صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: مشروع خيانة ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين جداونه.
وهي المجموعة القصصية الثامنة ضمن مشروع المؤلف الإبداعي في السرد الوجيز، جنس القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 120 صفحة من القطع المتوسط، الطبعة الإلكترونية الأولى 2023م.
تنفتح المجموعة على الهم الفردي والهم العام فإذا الأمل، وإذا الألم هو واحد هنا وهناك. فقد تناولت نصوص المجموعة موضوعات أساسية تتعلق بالإنسان كونه فردًا يتفاعل مع مجتمعه ضمن علاقة جدلية تحكم هذا التفاعل. ولعل الثيمة المهيمنة على نصوص هذه المجموعة هي الخيانة ومشاريعها؛ فثمة أشكال متعددة لهذه المشاريع منها المتجلية الواضحة، ومنها المتخفية المتوارية، لكنها في جميع النصوص موجودة، ومن السهل ملاحظتها وتشخيصها. فخلف كل قصة صورة من صور الخيانة أو مشروعها التي تهيمن على الإنسان وتقبض عليه بقسوة، فالأنا في نصوص المجموعة كونها فاعلا ومفعولا، تئنّ وتنوح في جميع الحالات.
تناولت المجموعة موضوعاتها عبر جنس القصة القصيرة جدا، مخلصة لهذا الفن النثري الذي اختار الكاتب أن يخاطب المتلقي من خلاله. والمجموعة تعمل على تطويع أركان وشروط هذا الجنس لتتماهى بالثيمة، فيصبح كل منهما حاملا ومحمولا. لقد أصبحت القصة القصيرة جدا اليوم كالنهر المتدفق، الذي تجري مياهه عبر جداول متعددة، فلا ينبغي لتيار من تياراتها أن ينفرد بها، أو أن يصادر أو يلغي حق التيارات الأخرى في الوجود والتدفق، وهذا ما سعى الكاتب إلى تحقيقه في هذه المجموعة.
الدكتور حسين الجداونه: كاتب وباحث من الأردن. له كتب متخصصة في النقد الأدبي، هي: التوسع في الموروث البلاغي والنقدي، ودراسات في النقد الأدبي، وفي النقد الأدبي القديم، وحركة النقد الأدبي حتى أواخر القرن الثالث الهجري، وجدلية الإبداع والتلقي، وجدلية التضاد في الموروث البلاغي والنقدي.
وفي السرد الوجيز له العديد من القصص القصيرة جدًا، منها مجموعة ' عيون أمي' (ط1، ط2)، ومجموعة 'علقمة'، ومجموعة 'أقنعة'، ومجموعة 'دروب'، ومجموعة 'أجهش للبكاء'، ومجموعة 'الأوغاد'، ومجموعة 'حلم'، بالإضافة إلى مجموعة 'مشروع خيانة'.
صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: مشروع خيانة ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين جداونه.
وهي المجموعة القصصية الثامنة ضمن مشروع المؤلف الإبداعي في السرد الوجيز، جنس القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 120 صفحة من القطع المتوسط، الطبعة الإلكترونية الأولى 2023م.
تنفتح المجموعة على الهم الفردي والهم العام فإذا الأمل، وإذا الألم هو واحد هنا وهناك. فقد تناولت نصوص المجموعة موضوعات أساسية تتعلق بالإنسان كونه فردًا يتفاعل مع مجتمعه ضمن علاقة جدلية تحكم هذا التفاعل. ولعل الثيمة المهيمنة على نصوص هذه المجموعة هي الخيانة ومشاريعها؛ فثمة أشكال متعددة لهذه المشاريع منها المتجلية الواضحة، ومنها المتخفية المتوارية، لكنها في جميع النصوص موجودة، ومن السهل ملاحظتها وتشخيصها. فخلف كل قصة صورة من صور الخيانة أو مشروعها التي تهيمن على الإنسان وتقبض عليه بقسوة، فالأنا في نصوص المجموعة كونها فاعلا ومفعولا، تئنّ وتنوح في جميع الحالات.
