بقلم : الدكتور أسامه العلاونه - خلال اللقاء الذي أجرته وكالة جراسا الأخباريه مع الدكتور أسامه العلاونة الخبير في التداول في الأسواق الماليه والباحث في (التداول بالذكاء الأصطناعي والروبوت )والبورصات للحديث عن التداول بالذكاء الأصطناعي وهل التداول بالذكاء الأصطناغي الآن قيد التطبيق وهل وصل لمرحله من الجوده والثقه الى ما يجعلنا نثق بالربوت كبديل للأنسان للتداول في قرارات التجاره في الأسواق العالميه وتم أيضا التطرق الى النتائج ولحداثة الموضوع تم توجيه سؤال عام وقام بالحديث عن موضوع التداول في الذكاء الأصطناعي وتحدث لنا على النحو التالي :
وقد بدأ بالحديث لمحطة جراسا الأخباريه بالحديث عن التداول بمقدمه تعرض لنا وجهة نظره الشخصيه بموضوع التداول بالذكاء الأصطناعي وقال :
بالبدايه أود أن أنوه أن موضوع التداول بالذكاء الأصطناعي هو موضوع هام يشكل مستقبل التجاره الألكترونيه الحديثه وبما أن التجاره الألكترونيه تعتمد على الأجهزه الألكترونيه وأساسا شكل من مجموعه من الخوارزميات والمعادلات التي نتج عنها الأسعار الحيه للعملات والسلع والأسهم المطروحه في جميع أنحاء العالم فأن التداول بالذكاء الأصطناعي اذا هو تكمله وتطور لهذه الخوارزميات والمعادلات بما يوفر نتائج أفضل بالأستغناء عن العنصر البشري في أتخاذ قرارات التجاره سواء البيع أو الشراء وحتى العقود الآجله والأوامر المستقبليه وحتى في جميع أقسام التداول .
وبعد توجيه السؤال ما المقصود بالتداول بالذكاء الأصطناعي أفاد :
التداول بالذكاء الأصطناعي : هو شراء وبيع الأصول والمتاجره في الأسواق العالميه من بيع وشراء وتنفيذ العقود الآجله دون تدخل العنصر البشري وتفاعله مع هذه العمليه بواسطة الربوتات و الأدوات التي تدير الذكاء الأصطناعي وهنا تركت المهمه كامله على للأدوات التي تمت برمجتها بناء على الأستراتيجيات .
وبعد السؤال عن أحتمالات النجاح في هذا القطاع أجاب : أن التداول في الذكاء الأصطناعي في عصرنا الحالي أقترب كثيرا من مرحلة ذهبيه مع عدم الخطا ومرحله الكمال التي كانت نتائج لملايين التجارب والبحوث والأختبارات السابقه فمن عشرات السنين أستمرت المحاولات للاستغناء عن العنصر البشري لأتخاذ قرارات البيع والشراء في الأسواق العالميه لما فيها من تعقيد في هذه الأسواق ولأن هذا سوق يختلف عن باقي الأسواق اذ أنه لا يمكن ايقافه ولا يمكن توقف أداه من أدواته فهذه ملايين الأرقام التي تتغير بكل جزء من الثانيه هي بحاجه الى جهد كبير أكبر من جهد الأنسان وبحاجه الى عقل يحمل ملايين الأحتمالات ويديرها أدارة سليمة للخروج بنتائج أيجابيه وبناء على المحاولات لتدخيل الذكاء الأصطناعي في عالم التداول وعالم التجاره في الأسواق العالميه فأننا نقترب الى نسبة المئه بالمائه من الدقه في عمليات البيع والشراء التي تنفذها الربوت بل أصبحنا على أبواب هذه المرحله .
