، أنسينا ماذا فعلوا بإحدى الفتيات المرابطات في المسجد الأقصى عندما سكبوا على وجهها مادة حارقة ولم تنطق بأي حرف بل قالت: 'وهبت نفسي ومالي فداء للأقصى'.
الصراع الفلسطيني الصهيوني لم يكن وليد اللحظة بل منذ عام 2007 وعندما مردغت المقاومة الإسلامية 'حركة حماس' أنفي المحتل وأجبرته على الانسحاب من قطاع غزة مهزوما منكسرا يجر أذيال خيبته وراءه وفي ذلك الوقت الصحافة العالمية والتي كعادتها ضللت الحقائق ولكن النصر كان حليف المقاومة.
وختاما لا سلام في هذا العالم والذي كان هدف الذين غرسوا الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في فلسطين ولا عرب في هذا العالم الذين عملوا على إنشاء 'نادي المطبعين' تحت شعار الإنسانية ونقولها من جديد لا سلام في هذا العالم إلا بحصول الشعب الفلسطيني على دولته وحقوقه.
مصطفى محمد _ منذ 75 عاما وعندما احتلت فلسطين على يد الصهاينة وعاثوا فيها فسادا وقسموها إلى مناطق مختلفة وتوسعوا في بناء المستوطنات واستنزفوا الدم الفلسطيني في ظل القوانين الدولية التي حرمت الفلسطينيين من حقهم وفي وجود المواثيق الدولية والتي هي حبر على ورق عندما يتعلق الأمر بحقوق وواجبات الفلسطينيين.
اليوم وفي كل يوم وبكل خزي وعار تخرج المجتمعات الغربية وبعض الدول الغربية والتي سممتنا بالحقوق والشعارات تحت مسمى الإنسانية والحقوق التي نادوا بها في المجتمعات النامية بأن حقوق الإنسان هي من أولى أولوياتنا في كافة مناطق العالم، حتى جاءت حرب طوفان الأقصى وأخزتهم ودينأت رؤوسهم بالأرض بأن كل منظماتكم ومجتمعاتكم كاذبة حين ما يتعلق الأمر بالشعب الفلسطيني.
منذ سنوات تفاقم الوضع في فلسطين وتحديدا في مناطق الضفة الغربية في جنين التي شهدت مئات الاقتحامات والاغتيالات وبحق أبناء شعبنا الفلسطيني وأيضا طولكرم لم تخل من الاغتيالات والشهداء وفي القدس أيضا اعتقالات ومجزرة نابلس التي راح ضحيتها 13 شهيدا وتدمير المنازل ولم نر أي منظمة دولية قد صرحت ونددت في كل هذه الجرائم التي ارتكبت بحق الشعب الفلسطيني.
أنسينا ما حدث في المسجد الأقصى في شهر رمضان الكريم عندما اقتحموا المسجد وضربوا نساءنا وشبابنا وأطفالنا وشيوخنا وصرخاتهم تهتز لها الجبال، أنسينا ماذا فعلوا بإحدى الفتيات المرابطات في المسجد الأقصى عندما سكبوا على وجهها مادة حارقة ولم تنطق بأي حرف بل قالت: 'وهبت نفسي ومالي فداء للأقصى'.
الصراع الفلسطيني الصهيوني لم يكن وليد اللحظة بل منذ عام 2007 وعندما مردغت المقاومة الإسلامية 'حركة حماس' أنفي المحتل وأجبرته على الانسحاب من قطاع غزة مهزوما منكسرا يجر أذيال خيبته وراءه وفي ذلك الوقت الصحافة العالمية والتي كعادتها ضللت الحقائق ولكن النصر كان حليف المقاومة.
وختاما لا سلام في هذا العالم والذي كان هدف الذين غرسوا الكيان الصهيوني في منطقة الشرق الأوسط وتحديدا في فلسطين ولا عرب في هذا العالم الذين عملوا على إنشاء 'نادي المطبعين' تحت شعار الإنسانية ونقولها من جديد لا سلام في هذا العالم إلا بحصول الشعب الفلسطيني على دولته وحقوقه.
التعليقات