مصطفى محمد - ليست المره الأولى ولن تكون الأخيرة التي تشن فيها حسابات افتراضية على مواقع التواصل مؤازرة لجهات تبث أفكارا وعادات مخالفة لعاداتنا على الشخصيات الأردنية المعارضة لأفكارهم والمنادية بالثبات على قيمنا وأخلاقنا وبالأخص النائب السابق ديما طهبوب.
طهبوب أكدت أن هذه الصفحات لا أساس لها على أرض الأردن وغير موجودة والهدف منها هو بث الأفكار السامة التي لا تمثل عادات وثقافات الشعب الأردني ، والتحريض والكراهية ضد من يعارضهم ويرفض ما يدعون إليه ، مشيرة إلى أن هذه الصفحات تتكلم وتبث أفكارها باللغة الإنجليزية وثقافتنا عربية.
وأكدت طهبوب في حديثها لـ'ـجراسا' أن هذه الصفحات والقائمين عليها يستقوون بالغرب والمنظمات الداعمة لمجتمع 'الميم'، وهم يحاولون إظهار مظلوميتهم ويتناسون تحريضهم على الآخرين بالكذب والمغالطات.
وأضافت أنها تتعامل مع أي قضية بما يمليه عليه ضميرها ودينها وقوانين الأردن والأمر ليس شخصيا ، قائلة :'فلقد أثبت الشعب الأردني بغالبيته مرارا وتكرارا رفضه التام لكل أشكال الشذوذ في المجتمع الأردني وكممثل سابق للشعب الأردني أتبنى ما يريده وطني وشعبي هذا الشعب الوطني الأردني المحافظ الملتزم'.
وتسائلت طهبوب عن دور مديرية الأمن العام والتي تضم وحدة الجرائم الإلكترونية من إصدار تحذيرات من صفحات تستخدم أسم الأردن عبر منصات التواصل الإجتماعي والمحتوى الذي تقدمه.
يذكر ان تجمعا على مواقع التواصل يطلق على نفسه اسم ( مجتمع ميم)عن اطلاق حملة ضد النائب السابق ديما طهبوب متهمين اياها بالتحريض على أفكارهم ، حيث أن طهبوب قد هاجمت في وقت سابق هذا التجمع متهمة اياه بنشر أخبار ومعلومات في الاردن تسئ لعادات المجتمع .
وقال تجمع (ميم) مهاجما طهبوب أنها تمثل الجناح السياسي للاتجاه الاسلامي في الاردن وعرفها الحساب على انها برلمانية سابقة وكاتبة ومؤثرة اجتماعيا.
مصطفى محمد - ليست المره الأولى ولن تكون الأخيرة التي تشن فيها حسابات افتراضية على مواقع التواصل مؤازرة لجهات تبث أفكارا وعادات مخالفة لعاداتنا على الشخصيات الأردنية المعارضة لأفكارهم والمنادية بالثبات على قيمنا وأخلاقنا وبالأخص النائب السابق ديما طهبوب.
طهبوب أكدت أن هذه الصفحات لا أساس لها على أرض الأردن وغير موجودة والهدف منها هو بث الأفكار السامة التي لا تمثل عادات وثقافات الشعب الأردني ، والتحريض والكراهية ضد من يعارضهم ويرفض ما يدعون إليه ، مشيرة إلى أن هذه الصفحات تتكلم وتبث أفكارها باللغة الإنجليزية وثقافتنا عربية.
وأكدت طهبوب في حديثها لـ'ـجراسا' أن هذه الصفحات والقائمين عليها يستقوون بالغرب والمنظمات الداعمة لمجتمع 'الميم'، وهم يحاولون إظهار مظلوميتهم ويتناسون تحريضهم على الآخرين بالكذب والمغالطات.
