أصدر ملتقى النهضة للثقافة والتعليم بيانا دعما لقطاع غزة.
وتاليا نص البيان..
بسم الله الرحمن الرحيم
يتابع ملتقى النهضة للثقافة والتعليم المقتلة الوحشية التي يوقعها العدو الصهيوني على أهلنا العزل في غزة هاشم وقد ارتأت الهيئة الإدارية أن تصدر في هذا الشأن بيانا تؤكد فيه ما يأتي
أولا
أن هذا العدو يؤكد بصلافته عدوانيته للإنسانية بقتله أطفالا ونساء وشيوخا فهو قد ضرب بكل المواثيق السماوية والأعراف الأرضية التي اصطلحت عليها الأمم المتحضرة عرض الحائط ولم يرعو لأي خلق بل إنه زاد في غطرسته وعنجهيته حين يحاول إقناع العالم أنه يدافع عن نفسه وما درى أنه بشنائعه هذه يوحي إلى جيل الغد البغضاء فستولد أجيال تتساءل عن مقاتل آبائهم وأمهاتهم وإخوتهم وسيكونون بالأحقاد عليهم ممتلئين وتكون بعزائمهم أعظم الانتصارات.
ثانيا
يدعو منسوبو الملتقى أحرار الأمة لتقديم العون لأهلنا في غزة وفق استطاعتهم ولو بشطر كلمة إذ إن الألم يحاصرنا من كل جانب ويمكن لأي واحد منا أن يقدم مهما تضاءلت معونته ونحن نؤمن أن لكل واحد من أفراد أمتنا طاقة لا يتجاوزها.
ثالثا
يعتز ملتقى النهضة بالمملكة الأردنية الهاشمية ملكها وشعبها وحكومتها وأجهزتها الأمنية فقد عظمت نفوسنا بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وهو لا يلقي عن عاتقه عصا الترحال ليشرح للغرب خطورة هذه الحرب البشعة ومآلاتها ومما يذكر فيشكر حسن حواراته وخطاباته معهم بلغتهم حتى يوصل إليهم مقصود رسالته من غير تورية أو انبهام. كما يعتز الملتقى بخطاب الحكومة وتحركاتها السياسية وتعلو النفوس تعظيما لأجهزتنا الأمنية الساهرة على راحة كل من تقله أرض أردننا الحبيب.
ونختم بالدعاء إلى العلي القدير أن يربط على قلوب إخوتنا الغزيين وأن يأذن جل وعلا بأن تضع هذه الحرب أوزارها بالمؤزر من نصرهم
وما ذلك على الله بعزيز.
أصدر ملتقى النهضة للثقافة والتعليم بيانا دعما لقطاع غزة.
وتاليا نص البيان..
بسم الله الرحمن الرحيم
يتابع ملتقى النهضة للثقافة والتعليم المقتلة الوحشية التي يوقعها العدو الصهيوني على أهلنا العزل في غزة هاشم وقد ارتأت الهيئة الإدارية أن تصدر في هذا الشأن بيانا تؤكد فيه ما يأتي
أولا
أن هذا العدو يؤكد بصلافته عدوانيته للإنسانية بقتله أطفالا ونساء وشيوخا فهو قد ضرب بكل المواثيق السماوية والأعراف الأرضية التي اصطلحت عليها الأمم المتحضرة عرض الحائط ولم يرعو لأي خلق بل إنه زاد في غطرسته وعنجهيته حين يحاول إقناع العالم أنه يدافع عن نفسه وما درى أنه بشنائعه هذه يوحي إلى جيل الغد البغضاء فستولد أجيال تتساءل عن مقاتل آبائهم وأمهاتهم وإخوتهم وسيكونون بالأحقاد عليهم ممتلئين وتكون بعزائمهم أعظم الانتصارات.
