هذه قصة حقيقية ، يقال أنه وبينما كان الأستاذ الفاضل القامة التربوية في اللغة الإنجليزية سليمان العمايرة( أبو محمد) يجول في أرضه قبل عقد من الزمان ، وجد أفعى كبيرة سوداء في برميل وكأنها ميتة، فما كان منه إلا أن قام بسكب الماء عليها ، كونه أحس أنها انحبست في البرميل ولم تستطع الخروج ، فلما سكب الماء عليها ، يقال أنها وقفت ورفعت رأسها ونظرت إليه ثم نظرت إلى السماء وكأنها تشكر الله تعالى ، فلما رآها تستيقظ من سباتها قام بوضع الخبز الناشف المغموس في الماء في البرميل لكي تأكل وتعود إليها صحتها وغادر ، وبعد اسبوعين ذهب لتفقد الأرض ونظر إلى البرميل فوجدها قد ماتت ....هذه رحمة الإنسان بأفعى مخيفة سامة وجدها في أرضه ، حتى أن البعض انتقد ذلك التصرف أمامي وقال :' شاهدت ما فعله صاحبك الأستاذ، الحمدلله أنها لم تلدغه' ...أيها الإخوة ، كيف لنا أن نرى الأخ والعم والخال والقريب يعاني معاناة حقيقية ولا نلتفت له ! ولا نبدي أي إحساس بالشعور معه ! ومع ذلك نتسابق إلى الصلاة في السطر الأول ونصوم الاثنين والخميس من كل أسبوع ،وقد نقوم الليل كله وقريبك يتوجع ألما وفقرا وبؤسا وحرمانا، وقد يفقد أحد المقربين له ،ولا تكلف نفسك بحضور الجنازة أو حتى مشاركته في العزاء، بينما تجدك تذهب لشخص من محافظة أخرى لتشاركه العزاء من أجل أن يقال عنك صاحب واجب وقريبك يموت يوميا من الفقر والعوز وأنت تذهب بالأرز والدجاج إلى الحاوية وتبخل عليه بدجاجة وشوال أرز .
هذه قصة حقيقية ، يقال أنه وبينما كان الأستاذ الفاضل القامة التربوية في اللغة الإنجليزية سليمان العمايرة( أبو محمد) يجول في أرضه قبل عقد من الزمان ، وجد أفعى كبيرة سوداء في برميل وكأنها ميتة، فما كان منه إلا أن قام بسكب الماء عليها ، كونه أحس أنها انحبست في البرميل ولم تستطع الخروج ، فلما سكب الماء عليها ، يقال أنها وقفت ورفعت رأسها ونظرت إليه ثم نظرت إلى السماء وكأنها تشكر الله تعالى ، فلما رآها تستيقظ من سباتها قام بوضع الخبز الناشف المغموس في الماء في البرميل لكي تأكل وتعود إليها صحتها وغادر ، وبعد اسبوعين ذهب لتفقد الأرض ونظر إلى البرميل فوجدها قد ماتت ....هذه رحمة الإنسان بأفعى مخيفة سامة وجدها في أرضه ، حتى أن البعض انتقد ذلك التصرف أمامي وقال :' شاهدت ما فعله صاحبك الأستاذ، الحمدلله أنها لم تلدغه' ...أيها الإخوة ، كيف لنا أن نرى الأخ والعم والخال والقريب يعاني معاناة حقيقية ولا نلتفت له ! ولا نبدي أي إحساس بالشعور معه ! ومع ذلك نتسابق إلى الصلاة في السطر الأول ونصوم الاثنين والخميس من كل أسبوع ،وقد نقوم الليل كله وقريبك يتوجع ألما وفقرا وبؤسا وحرمانا، وقد يفقد أحد المقربين له ،ولا تكلف نفسك بحضور الجنازة أو حتى مشاركته في العزاء، بينما تجدك تذهب لشخص من محافظة أخرى لتشاركه العزاء من أجل أن يقال عنك صاحب واجب وقريبك يموت يوميا من الفقر والعوز وأنت تذهب بالأرز والدجاج إلى الحاوية وتبخل عليه بدجاجة وشوال أرز .
هذه قصة حقيقية ، يقال أنه وبينما كان الأستاذ الفاضل القامة التربوية في اللغة الإنجليزية سليمان العمايرة( أبو محمد) يجول في أرضه قبل عقد من الزمان ، وجد أفعى كبيرة سوداء في برميل وكأنها ميتة، فما كان منه إلا أن قام بسكب الماء عليها ، كونه أحس أنها انحبست في البرميل ولم تستطع الخروج ، فلما سكب الماء عليها ، يقال أنها وقفت ورفعت رأسها ونظرت إليه ثم نظرت إلى السماء وكأنها تشكر الله تعالى ، فلما رآها تستيقظ من سباتها قام بوضع الخبز الناشف المغموس في الماء في البرميل لكي تأكل وتعود إليها صحتها وغادر ، وبعد اسبوعين ذهب لتفقد الأرض ونظر إلى البرميل فوجدها قد ماتت ....هذه رحمة الإنسان بأفعى مخيفة سامة وجدها في أرضه ، حتى أن البعض انتقد ذلك التصرف أمامي وقال :' شاهدت ما فعله صاحبك الأستاذ، الحمدلله أنها لم تلدغه' ...أيها الإخوة ، كيف لنا أن نرى الأخ والعم والخال والقريب يعاني معاناة حقيقية ولا نلتفت له ! ولا نبدي أي إحساس بالشعور معه ! ومع ذلك نتسابق إلى الصلاة في السطر الأول ونصوم الاثنين والخميس من كل أسبوع ،وقد نقوم الليل كله وقريبك يتوجع ألما وفقرا وبؤسا وحرمانا، وقد يفقد أحد المقربين له ،ولا تكلف نفسك بحضور الجنازة أو حتى مشاركته في العزاء، بينما تجدك تذهب لشخص من محافظة أخرى لتشاركه العزاء من أجل أن يقال عنك صاحب واجب وقريبك يموت يوميا من الفقر والعوز وأنت تذهب بالأرز والدجاج إلى الحاوية وتبخل عليه بدجاجة وشوال أرز .
التعليقات