أعلنت السلطات في شرق ليبيا الجمعة أنها تنظم في 10 تشرين الأول 'مؤتمرا دوليا' في مدينة درنة التي دمرتها فيضانات فتاكة، بهدف إعادة اعمارها.
واعلن رئيس حكومة الشرق الليبي اسامة سعد حماد في بيان 'تدعو الحكومة المجتمع الدولي الى المشاركة في اعمال المؤتمر الدولي الذي تسعى لتنظيمه الثلاثاء 10 (تشرين الأول) في مدينة درنة وذلك لتقديم الرؤى الحديثة والسريعة لاعادة إعمار المدينة'.
وجاء في البيان ان الحكومة دعت لهذا المؤتمر 'نزولا عند رغبة سكان مدينة درنة المنكوبة والمدن والمناطق المتضررة من الاعصار دانيال' في 10 ايلول.
وضربت العاصفة دانيال القوية شرق ليبيا ليل الأحد الاثنين 11 أيلول وأدت الأمطار المتساقطة بكميات هائلة الى انهيار سدّين في مدينة درنة، فتدفقت المياه بقوة وبارتفاع أمتار عدة في مجرى نهر يكون عادة جافا، وجرفت معها أجزاء من المدينة بأبنيتها وبناها التحتية.
وأدّت الفيضانات إلى مقتل 3351 شخصاً بحسب آخر حصيلة رسمية موقتة أعلنها وزير الصحة في الشرق الليبي عثمان عبد الجليل مساء الثلاثاء.
أعلنت السلطات في شرق ليبيا الجمعة أنها تنظم في 10 تشرين الأول 'مؤتمرا دوليا' في مدينة درنة التي دمرتها فيضانات فتاكة، بهدف إعادة اعمارها.
واعلن رئيس حكومة الشرق الليبي اسامة سعد حماد في بيان 'تدعو الحكومة المجتمع الدولي الى المشاركة في اعمال المؤتمر الدولي الذي تسعى لتنظيمه الثلاثاء 10 (تشرين الأول) في مدينة درنة وذلك لتقديم الرؤى الحديثة والسريعة لاعادة إعمار المدينة'.
وجاء في البيان ان الحكومة دعت لهذا المؤتمر 'نزولا عند رغبة سكان مدينة درنة المنكوبة والمدن والمناطق المتضررة من الاعصار دانيال' في 10 ايلول.
وضربت العاصفة دانيال القوية شرق ليبيا ليل الأحد الاثنين 11 أيلول وأدت الأمطار المتساقطة بكميات هائلة الى انهيار سدّين في مدينة درنة، فتدفقت المياه بقوة وبارتفاع أمتار عدة في مجرى نهر يكون عادة جافا، وجرفت معها أجزاء من المدينة بأبنيتها وبناها التحتية.
وأدّت الفيضانات إلى مقتل 3351 شخصاً بحسب آخر حصيلة رسمية موقتة أعلنها وزير الصحة في الشرق الليبي عثمان عبد الجليل مساء الثلاثاء.
أعلنت السلطات في شرق ليبيا الجمعة أنها تنظم في 10 تشرين الأول 'مؤتمرا دوليا' في مدينة درنة التي دمرتها فيضانات فتاكة، بهدف إعادة اعمارها.
واعلن رئيس حكومة الشرق الليبي اسامة سعد حماد في بيان 'تدعو الحكومة المجتمع الدولي الى المشاركة في اعمال المؤتمر الدولي الذي تسعى لتنظيمه الثلاثاء 10 (تشرين الأول) في مدينة درنة وذلك لتقديم الرؤى الحديثة والسريعة لاعادة إعمار المدينة'.
وجاء في البيان ان الحكومة دعت لهذا المؤتمر 'نزولا عند رغبة سكان مدينة درنة المنكوبة والمدن والمناطق المتضررة من الاعصار دانيال' في 10 ايلول.
وضربت العاصفة دانيال القوية شرق ليبيا ليل الأحد الاثنين 11 أيلول وأدت الأمطار المتساقطة بكميات هائلة الى انهيار سدّين في مدينة درنة، فتدفقت المياه بقوة وبارتفاع أمتار عدة في مجرى نهر يكون عادة جافا، وجرفت معها أجزاء من المدينة بأبنيتها وبناها التحتية.
وأدّت الفيضانات إلى مقتل 3351 شخصاً بحسب آخر حصيلة رسمية موقتة أعلنها وزير الصحة في الشرق الليبي عثمان عبد الجليل مساء الثلاثاء.
التعليقات