على المجتمع الدولي مسؤولية توفير ممرات آمنة داخل النقب لأهل غزة ...!! د. رعد مبيضين.
في ظل ما تتعرض له غزة من أبادة جماعية ، علينا جميعاً التفكير في إنقاذ حياتهم ، وذلك من خلال توفير ممرات آمنة مؤقتة داخل الأراضي الفلسطينية ، وهنا لا نجد غير النقب الفلسطيني ، هذا في الوقت الذي نأمل فيه من القوات المسلحة المصرية المساعدة في توفير وتهيئة الظروف ، فضلاً عن دعوة الدول العربية والإسلامية لتقديم كافة المساعدات من أجل إنجاح هذا الأمر الذي من شأنه أن ينقذ حياة الأسر في 'غزة العزة' وفي ذات الوقت يكون أبطال غزة لم يغادروا أراضي فلسطين ، وفي المقابل يتم إحباط مشروع التهجير إلى سيناء والذي ترفضة القيادة السياسية والعسكرية المصرية جملة وتفصيلاً ، نقول ذلك ولا
يزال الواقع في غزة يطرح تداعياته عبر رسائل تتباين تبعا لمعطيات ذلك القصف الممنهج ، فيما المضمون للمواقف لا يتغير ، ليأخذ شكل الخطأ حينا والخطيئة أغلب الأحيان ، في الوقت الذي يترك فيه هولاء الأبرياء لمواجهة الموت كمصير محتوم ، وهنا نقول لكل من يستعجلون فتح معبر رفح كبديل وحيد لما يتعرض له أهلنا في غزة ، إنما أنتم تفاقمون الأزمة ، وترسخون الاحتلال وتنفذون أول بنود صفقة القرن ، وتعيدون النكبة الفلسطينية ، بغض النظر عن النوايا ، لا بل وتعطون للإحتلال فرصة حتى يقوم بعملية ترانسفير من الضفة إلى الأردن ، وهذا يعني عدم استقرار الأردن ، إضافة لذلك أن لإسرائيل نوايا ضد النظام الأردني ، بالتالي نناشد كل يقرؤون المشهد برؤية مغايرة وبديلة ، عما يتم طرحه سواء تعلق الأمر في سيناء أو غيرها ، أن يعلي الصوت معنا ، ليتحمل الجميع مسؤولياته تجاه توفير ممرات آمنة في النقب الفلسطيني ، وفي تقديرنا أن هذا هو الحل الأنسب في ظل التعنت الإسرائيلي الذي يبدو جديا في حرق غزة ، ولاسيما بعد أن تزايدت المؤشرات على أن الأميركيين يفكرون بالدخول في طائراتهم إلى غزة. هذا اذا لم يكونوا قد دخلوا فعلاً ، سيما وأن غزة أصبحت بين ليلة وضحاها تهدد الأمن القومي الأمريكي ، ما هذا ؟!! ونذكر الجميع بأنهم في سباق مع الزمن ليكون النقب الفلسطيني هو الخيار الأول و الأخير في حال إستمرت إسرائيل في قصفها ...!!
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
على المجتمع الدولي مسؤولية توفير ممرات آمنة داخل النقب لأهل غزة ...!! د. رعد مبيضين.
في ظل ما تتعرض له غزة من أبادة جماعية ، علينا جميعاً التفكير في إنقاذ حياتهم ، وذلك من خلال توفير ممرات آمنة مؤقتة داخل الأراضي الفلسطينية ، وهنا لا نجد غير النقب الفلسطيني ، هذا في الوقت الذي نأمل فيه من القوات المسلحة المصرية المساعدة في توفير وتهيئة الظروف ، فضلاً عن دعوة الدول العربية والإسلامية لتقديم كافة المساعدات من أجل إنجاح هذا الأمر الذي من شأنه أن ينقذ حياة الأسر في 'غزة العزة' وفي ذات الوقت يكون أبطال غزة لم يغادروا أراضي فلسطين ، وفي المقابل يتم إحباط مشروع التهجير إلى سيناء والذي ترفضة القيادة السياسية والعسكرية المصرية جملة وتفصيلاً ، نقول ذلك ولا
