في السابعة والنصف من مساء الأربعاء الماضي كان منيب المصري (أبوربيح) اغنى رجل فلسطيني يحمل «المكنسة وأدوات ومعول التنظيف» ويجمع القمامة ويزيل الغبار من على حاجز (ايرز) مع مجموعة شابة أتت متطوعة معه.
في هذه الأثناء ورد للمصري اتصال هاتفي فرد عليه قائلاً: «انني على حاجز ايرز مع مجموعة من الشبان نقوم بتنظيف منطقة الحاجز المليئة بالقاذورات والأوساخ والمخلفات لكي نقلب المشهد بشكل ايجابي ونعزز روح العمل التطوعي عند الجميع فلا فرق بين غني وفقير ولا وزير وغفير ولا حمساوي او جبهاوي او فتحاوي الا بالانتماء والإخلاص لفلسطين».
وقد يبين هذا الموقف ايضا واحدة من أبرز عادات هذا الرجل رغم ثرائه الفاحش الا وهي انه لا تتصل به على جهازه النقال الا ويرد¡ ان كان في الوطن او في الخارج ولا يمنعه من الرد سوى اجتماع مغلق مع الرئيس عباس او مع رئيس المكتب السياسي خالد مشعل¡ أو في اجتماع لإدارة احدى شركاته الكبيرة في الوطن والخارج¡ وهو الشاب الذي يقود الأطر الشبابية بالرغم من سنوات عمره التي تقارب الـ 75.
في السابعة والنصف من مساء الأربعاء الماضي كان منيب المصري (أبوربيح) اغنى رجل فلسطيني يحمل «المكنسة وأدوات ومعول التنظيف» ويجمع القمامة ويزيل الغبار من على حاجز (ايرز) مع مجموعة شابة أتت متطوعة معه.
في هذه الأثناء ورد للمصري اتصال هاتفي فرد عليه قائلاً: «انني على حاجز ايرز مع مجموعة من الشبان نقوم بتنظيف منطقة الحاجز المليئة بالقاذورات والأوساخ والمخلفات لكي نقلب المشهد بشكل ايجابي ونعزز روح العمل التطوعي عند الجميع فلا فرق بين غني وفقير ولا وزير وغفير ولا حمساوي او جبهاوي او فتحاوي الا بالانتماء والإخلاص لفلسطين».
وقد يبين هذا الموقف ايضا واحدة من أبرز عادات هذا الرجل رغم ثرائه الفاحش الا وهي انه لا تتصل به على جهازه النقال الا ويرد¡ ان كان في الوطن او في الخارج ولا يمنعه من الرد سوى اجتماع مغلق مع الرئيس عباس او مع رئيس المكتب السياسي خالد مشعل¡ أو في اجتماع لإدارة احدى شركاته الكبيرة في الوطن والخارج¡ وهو الشاب الذي يقود الأطر الشبابية بالرغم من سنوات عمره التي تقارب الـ 75.
في السابعة والنصف من مساء الأربعاء الماضي كان منيب المصري (أبوربيح) اغنى رجل فلسطيني يحمل «المكنسة وأدوات ومعول التنظيف» ويجمع القمامة ويزيل الغبار من على حاجز (ايرز) مع مجموعة شابة أتت متطوعة معه.
في هذه الأثناء ورد للمصري اتصال هاتفي فرد عليه قائلاً: «انني على حاجز ايرز مع مجموعة من الشبان نقوم بتنظيف منطقة الحاجز المليئة بالقاذورات والأوساخ والمخلفات لكي نقلب المشهد بشكل ايجابي ونعزز روح العمل التطوعي عند الجميع فلا فرق بين غني وفقير ولا وزير وغفير ولا حمساوي او جبهاوي او فتحاوي الا بالانتماء والإخلاص لفلسطين».
وقد يبين هذا الموقف ايضا واحدة من أبرز عادات هذا الرجل رغم ثرائه الفاحش الا وهي انه لا تتصل به على جهازه النقال الا ويرد¡ ان كان في الوطن او في الخارج ولا يمنعه من الرد سوى اجتماع مغلق مع الرئيس عباس او مع رئيس المكتب السياسي خالد مشعل¡ أو في اجتماع لإدارة احدى شركاته الكبيرة في الوطن والخارج¡ وهو الشاب الذي يقود الأطر الشبابية بالرغم من سنوات عمره التي تقارب الـ 75.
التعليقات
الله يرزقنا
والي اعطاك بالمعلقه يعطينا بالمغرفه يا رب
انا اسير مليونير وراح اكنس كل شوارع البلد وبشطفها كمان
الغني اذا حمل مكنسه تبدأ الابواق بالاشاده ويذيع صيته بين الخلائق على انه المهدي المنتظر
في المقابل الفقير لا يمكن ان يذيع صيته الا اذا انتحر اما اذا استشهد فيذكر غالبا كرقم بحيث يقال استشهد شاب او عدد من الشهداء او اذا اعتقل ايضا يذكر كرقم اعتقل شاب او عدد من الشباب . مفارقه عجيبه غريبه فالنفاق موجود في كل شئ طبعا انا كلامي معمم على المستوى الاجتماعي برمته ولا اقصد أحد بعينه . عشان حبايبي في جراسا ما يزعلوا
بااااالك بتعملها وانا باجي بعمل معك مؤتمر صحفي ههههههههه
كل واحد ومقامو :-D:-D:-[]:-[]
وجع يخلع نيعك نفسي اشوفلك تعليق مرتب يا صوص الشوبك