قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ستأتى فتن على امتى كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا و يمسى كافرا ويصبح الرجل كافرا ويمسى مؤمنا يبيع دينه بعرض من الدنيا)....صدق رسول الله الكريم الحديث السابق بما فيه من معنى واضح ,ينطبق بشكل كامل على حالنا نحن أبناء الأمة الاسلامية ..فهذا الكم الهائل من الاحداث المتسارعة والخارقة للعاده تجعل الحليم الفطن لا يعقل الاحداث كما انه لا يميزها ..وفي ذلك تظهر غمامة سوداء تحجب الافق فلا ترى الابصار ضوء القمر لتهتدي الى نور الحق واليقين.. فمن زعماء يتهاون من قمة التاريخ الى قعر الارض...لابطال يموتون ويستشهدون ..الى نفاق وخداع وكذب وزيف ..ودسائس وفتن...ومن وسط كل هذا الهرج والمرج تظهر فئة تقول كلمة الحق...فسبحان الله الذي لم يقطع الامة الاسلامية من الرجال الذين يقولون الحق رغما عن كثرة الظلال والظلمة وسط ظروف غامضة غريبه...لا نعلم من هو صاحب الحق لا نعرف من المستفيد...هل الأمة تتحرر من قيود استمرة عقودا طويلة وقاسيه...؟ ..ام هل هي بداية جديدة لمرحلة تعيد الكره بنفس الزيف والخداع السابق؟ فيعود الحال الى اسواء من ذي قبل ونعاود الكره فتفتننا الحياة وترمي بنا نحو مجهول غامض الملامح... هنا وبالتحديد تظهر معالم جديدة لتذوب في تفاصيلها افكار كل المحللين والمنظرين والسياسين واصحاب العقائد الدينية..واصحاب المراكز والسلطة والمتنفذين...وبهذه اللحظة بالتحديد نود ان نتسائل بل ونصرخ لنصطدم بالواقع او اننا نتسائل لاننا نريد ان نفهم...نريد ان نعرف مصير هذه الامة ..نريد ان نعرف ان الثورة في مصر على ذلك الظالم الاخشيدي تنصر الامة ام تزلزلها...نريد ان نعرف من يقتل الشيوخ والنساء في سوريا اهو ذلك الاسد المصاب بالسعار ..ام كما يقولون مجموعات ارهابية...نريد محللين صادقين متمرسين يقولون الحق دون خوف او وجل من أي مصير .. هنا ومن هذه النقطه تشحن التفاصيل لتتساوى في تفصيل واحد ...لتجتمع الاراء وتجتمع الكلمات ...وتنطق الالسنة كلسان واحد ...لنقول كلمة واحده كلمة بسيطة فيها التسائل واقع منطقي مطلوب...من يرشدنا..؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ستأتى فتن على امتى كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا و يمسى كافرا ويصبح الرجل كافرا ويمسى مؤمنا يبيع دينه بعرض من الدنيا)....صدق رسول الله الكريم الحديث السابق بما فيه من معنى واضح ,ينطبق بشكل كامل على حالنا نحن أبناء الأمة الاسلامية ..فهذا الكم الهائل من الاحداث المتسارعة والخارقة للعاده تجعل الحليم الفطن لا يعقل الاحداث كما انه لا يميزها ..وفي ذلك تظهر غمامة سوداء تحجب الافق فلا ترى الابصار ضوء القمر لتهتدي الى نور الحق واليقين.. فمن زعماء يتهاون من قمة التاريخ الى قعر الارض...لابطال يموتون ويستشهدون ..الى نفاق وخداع وكذب وزيف ..ودسائس وفتن...ومن وسط كل هذا الهرج والمرج تظهر فئة تقول كلمة الحق...فسبحان الله الذي لم يقطع الامة الاسلامية من الرجال الذين يقولون الحق رغما عن كثرة الظلال والظلمة وسط ظروف غامضة غريبه...لا نعلم من هو صاحب الحق لا نعرف من المستفيد...هل الأمة تتحرر من قيود استمرة عقودا طويلة وقاسيه...؟ ..ام هل هي بداية جديدة لمرحلة تعيد الكره بنفس الزيف والخداع السابق؟ فيعود الحال الى اسواء من ذي قبل ونعاود الكره فتفتننا الحياة وترمي بنا نحو مجهول غامض الملامح... هنا وبالتحديد تظهر معالم جديدة لتذوب في تفاصيلها افكار كل المحللين والمنظرين والسياسين واصحاب العقائد الدينية..واصحاب المراكز والسلطة والمتنفذين...وبهذه اللحظة بالتحديد نود ان نتسائل بل ونصرخ لنصطدم بالواقع او اننا نتسائل لاننا نريد ان نفهم...نريد ان نعرف مصير هذه الامة ..نريد ان نعرف ان الثورة في مصر على ذلك الظالم الاخشيدي تنصر الامة ام تزلزلها...نريد ان نعرف من يقتل الشيوخ والنساء في سوريا اهو ذلك الاسد المصاب بالسعار ..ام كما يقولون مجموعات ارهابية...نريد محللين صادقين متمرسين يقولون الحق دون خوف او وجل من أي مصير .. هنا ومن هذه النقطه تشحن التفاصيل لتتساوى في تفصيل واحد ...لتجتمع الاراء وتجتمع الكلمات ...وتنطق الالسنة كلسان واحد ...لنقول كلمة واحده كلمة بسيطة فيها التسائل واقع منطقي مطلوب...من يرشدنا..؟
