ياسمين محمد _تعرفت على شاب عندما كان عمري 20عاما وفي بداية العلاقة حدث إعجاب بيننا حتى تطورت العلاقة وأصبحنا نخرج ونتكلم كثيرا واعتدنا كثيرا على بعض حتى تبادلنا الحب فيما بيننا ,

واستمرت هذه العلاقة قرابة الـ 3 سنوات ، و بالطبع تخللها مشاكل بيننا وبين عائلتي ولحظات من الفراق قصيرة، وبعد كل فراق كنا نعود ونتواصل سويا وكأننا تعرفنا على بعض مجددا حتى أيقنت بأنني لا استطيع البعد عنه.

وكنت مثل المجنونة بمشاعري تجاه من أحببت ، وفجأة تغيرت كل مشاعره اتجاهي ، و لم يعد يُكّن لي أي شئ من الحب ، و تحول فيما الى مجرد 'التعويد على وجودي' فأصبحت علاقتنا علاقة 'مواقف' أي بمعنى أننا نقف بجانب بعضنا البعض في أي موقف.

وفي ذات يوم رنّ هاتفي وإذا بالمتصل هو من أحببته بقلبي فأجبت على الهاتف وكانت الصدمة الحقيقية بالنسبة لي إخباره أنه يريد الزواج من احدى أقاربه .

في البداية لم أصدقه وتوقعت أنه يمازحني ويتلاعب بي ، لكن في الحقيقة فعلا أنه يريد الزواج من اخرى فأصابني الوجع وأغلقت الهاتف.

تعبت كثيرا وعشت بصدمة كبيرة وأصابتني حالة من الإكتئاب دفعتني للعزلة وعدم التواصل مع أحد ، إضافة لعدم الخروج من البيت ، وقررت بعد فترة طويلة أن أسافر خارج البلاد ، وفعلا قمت بهذه الخطوة لكي أنسى ، ولكي أخفف عن نفسي وطأة التفكير والوجع الذي سببه لي هذا الشخص ,

وأقمت خارج البلاد ما يقارب 4 سنوات بعدها قررت العودة وبالفعل عدت الى البلد واستمريت بحياتي بشكل طبيعي وكنت أظن أنني نسيت ذلك الشخص فألهيت نفسي كثيرا ولم أعد أفكر فيه بالأصل .


وجلست في إحدى الأيام بمقهى قريب من بيتي بعد مرور 6 سنوات على قصتي وعودتي من السفر وفجأة رأيت شخصا يجلس بالقرب مني وكأنني أعرف هذا الشخص وبقيت أتأمل هذا الشخص وأدقق ملامح الوجه .

وتأكدت إنه هو' من سبب لي الألم والوجع والإنكاسار' ليتقدم نحوي طالبا الجلوس برفقتي على الطاولة فسمحت له بالجلوس وبدأنا نتحدث ونسترجع الذكريات التي مضت ونبتسم وبداخلي حريق يشتعل ولكنني كنت حكيمة في أمري، حتى أخبرني بأنه قد رزق بطفل وطفلة وإبتسامتى ترافق ملامحي وبداخلي النار تأكل ما شاءت .

وفي منتصف الحديث طلب مني إن نعود كالسابق ونعود أصدقاء كما كنا ونبقى على تواصل وكنت في حيرة من أمري في هذا الموقف فقلبي يقول أجيبي بالقبول وعقلي يقول أرفضي لأنني أعلم بأن لديه عائلة وهو أب لطفلين، ولست أدري ماهو قراري بعد هل أوافق أم أرفض ؟؟

لذلك قررت نشر قصتي هنا لأجد حلا ومساعدة منكم ......

ياسمين محمد _تعرفت على شاب عندما كان عمري 20عاما وفي بداية العلاقة حدث إعجاب بيننا حتى تطورت العلاقة وأصبحنا نخرج ونتكلم كثيرا واعتدنا كثيرا على بعض حتى تبادلنا الحب فيما بيننا ,

واستمرت هذه العلاقة قرابة الـ 3 سنوات ، و بالطبع تخللها مشاكل بيننا وبين عائلتي ولحظات من الفراق قصيرة، وبعد كل فراق كنا نعود ونتواصل سويا وكأننا تعرفنا على بعض مجددا حتى أيقنت بأنني لا استطيع البعد عنه.

وكنت مثل المجنونة بمشاعري تجاه من أحببت ، وفجأة تغيرت كل مشاعره اتجاهي ، و لم يعد يُكّن لي أي شئ من الحب ، و تحول فيما الى مجرد 'التعويد على وجودي' فأصبحت علاقتنا علاقة 'مواقف' أي بمعنى أننا نقف بجانب بعضنا البعض في أي موقف.

وفي ذات يوم رنّ هاتفي وإذا بالمتصل هو من أحببته بقلبي فأجبت على الهاتف وكانت الصدمة الحقيقية بالنسبة لي إخباره أنه يريد الزواج من احدى أقاربه .

في البداية لم أصدقه وتوقعت أنه يمازحني ويتلاعب بي ، لكن في الحقيقة فعلا أنه يريد الزواج من اخرى فأصابني الوجع وأغلقت الهاتف.