هل محاولاتك الشخصيه وصلت لنسبة المئه بالمئه :
من خلال محاولاتي الشخصيه في هذا المجال والمستمره من عشرات السنين في البحث والتجارب أرى أنه من الطبيعي أن تحل الربوتات مكان الإنسان في عالم التداول نظرا للتطور السريع في عالم التجاره الألكترونيه ففي كل يوم نجد هناك تطور في سرعة الأنترنت وفي أداء شبكات الأنترنت العالميه من حيث السرعه في تنفيذ أوامر الربوتات وبالتالي الوصول إلى أعلى نسبه من الدقه وبالنسبه لمحاولاتي الشخصيه لم تصل كلها الى نسبة المائه بالمئه فهناك أستراتيجيات ممكن أقتربت منها وهناك أستراتيجيات أراقبها وأراقب التطوير عليها فبكل ثانيه في هذا السوق هي أستراتيجيه بحد ذاتها هذا الأتجاه سيحدث نقله كبيره في الأسواق وبكل القطاعات الماليه وكل المجالات وعلى أستراتيجيات البنوك والشركات والبنوك المركزيه وصندوق النقد الدولي والمنظمات العالميه الماليه مما يحدث طفره في التجاره العالميه في القريب العاجل تنعكس على مستقبل هذه التجاره وعلى آليات التعامل معها وآليات ادارتها وأرى أن البنوك العالميه والمنظمات الدوليه بدأت بالأستعداد وأستعدت لهذه المرحله .
وبالسؤال هل نحن في الأردن مواكبون لهذا التطور أجاب :
نحن وبناء على توجيهات جلالة الملك الدائمه والمستمره في مجال المواكبه ومحاولة التدريب والأستعداد لمواكبة المستجدات الماليه حتى لا نتفاجئ بها في المستقبل فهناك كفاءات وعقول أقتصاديه نيره وهناك من الباحثين والمحترفين الذين عملوا على المواكبه منذ عشرات السنين لكن في مجال التطبيق ينقصنا ترميم في المرحله التي سبقت ادخال الذكاء الصناعي على التداول في مرحلة تنظيم التداول ولكن مقارنه بالدول المحيطه فنحن في الطريق للمواكبه ولأستقبال الذكاء الأصطناعي بما يتناسب والمصلحه الماليه العامه والمصلحه الفرديه للمتداولين والمستثمرين .
كيف يعمل تداول الذكاء الاصطناعي?
الآن بعد أن حصلنا على نظرة عامة على تداول الذكاء الاصطناعي في الواقع ، دعونا نستكشف كيفية عمل هذه الظاهرة. اذ أنه يركز تداول الذكاء الاصطناعي على خوارزمية محددة مسبقًا قادرة على وضع الصفقات بشكل مستقل - مع قرارات تستند إلى البيانات التاريخية. كما ذكرنا أعلاه ، فإن المؤسسات المالية لديها بعض من أكثر برامج تداول الذكاء الاصطناعي تقدمًا في الصناعة ، وتتفوق باستمرار على الأسواق.
ان الذكاء الأصطناعي بمفهومه الشامل هو أنه قادر على تحليل مليارات السيناريوهات المحتملة لتحرك السوق خلال اجزاء من الثانيه هنا ومنطقيا لو أن الأنسان يستطيع أن يختبر أكثر من سيناريو في هذا الوقت القصير في عملية التداول لأستطاع الوصول إلى أعلى النتائج وأفضل وأجود طرق الربح لذلك من المنطقي أن حلول الروبوتات مكان الأنسان في عملية التداول .
بقلم : الدكتور أسامه العلاونه - خلال اللقاء الذي أجرته وكالة جراسا الأخباريه مع الدكتور أسامه العلاونة الخبير في التداول في الأسواق الماليه والباحث في (التداول بالذكاء الأصطناعي والروبوت )والبورصات للحديث عن التداول بالذكاء الأصطناعي وهل التداول بالذكاء الأصطناغي الآن قيد التطبيق وهل وصل لمرحله من الجوده والثقه الى ما يجعلنا نثق بالربوت كبديل للأنسان للتداول في قرارات التجاره في الأسواق العالميه وتم أيضا التطرق الى النتائج ولحداثة الموضوع تم توجيه سؤال عام وقام بالحديث عن موضوع التداول في الذكاء الأصطناعي وتحدث لنا على النحو التالي :
وقد بدأ بالحديث لمحطة جراسا الأخباريه بالحديث عن التداول بمقدمه تعرض لنا وجهة نظره الشخصيه بموضوع التداول بالذكاء الأصطناعي وقال :
بالبدايه أود أن أنوه أن موضوع التداول بالذكاء الأصطناعي هو موضوع هام يشكل مستقبل التجاره الألكترونيه الحديثه وبما أن التجاره الألكترونيه تعتمد على الأجهزه الألكترونيه وأساسا شكل من مجموعه من الخوارزميات والمعادلات التي نتج عنها الأسعار الحيه للعملات والسلع والأسهم المطروحه في جميع أنحاء العالم فأن التداول بالذكاء الأصطناعي اذا هو تكمله وتطور لهذه الخوارزميات والمعادلات بما يوفر نتائج أفضل بالأستغناء عن العنصر البشري في أتخاذ قرارات التجاره سواء البيع أو الشراء وحتى العقود الآجله والأوامر المستقبليه وحتى في جميع أقسام التداول .
