قال وزير الاتِّصال الحكومي، النَّاطق الرَّسمي باسم الحكومة فيصل الشبول في تصريحات صحفيَّة عقب اجتماع مجلس الإدارة، إن (تمرين درب الأمان 3) المعلن عن تنفيذه مسبقاً منذ أكثر من ثلاثة أشهر يحاكي أي كارثة طبيعية قد تحدث في العالم، مؤكداً أن التمرين يعبر عن استعداد المملكة الأردنية الهاشمية بجميع مؤسساتها من الوزارات والمؤسسات المعنية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية لمواجهة خطر الزلزال.
ولفت الشبول إلى أن التمرين يعكس الجدية في التخطيط المسبق لمواجهة أي كارثة قد تحدث في المملكة -لا قدَّر الله-
وأكد أن تمرين (درب الأمان 3) الذي سبقه تمرينان في وقت سابق، يشكل جهداً تنسيقيَّاً تنظيميَّاً مسبقاً لمواجهة أي أزمة وبمشاركة الجميع في مختلف أنحاء المملكة.
وأكد العميد الزعبي، أن التمرين جاء في إطار استعداد الدولة لمواجهة أي كارثة وتداعياتها على المستوى الوطني.
ولفت إلى أنه تم إطلاق صافرات الإنذار في تمام الساعة العاشرة صباحاً إيذاناً ببدء التّمرين؛ لتنبيه المواطنين بوجود تمرين يقوم على أساس فحص قدرات الدولة وإمكانياتها.
وأشار إلى أن التمرين مخطط له منذ شهر حزيران الماضي، قبل حدوث الزلزال في المغرب الشقيق، لافتاً إلى أنه تم التحضير للتعامل مع أمور تحاكي واقع الحال في حال حدوث زلزال، مثل تهدُّم مبانٍ وإصابات وأشخاص دون مأوى ونقص في الأغذية والوقود وحوادث طرق وضغط على المستشفيات والمخابز وغيرها من الآثار الأخرى.
قال وزير الاتِّصال الحكومي، النَّاطق الرَّسمي باسم الحكومة فيصل الشبول في تصريحات صحفيَّة عقب اجتماع مجلس الإدارة، إن (تمرين درب الأمان 3) المعلن عن تنفيذه مسبقاً منذ أكثر من ثلاثة أشهر يحاكي أي كارثة طبيعية قد تحدث في العالم، مؤكداً أن التمرين يعبر عن استعداد المملكة الأردنية الهاشمية بجميع مؤسساتها من الوزارات والمؤسسات المعنية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية لمواجهة خطر الزلزال.
ولفت الشبول إلى أن التمرين يعكس الجدية في التخطيط المسبق لمواجهة أي كارثة قد تحدث في المملكة -لا قدَّر الله-
وأكد أن تمرين (درب الأمان 3) الذي سبقه تمرينان في وقت سابق، يشكل جهداً تنسيقيَّاً تنظيميَّاً مسبقاً لمواجهة أي أزمة وبمشاركة الجميع في مختلف أنحاء المملكة.
وأكد العميد الزعبي، أن التمرين جاء في إطار استعداد الدولة لمواجهة أي كارثة وتداعياتها على المستوى الوطني.
ولفت إلى أنه تم إطلاق صافرات الإنذار في تمام الساعة العاشرة صباحاً إيذاناً ببدء التّمرين؛ لتنبيه المواطنين بوجود تمرين يقوم على أساس فحص قدرات الدولة وإمكانياتها.
وأشار إلى أن التمرين مخطط له منذ شهر حزيران الماضي، قبل حدوث الزلزال في المغرب الشقيق، لافتاً إلى أنه تم التحضير للتعامل مع أمور تحاكي واقع الحال في حال حدوث زلزال، مثل تهدُّم مبانٍ وإصابات وأشخاص دون مأوى ونقص في الأغذية والوقود وحوادث طرق وضغط على المستشفيات والمخابز وغيرها من الآثار الأخرى.
قال وزير الاتِّصال الحكومي، النَّاطق الرَّسمي باسم الحكومة فيصل الشبول في تصريحات صحفيَّة عقب اجتماع مجلس الإدارة، إن (تمرين درب الأمان 3) المعلن عن تنفيذه مسبقاً منذ أكثر من ثلاثة أشهر يحاكي أي كارثة طبيعية قد تحدث في العالم، مؤكداً أن التمرين يعبر عن استعداد المملكة الأردنية الهاشمية بجميع مؤسساتها من الوزارات والمؤسسات المعنية والقوات المسلحة والأجهزة الأمنية لمواجهة خطر الزلزال.
ولفت الشبول إلى أن التمرين يعكس الجدية في التخطيط المسبق لمواجهة أي كارثة قد تحدث في المملكة -لا قدَّر الله-
وأكد أن تمرين (درب الأمان 3) الذي سبقه تمرينان في وقت سابق، يشكل جهداً تنسيقيَّاً تنظيميَّاً مسبقاً لمواجهة أي أزمة وبمشاركة الجميع في مختلف أنحاء المملكة.
وأكد العميد الزعبي، أن التمرين جاء في إطار استعداد الدولة لمواجهة أي كارثة وتداعياتها على المستوى الوطني.
ولفت إلى أنه تم إطلاق صافرات الإنذار في تمام الساعة العاشرة صباحاً إيذاناً ببدء التّمرين؛ لتنبيه المواطنين بوجود تمرين يقوم على أساس فحص قدرات الدولة وإمكانياتها.
وأشار إلى أن التمرين مخطط له منذ شهر حزيران الماضي، قبل حدوث الزلزال في المغرب الشقيق، لافتاً إلى أنه تم التحضير للتعامل مع أمور تحاكي واقع الحال في حال حدوث زلزال، مثل تهدُّم مبانٍ وإصابات وأشخاص دون مأوى ونقص في الأغذية والوقود وحوادث طرق وضغط على المستشفيات والمخابز وغيرها من الآثار الأخرى.
التعليقات