تظاهرت، الثلاثاء، عائلات الرهائن المحتجزين لدى المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، للوقوف على الملف الذي بات حديث المستوطنين منذ إطلاق عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر.
وسارت العائلات من تل أبيب متجهة نحو مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، للضغط عليه من أجل البحث والإسراع فيما يتعلق بملف المحتجزين.
وكان المئات من المستوطنين تجمعوا في وقت سابق خارج مقر إقامة رئيس الوزراء هاتفين 'استقالة الآن'، إذ ارتدوا آخرون قمصانا طبِع عليها وجه رئيس الوزراء الملطخ بالدماء أو ملصقات تصفه بـ'وزير الجريمة'.
تظاهرت، الثلاثاء، عائلات الرهائن المحتجزين لدى المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، للوقوف على الملف الذي بات حديث المستوطنين منذ إطلاق عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر.
وسارت العائلات من تل أبيب متجهة نحو مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، للضغط عليه من أجل البحث والإسراع فيما يتعلق بملف المحتجزين.
وكان المئات من المستوطنين تجمعوا في وقت سابق خارج مقر إقامة رئيس الوزراء هاتفين 'استقالة الآن'، إذ ارتدوا آخرون قمصانا طبِع عليها وجه رئيس الوزراء الملطخ بالدماء أو ملصقات تصفه بـ'وزير الجريمة'.
تظاهرت، الثلاثاء، عائلات الرهائن المحتجزين لدى المقاومة الإسلامية 'حماس' في قطاع غزة، للوقوف على الملف الذي بات حديث المستوطنين منذ إطلاق عملية طوفان الأقصى في الـ7 من تشرين الأول/أكتوبر.
وسارت العائلات من تل أبيب متجهة نحو مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في القدس، للضغط عليه من أجل البحث والإسراع فيما يتعلق بملف المحتجزين.
وكان المئات من المستوطنين تجمعوا في وقت سابق خارج مقر إقامة رئيس الوزراء هاتفين 'استقالة الآن'، إذ ارتدوا آخرون قمصانا طبِع عليها وجه رئيس الوزراء الملطخ بالدماء أو ملصقات تصفه بـ'وزير الجريمة'.
التعليقات