وبعد توجيه السؤال ما المقصود بالتداول بالذكاء الأصطناعي أفاد :
التداول بالذكاء الأصطناعي : هو شراء وبيع الأصول والمتاجره في الأسواق العالميه من بيع وشراء وتنفيذ العقود الآجله دون تدخل العنصر البشري وتفاعله مع هذه العمليه بواسطة الربوتات و الأدوات التي تدير الذكاء الأصطناعي وهنا تركت المهمه كامله على للأدوات التي تمت برمجتها بناء على الأستراتيجيات .
وبعد السؤال عن أحتمالات النجاح في هذا القطاع أجاب : أن التداول في الذكاء الأصطناعي في عصرنا الحالي أقترب كثيرا من مرحلة ذهبيه مع عدم الخطا ومرحله الكمال التي كانت نتائج لملايين التجارب والبحوث والأختبارات السابقه فمن عشرات السنين أستمرت المحاولات للاستغناء عن العنصر البشري لأتخاذ قرارات البيع والشراء في الأسواق العالميه لما فيها من تعقيد في هذه الأسواق ولأن هذا سوق يختلف عن باقي الأسواق اذ أنه لا يمكن ايقافه ولا يمكن توقف أداه من أدواته فهذه ملايين الأرقام التي تتغير بكل جزء من الثانيه هي بحاجه الى جهد كبير أكبر من جهد الأنسان وبحاجه الى عقل يحمل ملايين الأحتمالات ويديرها أدارة سليمة للخروج بنتائج أيجابيه وبناء على المحاولات لتدخيل الذكاء الأصطناعي في عالم التداول وعالم التجاره في الأسواق العالميه فأننا نقترب الى نسبة المئه بالمائه من الدقه في عمليات البيع والشراء التي تنفذها الربوت بل أصبحنا على أبواب هذه المرحله .
هل محاولاتك الشخصيه وصلت لنسبة المئه بالمئه :
من خلال محاولاتي الشخصيه في هذا المجال والمستمره من عشرات السنين في البحث والتجارب أرى أنه من الطبيعي أن تحل الربوتات مكان الإنسان في عالم التداول نظرا للتطور السريع في عالم التجاره الألكترونيه ففي كل يوم نجد هناك تطور في سرعة الأنترنت وفي أداء شبكات الأنترنت العالميه من حيث السرعه في تنفيذ أوامر الربوتات وبالتالي الوصول إلى أعلى نسبه من الدقه وبالنسبه لمحاولاتي الشخصيه لم تصل كلها الى نسبة المائه بالمئه فهناك أستراتيجيات ممكن أقتربت منها وهناك أستراتيجيات أراقبها وأراقب التطوير عليها فبكل ثانيه في هذا السوق هي أستراتيجيه بحد ذاتها هذا الأتجاه سيحدث نقله كبيره في الأسواق وبكل القطاعات الماليه وكل المجالات وعلى أستراتيجيات البنوك والشركات والبنوك المركزيه وصندوق النقد الدولي والمنظمات العالميه الماليه مما يحدث طفره في التجاره العالميه في القريب العاجل تنعكس على مستقبل هذه التجاره وعلى آليات التعامل معها وآليات ادارتها وأرى أن البنوك العالميه والمنظمات الدوليه بدأت بالأستعداد وأستعدت لهذه المرحله .
وبالسؤال هل نحن في الأردن مواكبون لهذا التطور أجاب :
نحن وبناء على توجيهات جلالة الملك الدائمه والمستمره في مجال المواكبه ومحاولة التدريب والأستعداد لمواكبة المستجدات الماليه حتى لا نتفاجئ بها في المستقبل فهناك كفاءات وعقول أقتصاديه نيره وهناك من الباحثين والمحترفين الذين عملوا على المواكبه منذ عشرات السنين لكن في مجال التطبيق ينقصنا ترميم في المرحله التي سبقت ادخال الذكاء الصناعي على التداول في مرحلة تنظيم التداول ولكن مقارنه بالدول المحيطه فنحن في الطريق للمواكبه ولأستقبال الذكاء الأصطناعي بما يتناسب والمصلحه الماليه العامه والمصلحه الفرديه للمتداولين والمستثمرين .