تعبت كثيرا وعشت بصدمة كبيرة وأصابتني حالة من الإكتئاب دفعتني للعزلة وعدم التواصل مع أحد ، إضافة لعدم الخروج من البيت ، وقررت بعد فترة طويلة أن أسافر خارج البلاد ، وفعلا قمت بهذه الخطوة لكي أنسى ، ولكي أخفف عن نفسي وطأة التفكير والوجع الذي سببه لي هذا الشخص ,

وأقمت خارج البلاد ما يقارب 4 سنوات بعدها قررت العودة وبالفعل عدت الى البلد واستمريت بحياتي بشكل طبيعي وكنت أظن أنني نسيت ذلك الشخص فألهيت نفسي كثيرا ولم أعد أفكر فيه بالأصل .


وجلست في إحدى الأيام بمقهى قريب من بيتي بعد مرور 6 سنوات على قصتي وعودتي من السفر وفجأة رأيت شخصا يجلس بالقرب مني وكأنني أعرف هذا الشخص وبقيت أتأمل هذا الشخص وأدقق ملامح الوجه .

وتأكدت إنه هو' من سبب لي الألم والوجع والإنكاسار' ليتقدم نحوي طالبا الجلوس برفقتي على الطاولة فسمحت له بالجلوس وبدأنا نتحدث ونسترجع الذكريات التي مضت ونبتسم وبداخلي حريق يشتعل ولكنني كنت حكيمة في أمري، حتى أخبرني بأنه قد رزق بطفل وطفلة وإبتسامتى ترافق ملامحي وبداخلي النار تأكل ما شاءت .

وفي منتصف الحديث طلب مني إن نعود كالسابق ونعود أصدقاء كما كنا ونبقى على تواصل وكنت في حيرة من أمري في هذا الموقف فقلبي يقول أجيبي بالقبول وعقلي يقول أرفضي لأنني أعلم بأن لديه عائلة وهو أب لطفلين، ولست أدري ماهو قراري بعد هل أوافق أم أرفض ؟؟

لذلك قررت نشر قصتي هنا لأجد حلا ومساعدة منكم ......

ياسمين محمد _تعرفت على شاب عندما كان عمري 20عاما وفي بداية العلاقة حدث إعجاب بيننا حتى تطورت العلاقة وأصبحنا نخرج ونتكلم كثيرا واعتدنا كثيرا على بعض حتى تبادلنا الحب فيما بيننا ,

واستمرت هذه العلاقة قرابة الـ 3 سنوات ، و بالطبع تخللها مشاكل بيننا وبين عائلتي ولحظات من الفراق قصيرة، وبعد كل فراق كنا نعود ونتواصل سويا وكأننا تعرفنا على بعض مجددا حتى أيقنت بأنني لا استطيع البعد عنه.

وكنت مثل المجنونة بمشاعري تجاه من أحببت ، وفجأة تغيرت كل مشاعره اتجاهي ، و لم يعد يُكّن لي أي شئ من الحب ، و تحول فيما الى مجرد 'التعويد على وجودي' فأصبحت علاقتنا علاقة 'مواقف' أي بمعنى أننا نقف بجانب بعضنا البعض في أي موقف.

وفي ذات يوم رنّ هاتفي وإذا بالمتصل هو من أحببته بقلبي فأجبت على الهاتف وكانت الصدمة الحقيقية بالنسبة لي إخباره أنه يريد الزواج من احدى أقاربه .

في البداية لم أصدقه وتوقعت أنه يمازحني ويتلاعب بي ، لكن في الحقيقة فعلا أنه يريد الزواج من اخرى فأصابني الوجع وأغلقت الهاتف.

تعبت كثيرا وعشت بصدمة كبيرة وأصابتني حالة من الإكتئاب دفعتني للعزلة وعدم التواصل مع أحد ، إضافة لعدم الخروج من البيت ، وقررت بعد فترة طويلة أن أسافر خارج البلاد ، وفعلا قمت بهذه الخطوة لكي أنسى ، ولكي أخفف عن نفسي وطأة التفكير والوجع الذي سببه لي هذا الشخص ,

وأقمت خارج البلاد ما يقارب 4 سنوات بعدها قررت العودة وبالفعل عدت الى البلد واستمريت بحياتي بشكل طبيعي وكنت أظن أنني نسيت ذلك الشخص فألهيت نفسي كثيرا ولم أعد أفكر فيه بالأصل .


وجلست في إحدى الأيام بمقهى قريب من بيتي بعد مرور 6 سنوات على قصتي وعودتي من السفر وفجأة رأيت شخصا يجلس بالقرب مني وكأنني أعرف هذا الشخص وبقيت أتأمل هذا الشخص وأدقق ملامح الوجه .

وتأكدت إنه هو' من سبب لي الألم والوجع والإنكاسار' ليتقدم نحوي طالبا الجلوس برفقتي على الطاولة فسمحت له بالجلوس وبدأنا نتحدث ونسترجع الذكريات التي مضت ونبتسم وبداخلي حريق يشتعل ولكنني كنت حكيمة في أمري، حتى أخبرني بأنه قد رزق بطفل وطفلة وإبتسامتى ترافق ملامحي وبداخلي النار تأكل ما شاءت .

وفي منتصف الحديث طلب مني إن نعود كالسابق ونعود أصدقاء كما كنا ونبقى على تواصل وكنت في حيرة من أمري في هذا الموقف فقلبي يقول أجيبي بالقبول وعقلي يقول أرفضي لأنني أعلم بأن لديه عائلة وهو أب لطفلين، ولست أدري ماهو قراري بعد هل أوافق أم أرفض ؟؟

لذلك قررت نشر قصتي هنا لأجد حلا ومساعدة منكم ......