حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) فيليب لازاريني، الجمعة، خلال مؤتمر لمانحي 'الأونروا' في نيويورك ، من الإخفاق في جمع الأموال اللازمة للوكالة، والآثار الإنسانية والسياسية والأمنية الهائلة على المنطقة وخارجها.
وقال لازاريني في مؤتمر للمانحين في نيويورك: 'لا أملك الأموال اللازمة لإبقاء مدارسنا ومراكزنا الصحية وغيرها من الخدمات قيد التشغيل اعتبارا من أيلول'.
وأضاف: 'أدرك تماما أنكم سئمتم من الاستماع عاما بعد عام إلى الأزمة المالية لأونروا، ويعتقد الكثيرون منكم بطريقة ما أنه يمكننا الاستمرار في التدبر والخروج من الأزمة، وتعتقد مجتمعات اللاجئين الفلسطينيين ذلك أيضا، لكن الأزمة حقيقية'.
ورأى لازاريني أن أكبر تهديد وجودي للوكالة الآن هو الاستمرار في إنكار شدة الأزمة التي تحاصر أونروا الآن والاعتقاد أن الوضع الراهن لا يزال فعالا، وسيؤدي ذلك حتما إلى الانهيار الداخلي لأونروا'.
وقال: 'لا يشكل سد فجوة التمويل اليوم شيئا على المجتمع الدولي بالمقارنة مع ما قد يكلفه إذا انهارت الوكالة في الأشهر المقبلة'.
وأوضح لازاريني أن البرنامج التعليمي للوكالة غير مؤهل للاستجابة بفعالية لخسائر التعلم الناجمة عن جائحة كورونا بسبب نقص الاستثمار، كما بدأ النظام الصحي الممتاز، الذي وصل لمعايير التطعيم الشامل، في الانخفاض دون معايير منظمة الصحة العالمية في بعض المناطق'.
ورأى المفوض أنه في ظل البيئة السياسية الحالية أنه لم يعد نموذج أونروا، المتمثل بتقديم خدمات شبيهة بالخدمات العامة بناء على التمويل الطوعي فعالا، ولم يعد الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على قمة الأولويات نظرا للتغيرات والتحولات الجيوسياسية في كل من المنطقة والعالم، وظهور أزمات إنسانية جديدة كما هو الحال في أوكرانيا.
حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) فيليب لازاريني، الجمعة، خلال مؤتمر لمانحي 'الأونروا' في نيويورك ، من الإخفاق في جمع الأموال اللازمة للوكالة، والآثار الإنسانية والسياسية والأمنية الهائلة على المنطقة وخارجها.
وقال لازاريني في مؤتمر للمانحين في نيويورك: 'لا أملك الأموال اللازمة لإبقاء مدارسنا ومراكزنا الصحية وغيرها من الخدمات قيد التشغيل اعتبارا من أيلول'.
وأضاف: 'أدرك تماما أنكم سئمتم من الاستماع عاما بعد عام إلى الأزمة المالية لأونروا، ويعتقد الكثيرون منكم بطريقة ما أنه يمكننا الاستمرار في التدبر والخروج من الأزمة، وتعتقد مجتمعات اللاجئين الفلسطينيين ذلك أيضا، لكن الأزمة حقيقية'.
ورأى لازاريني أن أكبر تهديد وجودي للوكالة الآن هو الاستمرار في إنكار شدة الأزمة التي تحاصر أونروا الآن والاعتقاد أن الوضع الراهن لا يزال فعالا، وسيؤدي ذلك حتما إلى الانهيار الداخلي لأونروا'.
وقال: 'لا يشكل سد فجوة التمويل اليوم شيئا على المجتمع الدولي بالمقارنة مع ما قد يكلفه إذا انهارت الوكالة في الأشهر المقبلة'.
وأوضح لازاريني أن البرنامج التعليمي للوكالة غير مؤهل للاستجابة بفعالية لخسائر التعلم الناجمة عن جائحة كورونا بسبب نقص الاستثمار، كما بدأ النظام الصحي الممتاز، الذي وصل لمعايير التطعيم الشامل، في الانخفاض دون معايير منظمة الصحة العالمية في بعض المناطق'.
ورأى المفوض أنه في ظل البيئة السياسية الحالية أنه لم يعد نموذج أونروا، المتمثل بتقديم خدمات شبيهة بالخدمات العامة بناء على التمويل الطوعي فعالا، ولم يعد الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على قمة الأولويات نظرا للتغيرات والتحولات الجيوسياسية في كل من المنطقة والعالم، وظهور أزمات إنسانية جديدة كما هو الحال في أوكرانيا.
حذر المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (أونروا) فيليب لازاريني، الجمعة، خلال مؤتمر لمانحي 'الأونروا' في نيويورك ، من الإخفاق في جمع الأموال اللازمة للوكالة، والآثار الإنسانية والسياسية والأمنية الهائلة على المنطقة وخارجها.
وقال لازاريني في مؤتمر للمانحين في نيويورك: 'لا أملك الأموال اللازمة لإبقاء مدارسنا ومراكزنا الصحية وغيرها من الخدمات قيد التشغيل اعتبارا من أيلول'.
وأضاف: 'أدرك تماما أنكم سئمتم من الاستماع عاما بعد عام إلى الأزمة المالية لأونروا، ويعتقد الكثيرون منكم بطريقة ما أنه يمكننا الاستمرار في التدبر والخروج من الأزمة، وتعتقد مجتمعات اللاجئين الفلسطينيين ذلك أيضا، لكن الأزمة حقيقية'.
ورأى لازاريني أن أكبر تهديد وجودي للوكالة الآن هو الاستمرار في إنكار شدة الأزمة التي تحاصر أونروا الآن والاعتقاد أن الوضع الراهن لا يزال فعالا، وسيؤدي ذلك حتما إلى الانهيار الداخلي لأونروا'.
وقال: 'لا يشكل سد فجوة التمويل اليوم شيئا على المجتمع الدولي بالمقارنة مع ما قد يكلفه إذا انهارت الوكالة في الأشهر المقبلة'.
وأوضح لازاريني أن البرنامج التعليمي للوكالة غير مؤهل للاستجابة بفعالية لخسائر التعلم الناجمة عن جائحة كورونا بسبب نقص الاستثمار، كما بدأ النظام الصحي الممتاز، الذي وصل لمعايير التطعيم الشامل، في الانخفاض دون معايير منظمة الصحة العالمية في بعض المناطق'.
ورأى المفوض أنه في ظل البيئة السياسية الحالية أنه لم يعد نموذج أونروا، المتمثل بتقديم خدمات شبيهة بالخدمات العامة بناء على التمويل الطوعي فعالا، ولم يعد الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي على قمة الأولويات نظرا للتغيرات والتحولات الجيوسياسية في كل من المنطقة والعالم، وظهور أزمات إنسانية جديدة كما هو الحال في أوكرانيا.
التعليقات