كيف يعمل تداول الذكاء الاصطناعي?
الآن بعد أن حصلنا على نظرة عامة على تداول الذكاء الاصطناعي في الواقع ، دعونا نستكشف كيفية عمل هذه الظاهرة. اذ أنه يركز تداول الذكاء الاصطناعي على خوارزمية محددة مسبقًا قادرة على وضع الصفقات بشكل مستقل - مع قرارات تستند إلى البيانات التاريخية. كما ذكرنا أعلاه ، فإن المؤسسات المالية لديها بعض من أكثر برامج تداول الذكاء الاصطناعي تقدمًا في الصناعة ، وتتفوق باستمرار على الأسواق.
ان الذكاء الأصطناعي بمفهومه الشامل هو أنه قادر على تحليل مليارات السيناريوهات المحتملة لتحرك السوق خلال اجزاء من الثانيه هنا ومنطقيا لو أن الأنسان يستطيع أن يختبر أكثر من سيناريو في هذا الوقت القصير في عملية التداول لأستطاع الوصول إلى أعلى النتائج وأفضل وأجود طرق الربح لذلك من المنطقي أن حلول الروبوتات مكان الأنسان في عملية التداول .
بقلم : الدكتور أسامه العلاونه - خلال اللقاء الذي أجرته وكالة جراسا الأخباريه مع الدكتور أسامه العلاونة الخبير في التداول في الأسواق الماليه والباحث في (التداول بالذكاء الأصطناعي والروبوت )والبورصات للحديث عن التداول بالذكاء الأصطناعي وهل التداول بالذكاء الأصطناغي الآن قيد التطبيق وهل وصل لمرحله من الجوده والثقه الى ما يجعلنا نثق بالربوت كبديل للأنسان للتداول في قرارات التجاره في الأسواق العالميه وتم أيضا التطرق الى النتائج ولحداثة الموضوع تم توجيه سؤال عام وقام بالحديث عن موضوع التداول في الذكاء الأصطناعي وتحدث لنا على النحو التالي :
وقد بدأ بالحديث لمحطة جراسا الأخباريه بالحديث عن التداول بمقدمه تعرض لنا وجهة نظره الشخصيه بموضوع التداول بالذكاء الأصطناعي وقال :
بالبدايه أود أن أنوه أن موضوع التداول بالذكاء الأصطناعي هو موضوع هام يشكل مستقبل التجاره الألكترونيه الحديثه وبما أن التجاره الألكترونيه تعتمد على الأجهزه الألكترونيه وأساسا شكل من مجموعه من الخوارزميات والمعادلات التي نتج عنها الأسعار الحيه للعملات والسلع والأسهم المطروحه في جميع أنحاء العالم فأن التداول بالذكاء الأصطناعي اذا هو تكمله وتطور لهذه الخوارزميات والمعادلات بما يوفر نتائج أفضل بالأستغناء عن العنصر البشري في أتخاذ قرارات التجاره سواء البيع أو الشراء وحتى العقود الآجله والأوامر المستقبليه وحتى في جميع أقسام التداول .
وبعد توجيه السؤال ما المقصود بالتداول بالذكاء الأصطناعي أفاد :
التداول بالذكاء الأصطناعي : هو شراء وبيع الأصول والمتاجره في الأسواق العالميه من بيع وشراء وتنفيذ العقود الآجله دون تدخل العنصر البشري وتفاعله مع هذه العمليه بواسطة الربوتات و الأدوات التي تدير الذكاء الأصطناعي وهنا تركت المهمه كامله على للأدوات التي تمت برمجتها بناء على الأستراتيجيات .