وأضافت أنها تتعامل مع أي قضية بما يمليه عليه ضميرها ودينها وقوانين الأردن والأمر ليس شخصيا ، قائلة :'فلقد أثبت الشعب الأردني بغالبيته مرارا وتكرارا رفضه التام لكل أشكال الشذوذ في المجتمع الأردني وكممثل سابق للشعب الأردني أتبنى ما يريده وطني وشعبي هذا الشعب الوطني الأردني المحافظ الملتزم'.
وتسائلت طهبوب عن دور مديرية الأمن العام والتي تضم وحدة الجرائم الإلكترونية من إصدار تحذيرات من صفحات تستخدم أسم الأردن عبر منصات التواصل الإجتماعي والمحتوى الذي تقدمه.
يذكر ان تجمعا على مواقع التواصل يطلق على نفسه اسم ( مجتمع ميم)عن اطلاق حملة ضد النائب السابق ديما طهبوب متهمين اياها بالتحريض على أفكارهم ، حيث أن طهبوب قد هاجمت في وقت سابق هذا التجمع متهمة اياه بنشر أخبار ومعلومات في الاردن تسئ لعادات المجتمع .
وقال تجمع (ميم) مهاجما طهبوب أنها تمثل الجناح السياسي للاتجاه الاسلامي في الاردن وعرفها الحساب على انها برلمانية سابقة وكاتبة ومؤثرة اجتماعيا.
مصطفى محمد - ليست المره الأولى ولن تكون الأخيرة التي تشن فيها حسابات افتراضية على مواقع التواصل مؤازرة لجهات تبث أفكارا وعادات مخالفة لعاداتنا على الشخصيات الأردنية المعارضة لأفكارهم والمنادية بالثبات على قيمنا وأخلاقنا وبالأخص النائب السابق ديما طهبوب.
طهبوب أكدت أن هذه الصفحات لا أساس لها على أرض الأردن وغير موجودة والهدف منها هو بث الأفكار السامة التي لا تمثل عادات وثقافات الشعب الأردني ، والتحريض والكراهية ضد من يعارضهم ويرفض ما يدعون إليه ، مشيرة إلى أن هذه الصفحات تتكلم وتبث أفكارها باللغة الإنجليزية وثقافتنا عربية.
وأكدت طهبوب في حديثها لـ'ـجراسا' أن هذه الصفحات والقائمين عليها يستقوون بالغرب والمنظمات الداعمة لمجتمع 'الميم'، وهم يحاولون إظهار مظلوميتهم ويتناسون تحريضهم على الآخرين بالكذب والمغالطات.
وأضافت أنها تتعامل مع أي قضية بما يمليه عليه ضميرها ودينها وقوانين الأردن والأمر ليس شخصيا ، قائلة :'فلقد أثبت الشعب الأردني بغالبيته مرارا وتكرارا رفضه التام لكل أشكال الشذوذ في المجتمع الأردني وكممثل سابق للشعب الأردني أتبنى ما يريده وطني وشعبي هذا الشعب الوطني الأردني المحافظ الملتزم'.
وتسائلت طهبوب عن دور مديرية الأمن العام والتي تضم وحدة الجرائم الإلكترونية من إصدار تحذيرات من صفحات تستخدم أسم الأردن عبر منصات التواصل الإجتماعي والمحتوى الذي تقدمه.
يذكر ان تجمعا على مواقع التواصل يطلق على نفسه اسم ( مجتمع ميم)عن اطلاق حملة ضد النائب السابق ديما طهبوب متهمين اياها بالتحريض على أفكارهم ، حيث أن طهبوب قد هاجمت في وقت سابق هذا التجمع متهمة اياه بنشر أخبار ومعلومات في الاردن تسئ لعادات المجتمع .
وقال تجمع (ميم) مهاجما طهبوب أنها تمثل الجناح السياسي للاتجاه الاسلامي في الاردن وعرفها الحساب على انها برلمانية سابقة وكاتبة ومؤثرة اجتماعيا.
التعليقات