تناولت المجموعة موضوعاتها عبر جنس القصة القصيرة جدا، مخلصة لهذا الفن النثري الذي اختار الكاتب أن يخاطب المتلقي من خلاله. والمجموعة تعمل على تطويع أركان وشروط هذا الجنس لتتماهى بالثيمة، فيصبح كل منهما حاملا ومحمولا. لقد أصبحت القصة القصيرة جدا اليوم كالنهر المتدفق، الذي تجري مياهه عبر جداول متعددة، فلا ينبغي لتيار من تياراتها أن ينفرد بها، أو أن يصادر أو يلغي حق التيارات الأخرى في الوجود والتدفق، وهذا ما سعى الكاتب إلى تحقيقه في هذه المجموعة.
الدكتور حسين الجداونه: كاتب وباحث من الأردن. له كتب متخصصة في النقد الأدبي، هي: التوسع في الموروث البلاغي والنقدي، ودراسات في النقد الأدبي، وفي النقد الأدبي القديم، وحركة النقد الأدبي حتى أواخر القرن الثالث الهجري، وجدلية الإبداع والتلقي، وجدلية التضاد في الموروث البلاغي والنقدي.
وفي السرد الوجيز له العديد من القصص القصيرة جدًا، منها مجموعة ' عيون أمي' (ط1، ط2)، ومجموعة 'علقمة'، ومجموعة 'أقنعة'، ومجموعة 'دروب'، ومجموعة 'أجهش للبكاء'، ومجموعة 'الأوغاد'، ومجموعة 'حلم'، بالإضافة إلى مجموعة 'مشروع خيانة'.
صدر مؤخرًا الكتاب الإلكتروني: مشروع خيانة ـ قصص قصيرة جدا، للدكتور حسين جداونه.
وهي المجموعة القصصية الثامنة ضمن مشروع المؤلف الإبداعي في السرد الوجيز، جنس القصة القصيرة جدا. يقع الكتاب في 120 صفحة من القطع المتوسط، الطبعة الإلكترونية الأولى 2023م.
تنفتح المجموعة على الهم الفردي والهم العام فإذا الأمل، وإذا الألم هو واحد هنا وهناك. فقد تناولت نصوص المجموعة موضوعات أساسية تتعلق بالإنسان كونه فردًا يتفاعل مع مجتمعه ضمن علاقة جدلية تحكم هذا التفاعل. ولعل الثيمة المهيمنة على نصوص هذه المجموعة هي الخيانة ومشاريعها؛ فثمة أشكال متعددة لهذه المشاريع منها المتجلية الواضحة، ومنها المتخفية المتوارية، لكنها في جميع النصوص موجودة، ومن السهل ملاحظتها وتشخيصها. فخلف كل قصة صورة من صور الخيانة أو مشروعها التي تهيمن على الإنسان وتقبض عليه بقسوة، فالأنا في نصوص المجموعة كونها فاعلا ومفعولا، تئنّ وتنوح في جميع الحالات.
تناولت المجموعة موضوعاتها عبر جنس القصة القصيرة جدا، مخلصة لهذا الفن النثري الذي اختار الكاتب أن يخاطب المتلقي من خلاله. والمجموعة تعمل على تطويع أركان وشروط هذا الجنس لتتماهى بالثيمة، فيصبح كل منهما حاملا ومحمولا. لقد أصبحت القصة القصيرة جدا اليوم كالنهر المتدفق، الذي تجري مياهه عبر جداول متعددة، فلا ينبغي لتيار من تياراتها أن ينفرد بها، أو أن يصادر أو يلغي حق التيارات الأخرى في الوجود والتدفق، وهذا ما سعى الكاتب إلى تحقيقه في هذه المجموعة.
الدكتور حسين الجداونه: كاتب وباحث من الأردن. له كتب متخصصة في النقد الأدبي، هي: التوسع في الموروث البلاغي والنقدي، ودراسات في النقد الأدبي، وفي النقد الأدبي القديم، وحركة النقد الأدبي حتى أواخر القرن الثالث الهجري، وجدلية الإبداع والتلقي، وجدلية التضاد في الموروث البلاغي والنقدي.
وفي السرد الوجيز له العديد من القصص القصيرة جدًا، منها مجموعة ' عيون أمي' (ط1، ط2)، ومجموعة 'علقمة'، ومجموعة 'أقنعة'، ومجموعة 'دروب'، ومجموعة 'أجهش للبكاء'، ومجموعة 'الأوغاد'، ومجموعة 'حلم'، بالإضافة إلى مجموعة 'مشروع خيانة'.
التعليقات