وبعد السؤال عن أحتمالات النجاح في هذا القطاع أجاب : أن التداول في الذكاء الأصطناعي في عصرنا الحالي أقترب كثيرا من مرحلة ذهبيه مع عدم الخطا ومرحله الكمال التي كانت نتائج لملايين التجارب والبحوث والأختبارات السابقه فمن عشرات السنين أستمرت المحاولات للاستغناء عن العنصر البشري لأتخاذ قرارات البيع والشراء في الأسواق العالميه لما فيها من تعقيد في هذه الأسواق ولأن هذا سوق يختلف عن باقي الأسواق اذ أنه لا يمكن ايقافه ولا يمكن توقف أداه من أدواته فهذه ملايين الأرقام التي تتغير بكل جزء من الثانيه هي بحاجه الى جهد كبير أكبر من جهد الأنسان وبحاجه الى عقل يحمل ملايين الأحتمالات ويديرها أدارة سليمة للخروج بنتائج أيجابيه وبناء على المحاولات لتدخيل الذكاء الأصطناعي في عالم التداول وعالم التجاره في الأسواق العالميه فأننا نقترب الى نسبة المئه بالمائه من الدقه في عمليات البيع والشراء التي تنفذها الربوت بل أصبحنا على أبواب هذه المرحله .
هل محاولاتك الشخصيه وصلت لنسبة المئه بالمئه :
من خلال محاولاتي الشخصيه في هذا المجال والمستمره من عشرات السنين في البحث والتجارب أرى أنه من الطبيعي أن تحل الربوتات مكان الإنسان في عالم التداول نظرا للتطور السريع في عالم التجاره الألكترونيه ففي كل يوم نجد هناك تطور في سرعة الأنترنت وفي أداء شبكات الأنترنت العالميه من حيث السرعه في تنفيذ أوامر الربوتات وبالتالي الوصول إلى أعلى نسبه من الدقه وبالنسبه لمحاولاتي الشخصيه لم تصل كلها الى نسبة المائه بالمئه فهناك أستراتيجيات ممكن أقتربت منها وهناك أستراتيجيات أراقبها وأراقب التطوير عليها فبكل ثانيه في هذا السوق هي أستراتيجيه بحد ذاتها هذا الأتجاه سيحدث نقله كبيره في الأسواق وبكل القطاعات الماليه وكل المجالات وعلى أستراتيجيات البنوك والشركات والبنوك المركزيه وصندوق النقد الدولي والمنظمات العالميه الماليه مما يحدث طفره في التجاره العالميه في القريب العاجل تنعكس على مستقبل هذه التجاره وعلى آليات التعامل معها وآليات ادارتها وأرى أن البنوك العالميه والمنظمات الدوليه بدأت بالأستعداد وأستعدت لهذه المرحله .
وبالسؤال هل نحن في الأردن مواكبون لهذا التطور أجاب :
نحن وبناء على توجيهات جلالة الملك الدائمه والمستمره في مجال المواكبه ومحاولة التدريب والأستعداد لمواكبة المستجدات الماليه حتى لا نتفاجئ بها في المستقبل فهناك كفاءات وعقول أقتصاديه نيره وهناك من الباحثين والمحترفين الذين عملوا على المواكبه منذ عشرات السنين لكن في مجال التطبيق ينقصنا ترميم في المرحله التي سبقت ادخال الذكاء الصناعي على التداول في مرحلة تنظيم التداول ولكن مقارنه بالدول المحيطه فنحن في الطريق للمواكبه ولأستقبال الذكاء الأصطناعي بما يتناسب والمصلحه الماليه العامه والمصلحه الفرديه للمتداولين والمستثمرين .
كيف يعمل تداول الذكاء الاصطناعي?
الآن بعد أن حصلنا على نظرة عامة على تداول الذكاء الاصطناعي في الواقع ، دعونا نستكشف كيفية عمل هذه الظاهرة. اذ أنه يركز تداول الذكاء الاصطناعي على خوارزمية محددة مسبقًا قادرة على وضع الصفقات بشكل مستقل - مع قرارات تستند إلى البيانات التاريخية. كما ذكرنا أعلاه ، فإن المؤسسات المالية لديها بعض من أكثر برامج تداول الذكاء الاصطناعي تقدمًا في الصناعة ، وتتفوق باستمرار على الأسواق.
ان الذكاء الأصطناعي بمفهومه الشامل هو أنه قادر على تحليل مليارات السيناريوهات المحتملة لتحرك السوق خلال اجزاء من الثانيه هنا ومنطقيا لو أن الأنسان يستطيع أن يختبر أكثر من سيناريو في هذا الوقت القصير في عملية التداول لأستطاع الوصول إلى أعلى النتائج وأفضل وأجود طرق الربح لذلك من المنطقي أن حلول الروبوتات مكان الأنسان في عملية التداول .
التعليقات