كلف عالية ومردود ضعيف ووظائف على باب الكريم ..
كلف ورسوم الطلبة الدارسين في التعليم العالي اصبحت ناقوس خطر يقرع في الاوساط الشعبية والحكومية وغرف اصحاب القرار وفي اروقة الجامعات، ولا حياة لمن ينادي ..
اولياء الامور يدبون الصوت وبعض من الطلبة لا يتوفر في جيوبهم ثمن ساندويشه ولا اجور مواصلات
وفي ضوء مراجعة وتدقيق احصاءات وتحليل معلومات تصدر من اروقة دوائر ومؤسسات حكومية تصيبك الدهشة والصدمة لما يصرف على الخريجين في الجامعات، اذ تشير الارقام بان اكثر من ٦ مليارات من الدنانير قام بدفعها وصرفها اولياء امور على ابناءهم في مراحل التعليم الجامعي الثلاث البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في السنوات العشرين الاخير ويلاحظ ان المردود لم يصل الى العشر من مئة نتيجة البطالة بين الشباب وعدم وضع الحكومة برامج لانقاذ الخريجين .. ناهيك عن الاثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي وقعت لحياة الخريجين واسرهم
ومن المتوقع ان تزاد ارقام الدفع والمصروفات على الطلبة من كافة المستويات في السنوات القادمة لتصل الى نسب خيالية تجعل اولياء الامور عاجزين عن الدفع نتيجة الرفع وربما يبيعون كل شيء ويقترضون الاموال من البنوك والصناديق لسد رسوم ومصروفات فلذات اكبادهم في ظل التنافس المجتمعي والحق المكتسب في تعليم الابناء والبنات والاتجاه نحو التخصصات الحديثة والمرتفعة الرسوم. فماذا وضعت الحكومة الرشيدة والمتيقضة حلولا تخص الشعب الطيب الكريم الذي يقوم بدوره على اكمل وجه في دعم الحكومة التي من واجبها توفر التعليم المجاني لمواطنيها..
كلف عالية ومردود ضعيف ووظائف على باب الكريم ..
كلف ورسوم الطلبة الدارسين في التعليم العالي اصبحت ناقوس خطر يقرع في الاوساط الشعبية والحكومية وغرف اصحاب القرار وفي اروقة الجامعات، ولا حياة لمن ينادي ..
اولياء الامور يدبون الصوت وبعض من الطلبة لا يتوفر في جيوبهم ثمن ساندويشه ولا اجور مواصلات
وفي ضوء مراجعة وتدقيق احصاءات وتحليل معلومات تصدر من اروقة دوائر ومؤسسات حكومية تصيبك الدهشة والصدمة لما يصرف على الخريجين في الجامعات، اذ تشير الارقام بان اكثر من ٦ مليارات من الدنانير قام بدفعها وصرفها اولياء امور على ابناءهم في مراحل التعليم الجامعي الثلاث البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في السنوات العشرين الاخير ويلاحظ ان المردود لم يصل الى العشر من مئة نتيجة البطالة بين الشباب وعدم وضع الحكومة برامج لانقاذ الخريجين .. ناهيك عن الاثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي وقعت لحياة الخريجين واسرهم
ومن المتوقع ان تزاد ارقام الدفع والمصروفات على الطلبة من كافة المستويات في السنوات القادمة لتصل الى نسب خيالية تجعل اولياء الامور عاجزين عن الدفع نتيجة الرفع وربما يبيعون كل شيء ويقترضون الاموال من البنوك والصناديق لسد رسوم ومصروفات فلذات اكبادهم في ظل التنافس المجتمعي والحق المكتسب في تعليم الابناء والبنات والاتجاه نحو التخصصات الحديثة والمرتفعة الرسوم. فماذا وضعت الحكومة الرشيدة والمتيقضة حلولا تخص الشعب الطيب الكريم الذي يقوم بدوره على اكمل وجه في دعم الحكومة التي من واجبها توفر التعليم المجاني لمواطنيها..
كلف عالية ومردود ضعيف ووظائف على باب الكريم ..
كلف ورسوم الطلبة الدارسين في التعليم العالي اصبحت ناقوس خطر يقرع في الاوساط الشعبية والحكومية وغرف اصحاب القرار وفي اروقة الجامعات، ولا حياة لمن ينادي ..
اولياء الامور يدبون الصوت وبعض من الطلبة لا يتوفر في جيوبهم ثمن ساندويشه ولا اجور مواصلات
وفي ضوء مراجعة وتدقيق احصاءات وتحليل معلومات تصدر من اروقة دوائر ومؤسسات حكومية تصيبك الدهشة والصدمة لما يصرف على الخريجين في الجامعات، اذ تشير الارقام بان اكثر من ٦ مليارات من الدنانير قام بدفعها وصرفها اولياء امور على ابناءهم في مراحل التعليم الجامعي الثلاث البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في السنوات العشرين الاخير ويلاحظ ان المردود لم يصل الى العشر من مئة نتيجة البطالة بين الشباب وعدم وضع الحكومة برامج لانقاذ الخريجين .. ناهيك عن الاثار النفسية والاجتماعية والاقتصادية التي وقعت لحياة الخريجين واسرهم
ومن المتوقع ان تزاد ارقام الدفع والمصروفات على الطلبة من كافة المستويات في السنوات القادمة لتصل الى نسب خيالية تجعل اولياء الامور عاجزين عن الدفع نتيجة الرفع وربما يبيعون كل شيء ويقترضون الاموال من البنوك والصناديق لسد رسوم ومصروفات فلذات اكبادهم في ظل التنافس المجتمعي والحق المكتسب في تعليم الابناء والبنات والاتجاه نحو التخصصات الحديثة والمرتفعة الرسوم. فماذا وضعت الحكومة الرشيدة والمتيقضة حلولا تخص الشعب الطيب الكريم الذي يقوم بدوره على اكمل وجه في دعم الحكومة التي من واجبها توفر التعليم المجاني لمواطنيها..
التعليقات