خاص- في إطار نشاطاتها التثقيفية وتسليط الضوء على المنجز الثقافي الابداعي المحلي، تنظم جامعة الاسراء " ندوة حواريـة بعنوان " قراءة في كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـر).
وتجيء هذه الفعالية بالتعاون والتنسيق بين دائرة العلاقات الثقافيــة والعامـة في جامعة الاسراء وكلية العلوم الإدارية والمالية ، والتي سيتحدث فيها الدكتور بكر خازر المجـالي مدير التوثيـق في الديوان الملكـي والدكتور بلال السـكارنه رئيس قسم إدارة الأعمال في الجامعة.
وذلك في تمام الســـاعة الثانية عشـرة من يوم الخميس الموافق بتاريخ 19/5/2011م على مسرح كلية الهندســة.
يشار الى ان كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـرصدر عن دار الساقي في بيروت، ودار الأهلية للنشر والتوزيع في عمان، في طبعته العربية ، والذي لقي استحسانا لدى الاوساط السياسية المتابعة بما تضمنه من حالة غير مسبوقة قال بشأنها الناشر دار الساقي :
"يكاد يكون حدثاً غير مسبوق أن يعمدَ ملكٌ إلى كتابةِ مذكِّراتِه متصدّياً مباشرة لما يواجهُه من مسائل دقيقة في منطقة الشرق الأوسط. وهذا ما قرّر القيامَ به جلالة الملك عبدالله الثاني، إدراكاً منه لما تنطوي عليه المرحلة من حاجةٍ ملحّةٍ إلى التحرّك في الاتجاه الصحيح على طريق الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ويقيناً منه أن فُسحةَ تحقيق السلام العربي- الإسرائيلي تَضيقُ بوتيرةٍ متسارعة حتى تكاد تنحسرُ تماماً". ويتناول جلالة الملك، حسب البيان، بصراحة وبجرأة في الكتاب رؤيته الإصلاحية التي انطلقت من اقتناعه بأن الإصلاح الشامل ضرورة حتميّة تفرضها مصالح شعبه وبلده، رغم مقاومة القوى المتمسّكة بالراهن حرصاً على مصالحها أو خوفاً من التغيير".
خاص- في إطار نشاطاتها التثقيفية وتسليط الضوء على المنجز الثقافي الابداعي المحلي، تنظم جامعة الاسراء " ندوة حواريـة بعنوان " قراءة في كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـر).
وتجيء هذه الفعالية بالتعاون والتنسيق بين دائرة العلاقات الثقافيــة والعامـة في جامعة الاسراء وكلية العلوم الإدارية والمالية ، والتي سيتحدث فيها الدكتور بكر خازر المجـالي مدير التوثيـق في الديوان الملكـي والدكتور بلال السـكارنه رئيس قسم إدارة الأعمال في الجامعة.
وذلك في تمام الســـاعة الثانية عشـرة من يوم الخميس الموافق بتاريخ 19/5/2011م على مسرح كلية الهندســة.
يشار الى ان كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـرصدر عن دار الساقي في بيروت، ودار الأهلية للنشر والتوزيع في عمان، في طبعته العربية ، والذي لقي استحسانا لدى الاوساط السياسية المتابعة بما تضمنه من حالة غير مسبوقة قال بشأنها الناشر دار الساقي :
"يكاد يكون حدثاً غير مسبوق أن يعمدَ ملكٌ إلى كتابةِ مذكِّراتِه متصدّياً مباشرة لما يواجهُه من مسائل دقيقة في منطقة الشرق الأوسط. وهذا ما قرّر القيامَ به جلالة الملك عبدالله الثاني، إدراكاً منه لما تنطوي عليه المرحلة من حاجةٍ ملحّةٍ إلى التحرّك في الاتجاه الصحيح على طريق الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ويقيناً منه أن فُسحةَ تحقيق السلام العربي- الإسرائيلي تَضيقُ بوتيرةٍ متسارعة حتى تكاد تنحسرُ تماماً". ويتناول جلالة الملك، حسب البيان، بصراحة وبجرأة في الكتاب رؤيته الإصلاحية التي انطلقت من اقتناعه بأن الإصلاح الشامل ضرورة حتميّة تفرضها مصالح شعبه وبلده، رغم مقاومة القوى المتمسّكة بالراهن حرصاً على مصالحها أو خوفاً من التغيير".
خاص- في إطار نشاطاتها التثقيفية وتسليط الضوء على المنجز الثقافي الابداعي المحلي، تنظم جامعة الاسراء " ندوة حواريـة بعنوان " قراءة في كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـر).
وتجيء هذه الفعالية بالتعاون والتنسيق بين دائرة العلاقات الثقافيــة والعامـة في جامعة الاسراء وكلية العلوم الإدارية والمالية ، والتي سيتحدث فيها الدكتور بكر خازر المجـالي مدير التوثيـق في الديوان الملكـي والدكتور بلال السـكارنه رئيس قسم إدارة الأعمال في الجامعة.
وذلك في تمام الســـاعة الثانية عشـرة من يوم الخميس الموافق بتاريخ 19/5/2011م على مسرح كلية الهندســة.
يشار الى ان كتاب جلالة الملك عبد الله الثاني بن الحسـين (فرصتنا الأخيرة السـعي نحو السلام في زمن الخطـرصدر عن دار الساقي في بيروت، ودار الأهلية للنشر والتوزيع في عمان، في طبعته العربية ، والذي لقي استحسانا لدى الاوساط السياسية المتابعة بما تضمنه من حالة غير مسبوقة قال بشأنها الناشر دار الساقي :
"يكاد يكون حدثاً غير مسبوق أن يعمدَ ملكٌ إلى كتابةِ مذكِّراتِه متصدّياً مباشرة لما يواجهُه من مسائل دقيقة في منطقة الشرق الأوسط. وهذا ما قرّر القيامَ به جلالة الملك عبدالله الثاني، إدراكاً منه لما تنطوي عليه المرحلة من حاجةٍ ملحّةٍ إلى التحرّك في الاتجاه الصحيح على طريق الإصلاح السياسي والاجتماعي والاقتصادي، ويقيناً منه أن فُسحةَ تحقيق السلام العربي- الإسرائيلي تَضيقُ بوتيرةٍ متسارعة حتى تكاد تنحسرُ تماماً". ويتناول جلالة الملك، حسب البيان، بصراحة وبجرأة في الكتاب رؤيته الإصلاحية التي انطلقت من اقتناعه بأن الإصلاح الشامل ضرورة حتميّة تفرضها مصالح شعبه وبلده، رغم مقاومة القوى المتمسّكة بالراهن حرصاً على مصالحها أو خوفاً من التغيير".
التعليقات