يزال الواقع في غزة يطرح تداعياته عبر رسائل تتباين تبعا لمعطيات ذلك القصف الممنهج ، فيما المضمون للمواقف لا يتغير ، ليأخذ شكل الخطأ حينا والخطيئة أغلب الأحيان ، في الوقت الذي يترك فيه هولاء الأبرياء لمواجهة الموت كمصير محتوم ، وهنا نقول لكل من يستعجلون فتح معبر رفح كبديل وحيد لما يتعرض له أهلنا في غزة ، إنما أنتم تفاقمون الأزمة ، وترسخون الاحتلال وتنفذون أول بنود صفقة القرن ، وتعيدون النكبة الفلسطينية ، بغض النظر عن النوايا ، لا بل وتعطون للإحتلال فرصة حتى يقوم بعملية ترانسفير من الضفة إلى الأردن ، وهذا يعني عدم استقرار الأردن ، إضافة لذلك أن لإسرائيل نوايا ضد النظام الأردني ، بالتالي نناشد كل يقرؤون المشهد برؤية مغايرة وبديلة ، عما يتم طرحه سواء تعلق الأمر في سيناء أو غيرها ، أن يعلي الصوت معنا ، ليتحمل الجميع مسؤولياته تجاه توفير ممرات آمنة في النقب الفلسطيني ، وفي تقديرنا أن هذا هو الحل الأنسب في ظل التعنت الإسرائيلي الذي يبدو جديا في حرق غزة ، ولاسيما بعد أن تزايدت المؤشرات على أن الأميركيين يفكرون بالدخول في طائراتهم إلى غزة. هذا اذا لم يكونوا قد دخلوا فعلاً ، سيما وأن غزة أصبحت بين ليلة وضحاها تهدد الأمن القومي الأمريكي ، ما هذا ؟!! ونذكر الجميع بأنهم في سباق مع الزمن ليكون النقب الفلسطيني هو الخيار الأول و الأخير في حال إستمرت إسرائيل في قصفها ...!!
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
على المجتمع الدولي مسؤولية توفير ممرات آمنة داخل النقب لأهل غزة ...!! د. رعد مبيضين.
في ظل ما تتعرض له غزة من أبادة جماعية ، علينا جميعاً التفكير في إنقاذ حياتهم ، وذلك من خلال توفير ممرات آمنة مؤقتة داخل الأراضي الفلسطينية ، وهنا لا نجد غير النقب الفلسطيني ، هذا في الوقت الذي نأمل فيه من القوات المسلحة المصرية المساعدة في توفير وتهيئة الظروف ، فضلاً عن دعوة الدول العربية والإسلامية لتقديم كافة المساعدات من أجل إنجاح هذا الأمر الذي من شأنه أن ينقذ حياة الأسر في 'غزة العزة' وفي ذات الوقت يكون أبطال غزة لم يغادروا أراضي فلسطين ، وفي المقابل يتم إحباط مشروع التهجير إلى سيناء والذي ترفضة القيادة السياسية والعسكرية المصرية جملة وتفصيلاً ، نقول ذلك ولا
يزال الواقع في غزة يطرح تداعياته عبر رسائل تتباين تبعا لمعطيات ذلك القصف الممنهج ، فيما المضمون للمواقف لا يتغير ، ليأخذ شكل الخطأ حينا والخطيئة أغلب الأحيان ، في الوقت الذي يترك فيه هولاء الأبرياء لمواجهة الموت كمصير محتوم ، وهنا نقول لكل من يستعجلون فتح معبر رفح كبديل وحيد لما يتعرض له أهلنا في غزة ، إنما أنتم تفاقمون الأزمة ، وترسخون الاحتلال وتنفذون أول بنود صفقة القرن ، وتعيدون النكبة الفلسطينية ، بغض النظر عن النوايا ، لا بل وتعطون للإحتلال فرصة حتى يقوم بعملية ترانسفير من الضفة إلى الأردن ، وهذا يعني عدم استقرار الأردن ، إضافة لذلك أن لإسرائيل نوايا ضد النظام الأردني ، بالتالي نناشد كل يقرؤون المشهد برؤية مغايرة وبديلة ، عما يتم طرحه سواء تعلق الأمر في سيناء أو غيرها ، أن يعلي الصوت معنا ، ليتحمل الجميع مسؤولياته تجاه توفير ممرات آمنة في النقب الفلسطيني ، وفي تقديرنا أن هذا هو الحل الأنسب في ظل التعنت الإسرائيلي الذي يبدو جديا في حرق غزة ، ولاسيما بعد أن تزايدت المؤشرات على أن الأميركيين يفكرون بالدخول في طائراتهم إلى غزة. هذا اذا لم يكونوا قد دخلوا فعلاً ، سيما وأن غزة أصبحت بين ليلة وضحاها تهدد الأمن القومي الأمريكي ، ما هذا ؟!! ونذكر الجميع بأنهم في سباق مع الزمن ليكون النقب الفلسطيني هو الخيار الأول و الأخير في حال إستمرت إسرائيل في قصفها ...!!
مؤسس هيئة الدعوة الإنسانية والأمن الإنساني على المستوى العالمي .
التعليقات