جاء الارهابي ابرهة الاشرم بجنوده من بلاد الحبشة ' اثيوبيا ' إلى بلاد العرب غازيا فاحتل اليمن و بنى فيها كنيسة تدعى ' القُلّيس ' بقصد تنصير أهل اليمن ،' فقعدوا له فيها ' تحقيرا له و لها لان لهم كعبة في الحجاز يحجون إليها ، فاستشاط ابرهة غضبا و قرر السير إلى مكة لهدم كعبتهم هذه التي يقدسونها وكان دليله اليها عربي عميل خائن كعملاء اليوم يدعى أبو رغال فاماته الله قبل أن يصل إلى مكة و قُبر هناك ولا يزال قبره ظاهرا للعيان ترجمه العرب قبل الأسلام و بعد ظهور الاسلام .
جاء ' عبد المطلب ' زعيم مكة يطلب من الارهابي ابرهة الاشرم الافراج عن ابله التي اجتالها جنوده في طريقهم و ردّ على ابرهة الاشرم الذي استغرب طلبه إذ كان يتوقع أن يكلمه في شأن الكعبة بقوله ' هذه الابل أنا ربها اما البيت فله رب يحميه ' .
اختلف تصرف المسلمون بقيادة نبيهم صلى الله عليه وسلم عن تصرف جده عبد المطلب في كيفية حماية المقدسات فقد كان حريصا صلى الله عليه وسلم ولو بالقوة ان يحمي مكة و البيت الحرام من رجس الارجاس و دنس الاصنام ، فبعد ان منعه المشركون من الصلاه فيها هو و جماعة المسلمين الضعفاء يومئذ ثم اخرجوهم منها ، عاد إليها بالجيش الاسلامي الزاحف من المدينة المنورة إلى مكة لتحريرها من دنس المشركين في 20 رمضان سنة 8 للهجرة و لتكون السيادة عليها للمسلمين .
هاهو التاريخ اليوم يعيد نفسه فقد جاء الارهابيون الصهاينة إلى فلسطين مهاجرون مسلحون غزاة ارهابيون من خلف البحار وعلى طريقة ابرهة الاشرم لتهويد فلسطين و هدم مقدساتها و يعلنون بكل جرأة و وقاحة أن السيادة على المقدسات لهم يقتحمونها متى شاؤوا و يمنعون المسلمين من الصلاة فيها متى شاؤوا و يبيتون النية لهدم المسجد الاقصى و بناء كنيس لهم مكانه مثل كنيسة ' القُلّيس ' التي بناها ابرهة الاشرم في صنعاء، فصارت مزبلة مكبا للنفايات إلى اليوم تنقص ولا تزيد .
كل هذا الارهاب الاسرائيلي اليومي ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل فيه و الاعدام الميداني لفتيان و فتيات فلسطين العزل يجري تحت سمع و بصر الحكام العرب ' العزل ' الذين يتقنون فقط التصريحات للصحافيين أمام الكاميرات .
لكن أبطال فلسطين ' شباب فلسطين ' يؤكدون عمليا يوميا ان السيادة على المسجد الاقصى يجب ان تكون لهم و ليس للصهاينة ، كما أكد نبيهم محمد صلى الله عليه و سلم عمليا أن السيادة على الكعبة يجب أن تكون للمسلمين و ليس للمشركين ولو بالقوة .
لم يذهب شباب فلسطين إلى نتنياهو يطلبون ' ابلهم ' على طريقة عبد المطلب ، لكنهم وعلى طريقة نبيهم صلى الله عليه و سلم امتشقوا مقاليعهم و حجارتهم يرجمون الكلاب الصهيونية المسعورة الغازية و بالسكاكين يطعنون و بالسيارات يدهسون .
كان جزاء الارهابي ابرهة الاشرم الذي جاء لتنصير العرب و هدم كعبتهم الهلاك و الفناء له و لجميع جنوده و يجب علينا جميعا كمسلمين اليوم أن نصنع للارهابي نتنياهو و جنوده الغزاة الذين جاؤا لتهويد فلسطين و هدم المسجد الاقصى نفس الجزاء ، و لعلها تكون الهولوكوست الحقيقية لهم في فلسطين ان شاء الله لتخليص العالم من شرورهم إذ نحن المسلمون نعرف طبيعتهم الشريرة اما من لا يعرفهم فليسأل 'شكسبير ' الاديب الانجليزي فهو بهم خبير .