ثانيا
يدعو منسوبو الملتقى أحرار الأمة لتقديم العون لأهلنا في غزة وفق استطاعتهم ولو بشطر كلمة إذ إن الألم يحاصرنا من كل جانب ويمكن لأي واحد منا أن يقدم مهما تضاءلت معونته ونحن نؤمن أن لكل واحد من أفراد أمتنا طاقة لا يتجاوزها.
ثالثا
يعتز ملتقى النهضة بالمملكة الأردنية الهاشمية ملكها وشعبها وحكومتها وأجهزتها الأمنية فقد عظمت نفوسنا بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وهو لا يلقي عن عاتقه عصا الترحال ليشرح للغرب خطورة هذه الحرب البشعة ومآلاتها ومما يذكر فيشكر حسن حواراته وخطاباته معهم بلغتهم حتى يوصل إليهم مقصود رسالته من غير تورية أو انبهام. كما يعتز الملتقى بخطاب الحكومة وتحركاتها السياسية وتعلو النفوس تعظيما لأجهزتنا الأمنية الساهرة على راحة كل من تقله أرض أردننا الحبيب.
ونختم بالدعاء إلى العلي القدير أن يربط على قلوب إخوتنا الغزيين وأن يأذن جل وعلا بأن تضع هذه الحرب أوزارها بالمؤزر من نصرهم
وما ذلك على الله بعزيز.
أصدر ملتقى النهضة للثقافة والتعليم بيانا دعما لقطاع غزة.
وتاليا نص البيان..
بسم الله الرحمن الرحيم
يتابع ملتقى النهضة للثقافة والتعليم المقتلة الوحشية التي يوقعها العدو الصهيوني على أهلنا العزل في غزة هاشم وقد ارتأت الهيئة الإدارية أن تصدر في هذا الشأن بيانا تؤكد فيه ما يأتي
أولا
أن هذا العدو يؤكد بصلافته عدوانيته للإنسانية بقتله أطفالا ونساء وشيوخا فهو قد ضرب بكل المواثيق السماوية والأعراف الأرضية التي اصطلحت عليها الأمم المتحضرة عرض الحائط ولم يرعو لأي خلق بل إنه زاد في غطرسته وعنجهيته حين يحاول إقناع العالم أنه يدافع عن نفسه وما درى أنه بشنائعه هذه يوحي إلى جيل الغد البغضاء فستولد أجيال تتساءل عن مقاتل آبائهم وأمهاتهم وإخوتهم وسيكونون بالأحقاد عليهم ممتلئين وتكون بعزائمهم أعظم الانتصارات.
ثانيا
يدعو منسوبو الملتقى أحرار الأمة لتقديم العون لأهلنا في غزة وفق استطاعتهم ولو بشطر كلمة إذ إن الألم يحاصرنا من كل جانب ويمكن لأي واحد منا أن يقدم مهما تضاءلت معونته ونحن نؤمن أن لكل واحد من أفراد أمتنا طاقة لا يتجاوزها.
ثالثا
يعتز ملتقى النهضة بالمملكة الأردنية الهاشمية ملكها وشعبها وحكومتها وأجهزتها الأمنية فقد عظمت نفوسنا بمواقف جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسين المعظم وهو لا يلقي عن عاتقه عصا الترحال ليشرح للغرب خطورة هذه الحرب البشعة ومآلاتها ومما يذكر فيشكر حسن حواراته وخطاباته معهم بلغتهم حتى يوصل إليهم مقصود رسالته من غير تورية أو انبهام. كما يعتز الملتقى بخطاب الحكومة وتحركاتها السياسية وتعلو النفوس تعظيما لأجهزتنا الأمنية الساهرة على راحة كل من تقله أرض أردننا الحبيب.
ونختم بالدعاء إلى العلي القدير أن يربط على قلوب إخوتنا الغزيين وأن يأذن جل وعلا بأن تضع هذه الحرب أوزارها بالمؤزر من نصرهم
وما ذلك على الله بعزيز.
التعليقات