خاص - شُغل الأردنيون مؤخرا بالحديث عن الزلازل وذلك إبان الزلازل التي وقعت في المغرب و الفيضانات التي حدثت في ليبيا ، وتلاها تمرين 'درب الأمان 3 ' الذي ركز على كيفية التعامل مع الزلازل وقياس مدى قدرة مؤسسات الدولة للتعامل معها ، وبرزت خلال ذلك المطالب الهادفة الى ضرورة نشر الخارطة الزلزالية للمملكة والتي يتم بموجبها اتباع الإجراءات الواجب الإلتزام بها خلال عمليات البناء.

في العام 2008 تم استحداث خارطة زلزالية للمملكة ، تضمنت شروط البناء ومواصفاته ، و مؤخرا وعقب الزلازل التي شهدتها عدد من الدول العربية أقر المجلس الوطني للبناء خارطة زلزالية حديثة قسمت المملكة الى 35 منطقة 'كنتورية' وتم خلالها وضع شروط جديدة لكودات البناء.

إلا أن هذه الخارطة ممنوعة من النشر وفق ما أكده الناطق الرسمي باسم المجلس الوطني للبناء ، ووزارة الأشغال العامة ، عمر المحارمة ، الذي بين خلال حديثه لـ'جراسا' أن هذه الخريطة طبوغرافية بحتة ، و بحاجة الى مختصين لتحليلها ، معاودا التأكيد على أنها ممنوعة من النشر.

وأضاف المحارمة ردا على سؤال تحديد المناطق الأكثر خطورة في المملكة أن ذلك غير ممكن علميا ، إلا أنه يمكن معرفة أو التنبؤ بأثر الزلزال في حالة وقوعه فمثلا إذا وقع في منطقة الرويشد يمكن تحديد مدى الخطورة في المناطق المحيطة بها لأنها تقع في صفيحة واحدة.

خاص - شُغل الأردنيون مؤخرا بالحديث عن الزلازل وذلك إبان الزلازل التي وقعت في المغرب و الفيضانات التي حدثت في ليبيا ، وتلاها تمرين 'درب الأمان 3 ' الذي ركز على كيفية التعامل مع الزلازل وقياس مدى قدرة مؤسسات الدولة للتعامل معها ، وبرزت خلال ذلك المطالب الهادفة الى ضرورة نشر الخارطة الزلزالية للمملكة والتي يتم بموجبها اتباع الإجراءات الواجب الإلتزام بها خلال عمليات البناء.

في العام 2008 تم استحداث خارطة زلزالية للمملكة ، تضمنت شروط البناء ومواصفاته ، و مؤخرا وعقب الزلازل التي شهدتها عدد من الدول العربية أقر المجلس الوطني للبناء خارطة زلزالية حديثة قسمت المملكة الى 35 منطقة 'كنتورية' وتم خلالها وضع شروط جديدة لكودات البناء.

إلا أن هذه الخارطة ممنوعة من النشر وفق ما أكده الناطق الرسمي باسم المجلس الوطني للبناء ، ووزارة الأشغال العامة ، عمر المحارمة ، الذي بين خلال حديثه لـ'جراسا' أن هذه الخريطة طبوغرافية بحتة ، و بحاجة الى مختصين لتحليلها ، معاودا التأكيد على أنها ممنوعة من النشر.

وأضاف المحارمة ردا على سؤال تحديد المناطق الأكثر خطورة في المملكة أن ذلك غير ممكن علميا ، إلا أنه يمكن معرفة أو التنبؤ بأثر الزلزال في حالة وقوعه فمثلا إذا وقع في منطقة الرويشد يمكن تحديد مدى الخطورة في المناطق المحيطة بها لأنها تقع في صفيحة واحدة.

خاص - شُغل الأردنيون مؤخرا بالحديث عن الزلازل وذلك إبان الزلازل التي وقعت في المغرب و الفيضانات التي حدثت في ليبيا ، وتلاها تمرين 'درب الأمان 3 ' الذي ركز على كيفية التعامل مع الزلازل وقياس مدى قدرة مؤسسات الدولة للتعامل معها ، وبرزت خلال ذلك المطالب الهادفة الى ضرورة نشر الخارطة الزلزالية للمملكة والتي يتم بموجبها اتباع الإجراءات الواجب الإلتزام بها خلال عمليات البناء.

في العام 2008 تم استحداث خارطة زلزالية للمملكة ، تضمنت شروط البناء ومواصفاته ، و مؤخرا وعقب الزلازل التي شهدتها عدد من الدول العربية أقر المجلس الوطني للبناء خارطة زلزالية حديثة قسمت المملكة الى 35 منطقة 'كنتورية' وتم خلالها وضع شروط جديدة لكودات البناء.

إلا أن هذه الخارطة ممنوعة من النشر وفق ما أكده الناطق الرسمي باسم المجلس الوطني للبناء ، ووزارة الأشغال العامة ، عمر المحارمة ، الذي بين خلال حديثه لـ'جراسا' أن هذه الخريطة طبوغرافية بحتة ، و بحاجة الى مختصين لتحليلها ، معاودا التأكيد على أنها ممنوعة من النشر.

وأضاف المحارمة ردا على سؤال تحديد المناطق الأكثر خطورة في المملكة أن ذلك غير ممكن علميا ، إلا أنه يمكن معرفة أو التنبؤ بأثر الزلزال في حالة وقوعه فمثلا إذا وقع في منطقة الرويشد يمكن تحديد مدى الخطورة في المناطق المحيطة بها لأنها تقع في صفيحة واحدة.