جاء الارهابي ابرهة الاشرم بجنوده من بلاد الحبشة ' اثيوبيا ' إلى بلاد العرب غازيا فاحتل اليمن و بنى فيها كنيسة تدعى ' القُلّيس ' بقصد تنصير أهل اليمن ،' فقعدوا له فيها ' تحقيرا له و لها لان لهم كعبة في الحجاز يحجون إليها ، فاستشاط ابرهة غضبا و قرر السير إلى مكة لهدم كعبتهم هذه التي يقدسونها وكان دليله اليها عربي عميل خائن كعملاء اليوم يدعى أبو رغال فاماته الله قبل أن يصل إلى مكة و قُبر هناك ولا يزال قبره ظاهرا للعيان ترجمه العرب قبل الأسلام و بعد ظهور الاسلام .
جاء ' عبد المطلب ' زعيم مكة يطلب من الارهابي ابرهة الاشرم الافراج عن ابله التي اجتالها جنوده في طريقهم و ردّ على ابرهة الاشرم الذي استغرب طلبه إذ كان يتوقع أن يكلمه في شأن الكعبة بقوله ' هذه الابل أنا ربها اما البيت فله رب يحميه ' .
اختلف تصرف المسلمون بقيادة نبيهم صلى الله عليه وسلم عن تصرف جده عبد المطلب في كيفية حماية المقدسات فقد كان حريصا صلى الله عليه وسلم ولو بالقوة ان يحمي مكة و البيت الحرام من رجس الارجاس و دنس الاصنام ، فبعد ان منعه المشركون من الصلاه فيها هو و جماعة المسلمين الضعفاء يومئذ ثم اخرجوهم منها ، عاد إليها بالجيش الاسلامي الزاحف من المدينة المنورة إلى مكة لتحريرها من دنس المشركين في 20 رمضان سنة 8 للهجرة و لتكون السيادة عليها للمسلمين .
هاهو التاريخ اليوم يعيد نفسه فقد جاء الارهابيون الصهاينة إلى فلسطين مهاجرون مسلحون غزاة ارهابيون من خلف البحار وعلى طريقة ابرهة الاشرم لتهويد فلسطين و هدم مقدساتها و يعلنون بكل جرأة و وقاحة أن السيادة على المقدسات لهم يقتحمونها متى شاؤوا و يمنعون المسلمين من الصلاة فيها متى شاؤوا و يبيتون النية لهدم المسجد الاقصى و بناء كنيس لهم مكانه مثل كنيسة ' القُلّيس ' التي بناها ابرهة الاشرم في صنعاء، فصارت مزبلة مكبا للنفايات إلى اليوم تنقص ولا تزيد .
كل هذا الارهاب الاسرائيلي اليومي ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل فيه و الاعدام الميداني لفتيان و فتيات فلسطين العزل يجري تحت سمع و بصر الحكام العرب ' العزل ' الذين يتقنون فقط التصريحات للصحافيين أمام الكاميرات .
لكن أبطال فلسطين ' شباب فلسطين ' يؤكدون عمليا يوميا ان السيادة على المسجد الاقصى يجب ان تكون لهم و ليس للصهاينة ، كما أكد نبيهم محمد صلى الله عليه و سلم عمليا أن السيادة على الكعبة يجب أن تكون للمسلمين و ليس للمشركين ولو بالقوة .
لم يذهب شباب فلسطين إلى نتنياهو يطلبون ' ابلهم ' على طريقة عبد المطلب ، لكنهم وعلى طريقة نبيهم صلى الله عليه و سلم امتشقوا مقاليعهم و حجارتهم يرجمون الكلاب الصهيونية المسعورة الغازية و بالسكاكين يطعنون و بالسيارات يدهسون .
كان جزاء الارهابي ابرهة الاشرم الذي جاء لتنصير العرب و هدم كعبتهم الهلاك و الفناء له و لجميع جنوده و يجب علينا جميعا كمسلمين اليوم أن نصنع للارهابي نتنياهو و جنوده الغزاة الذين جاؤا لتهويد فلسطين و هدم المسجد الاقصى نفس الجزاء ، و لعلها تكون الهولوكوست الحقيقية لهم في فلسطين ان شاء الله لتخليص العالم من شرورهم إذ نحن المسلمون نعرف طبيعتهم الشريرة اما من لا يعرفهم فليسأل 'شكسبير ' الاديب الانجليزي فهو بهم خبير .
