شُيع جثمان الأمين العام الأسبق للحزب الشيوعي الأردني، منير حمارنة، عند الساعة الثالثة اليوم الجمعة، في مسقط رأسه بمأدبا، بعد الصلاة عليه والقداس في مقبرة مأدبا الجديدة على طريق الكرك .

وكان الحمارنة قد توفي، امس الخميس، عن عمر ناهز 85 عاما، وفق ما ذكرت عائلته

وأفادت العائلة بأن، العزاء اليوم الجمعة سيكون في محافظة مأدبا، والسبت والأحد في جمعية آل النبر في عمان.

وكان الراحل باحثا وسياسيا، وكان له مجموعة من الدراسات والأبحاث والمحاضرات والمقابلات والمقالات حول الاقتصاد السياسي والعديد من الآراء والافكار.

وفي العدبد من كتبه ومؤلفاته، لم يكتف الحمارنة بتشخيص المشكلات، بل قدم في حينه حلولا اهمها تفعيل العمل العربي المشترك، وبناء تكتل اقتصادي عربي قادر على مواجهة العولمة، والدفاع عن دور الدولة والقطاع العام واعادة الاعتبار له بأفضل اسلوب اداري.

شُيع جثمان الأمين العام الأسبق للحزب الشيوعي الأردني، منير حمارنة، عند الساعة الثالثة اليوم الجمعة، في مسقط رأسه بمأدبا، بعد الصلاة عليه والقداس في مقبرة مأدبا الجديدة على طريق الكرك .

وكان الحمارنة قد توفي، امس الخميس، عن عمر ناهز 85 عاما، وفق ما ذكرت عائلته

وأفادت العائلة بأن، العزاء اليوم الجمعة سيكون في محافظة مأدبا، والسبت والأحد في جمعية آل النبر في عمان.

وكان الراحل باحثا وسياسيا، وكان له مجموعة من الدراسات والأبحاث والمحاضرات والمقابلات والمقالات حول الاقتصاد السياسي والعديد من الآراء والافكار.

وفي العدبد من كتبه ومؤلفاته، لم يكتف الحمارنة بتشخيص المشكلات، بل قدم في حينه حلولا اهمها تفعيل العمل العربي المشترك، وبناء تكتل اقتصادي عربي قادر على مواجهة العولمة، والدفاع عن دور الدولة والقطاع العام واعادة الاعتبار له بأفضل اسلوب اداري.

شُيع جثمان الأمين العام الأسبق للحزب الشيوعي الأردني، منير حمارنة، عند الساعة الثالثة اليوم الجمعة، في مسقط رأسه بمأدبا، بعد الصلاة عليه والقداس في مقبرة مأدبا الجديدة على طريق الكرك .

وكان الحمارنة قد توفي، امس الخميس، عن عمر ناهز 85 عاما، وفق ما ذكرت عائلته

وأفادت العائلة بأن، العزاء اليوم الجمعة سيكون في محافظة مأدبا، والسبت والأحد في جمعية آل النبر في عمان.

وكان الراحل باحثا وسياسيا، وكان له مجموعة من الدراسات والأبحاث والمحاضرات والمقابلات والمقالات حول الاقتصاد السياسي والعديد من الآراء والافكار.

وفي العدبد من كتبه ومؤلفاته، لم يكتف الحمارنة بتشخيص المشكلات، بل قدم في حينه حلولا اهمها تفعيل العمل العربي المشترك، وبناء تكتل اقتصادي عربي قادر على مواجهة العولمة، والدفاع عن دور الدولة والقطاع العام واعادة الاعتبار له بأفضل اسلوب اداري.