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ستأتى فتن على امتى كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا و يمسى كافرا ويصبح الرجل كافرا ويمسى مؤمنا يبيع دينه بعرض من الدنيا)....صدق رسول الله الكريم الحديث السابق بما فيه من معنى واضح ,ينطبق بشكل كامل على حالنا نحن أبناء الأمة الاسلامية ..فهذا الكم الهائل من الاحداث المتسارعة والخارقة للعاده تجعل الحليم الفطن لا يعقل الاحداث كما انه لا يميزها ..وفي ذلك تظهر غمامة سوداء تحجب الافق فلا ترى الابصار ضوء القمر لتهتدي الى نور الحق واليقين.. فمن زعماء يتهاون من قمة التاريخ الى قعر الارض...لابطال يموتون ويستشهدون ..الى نفاق وخداع وكذب وزيف ..ودسائس وفتن...ومن وسط كل هذا الهرج والمرج تظهر فئة تقول كلمة الحق...فسبحان الله الذي لم يقطع الامة الاسلامية من الرجال الذين يقولون الحق رغما عن كثرة الظلال والظلمة وسط ظروف غامضة غريبه...لا نعلم من هو صاحب الحق لا نعرف من المستفيد...هل الأمة تتحرر من قيود استمرة عقودا طويلة وقاسيه...؟ ..ام هل هي بداية جديدة لمرحلة تعيد الكره بنفس الزيف والخداع السابق؟ فيعود الحال الى اسواء من ذي قبل ونعاود الكره فتفتننا الحياة وترمي بنا نحو مجهول غامض الملامح... هنا وبالتحديد تظهر معالم جديدة لتذوب في تفاصيلها افكار كل المحللين والمنظرين والسياسين واصحاب العقائد الدينية..واصحاب المراكز والسلطة والمتنفذين...وبهذه اللحظة بالتحديد نود ان نتسائل بل ونصرخ لنصطدم بالواقع او اننا نتسائل لاننا نريد ان نفهم...نريد ان نعرف مصير هذه الامة ..نريد ان نعرف ان الثورة في مصر على ذلك الظالم الاخشيدي تنصر الامة ام تزلزلها...نريد ان نعرف من يقتل الشيوخ والنساء في سوريا اهو ذلك الاسد المصاب بالسعار ..ام كما يقولون مجموعات ارهابية...نريد محللين صادقين متمرسين يقولون الحق دون خوف او وجل من أي مصير .. هنا ومن هذه النقطه تشحن التفاصيل لتتساوى في تفصيل واحد ...لتجتمع الاراء وتجتمع الكلمات ...وتنطق الالسنة كلسان واحد ...لنقول كلمة واحده كلمة بسيطة فيها التسائل واقع منطقي مطلوب...من يرشدنا..؟
التعليقات
الحليم حيران
طريقة العرض :
كامل
الصورة الرئيسية فقط
بدون صور
اظهار التعليقات
الحليم حيران
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ستأتى فتن على امتى كقطع الليل المظلم يصبح الحليم فيها حيران فيصبح فيها الرجل مؤمنا و يمسى كافرا ويصبح الرجل كافرا ويمسى مؤمنا يبيع دينه بعرض من الدنيا)....صدق رسول الله الكريم الحديث السابق بما فيه من معنى واضح ,ينطبق بشكل كامل على حالنا نحن أبناء الأمة الاسلامية ..فهذا الكم الهائل من الاحداث المتسارعة والخارقة للعاده تجعل الحليم الفطن لا يعقل الاحداث كما انه لا يميزها ..وفي ذلك تظهر غمامة سوداء تحجب الافق فلا ترى الابصار ضوء القمر لتهتدي الى نور الحق واليقين.. فمن زعماء يتهاون من قمة التاريخ الى قعر الارض...لابطال يموتون ويستشهدون ..الى نفاق وخداع وكذب وزيف ..ودسائس وفتن...ومن وسط كل هذا الهرج والمرج تظهر فئة تقول كلمة الحق...فسبحان الله الذي لم يقطع الامة الاسلامية من الرجال الذين يقولون الحق رغما عن كثرة الظلال والظلمة وسط ظروف غامضة غريبه...لا نعلم من هو صاحب الحق لا نعرف من المستفيد...هل الأمة تتحرر من قيود استمرة عقودا طويلة وقاسيه...؟ ..ام هل هي بداية جديدة لمرحلة تعيد الكره بنفس الزيف والخداع السابق؟ فيعود الحال الى اسواء من ذي قبل ونعاود الكره فتفتننا الحياة وترمي بنا نحو مجهول غامض الملامح... هنا وبالتحديد تظهر معالم جديدة لتذوب في تفاصيلها افكار كل المحللين والمنظرين والسياسين واصحاب العقائد الدينية..واصحاب المراكز والسلطة والمتنفذين...وبهذه اللحظة بالتحديد نود ان نتسائل بل ونصرخ لنصطدم بالواقع او اننا نتسائل لاننا نريد ان نفهم...نريد ان نعرف مصير هذه الامة ..نريد ان نعرف ان الثورة في مصر على ذلك الظالم الاخشيدي تنصر الامة ام تزلزلها...نريد ان نعرف من يقتل الشيوخ والنساء في سوريا اهو ذلك الاسد المصاب بالسعار ..ام كما يقولون مجموعات ارهابية...نريد محللين صادقين متمرسين يقولون الحق دون خوف او وجل من أي مصير .. هنا ومن هذه النقطه تشحن التفاصيل لتتساوى في تفصيل واحد ...لتجتمع الاراء وتجتمع الكلمات ...وتنطق الالسنة كلسان واحد ...لنقول كلمة واحده كلمة بسيطة فيها التسائل واقع منطقي مطلوب...من يرشدنا..؟
التعليقات