جاء الارهابي ابرهة الاشرم بجنوده من بلاد الحبشة ' اثيوبيا ' إلى بلاد العرب غازيا فاحتل اليمن و بنى فيها كنيسة تدعى ' القُلّيس ' بقصد تنصير أهل اليمن ،' فقعدوا له فيها ' تحقيرا له و لها لان لهم كعبة في الحجاز يحجون إليها ، فاستشاط ابرهة غضبا و قرر السير إلى مكة لهدم كعبتهم هذه التي يقدسونها وكان دليله اليها عربي عميل خائن كعملاء اليوم يدعى أبو رغال فاماته الله قبل أن يصل إلى مكة و قُبر هناك ولا يزال قبره ظاهرا للعيان ترجمه العرب قبل الأسلام و بعد ظهور الاسلام .
جاء ' عبد المطلب ' زعيم مكة يطلب من الارهابي ابرهة الاشرم الافراج عن ابله التي اجتالها جنوده في طريقهم و ردّ على ابرهة الاشرم الذي استغرب طلبه إذ كان يتوقع أن يكلمه في شأن الكعبة بقوله ' هذه الابل أنا ربها اما البيت فله رب يحميه ' .
اختلف تصرف المسلمون بقيادة نبيهم صلى الله عليه وسلم عن تصرف جده عبد المطلب في كيفية حماية المقدسات فقد كان حريصا صلى الله عليه وسلم ولو بالقوة ان يحمي مكة و البيت الحرام من رجس الارجاس و دنس الاصنام ، فبعد ان منعه المشركون من الصلاه فيها هو و جماعة المسلمين الضعفاء يومئذ ثم اخرجوهم منها ، عاد إليها بالجيش الاسلامي الزاحف من المدينة المنورة إلى مكة لتحريرها من دنس المشركين في 20 رمضان سنة 8 للهجرة و لتكون السيادة عليها للمسلمين .
هاهو التاريخ اليوم يعيد نفسه فقد جاء الارهابيون الصهاينة إلى فلسطين مهاجرون مسلحون غزاة ارهابيون من خلف البحار وعلى طريقة ابرهة الاشرم لتهويد فلسطين و هدم مقدساتها و يعلنون بكل جرأة و وقاحة أن السيادة على المقدسات لهم يقتحمونها متى شاؤوا و يمنعون المسلمين من الصلاة فيها متى شاؤوا و يبيتون النية لهدم المسجد الاقصى و بناء كنيس لهم مكانه مثل كنيسة ' القُلّيس ' التي بناها ابرهة الاشرم في صنعاء، فصارت مزبلة مكبا للنفايات إلى اليوم تنقص ولا تزيد .
كل هذا الارهاب الاسرائيلي اليومي ضد المسجد الاقصى و المصلين العزل فيه و الاعدام الميداني لفتيان و فتيات فلسطين العزل يجري تحت سمع و بصر الحكام العرب ' العزل ' الذين يتقنون فقط التصريحات للصحافيين أمام الكاميرات .
لكن أبطال فلسطين ' شباب فلسطين ' يؤكدون عمليا يوميا ان السيادة على المسجد الاقصى يجب ان تكون لهم و ليس للصهاينة ، كما أكد نبيهم محمد صلى الله عليه و سلم عمليا أن السيادة على الكعبة يجب أن تكون للمسلمين و ليس للمشركين ولو بالقوة .
لم يذهب شباب فلسطين إلى نتنياهو يطلبون ' ابلهم ' على طريقة عبد المطلب ، لكنهم وعلى طريقة نبيهم صلى الله عليه و سلم امتشقوا مقاليعهم و حجارتهم يرجمون الكلاب الصهيونية المسعورة الغازية و بالسكاكين يطعنون و بالسيارات يدهسون .
كان جزاء الارهابي ابرهة الاشرم الذي جاء لتنصير العرب و هدم كعبتهم الهلاك و الفناء له و لجميع جنوده و يجب علينا جميعا كمسلمين اليوم أن نصنع للارهابي نتنياهو و جنوده الغزاة الذين جاؤا لتهويد فلسطين و هدم المسجد الاقصى نفس الجزاء ، و لعلها تكون الهولوكوست الحقيقية لهم في فلسطين ان شاء الله لتخليص العالم من شرورهم إذ نحن المسلمون نعرف طبيعتهم الشريرة اما من لا يعرفهم فليسأل 'شكسبير ' الاديب الانجليزي فهو بهم خبير .
التعليقات