حظيت فعاليات مهرجان ليالي البترا بتفاعل جماهيري حاشد في حفل أحياه فنان العرب محمد عبده في أرجاء المدينة الوردية امتزج فيه الحاضر الثقافي بعبق الماضي.
وقال عدد من الحضور إن التنظيم فاق التوقعات ما يسهم بشكل كبير في تعزيز السياحة الداخلية والخارجية للبترا، وبالتالي زيادة الحركة التجارية والسوقية في المدينة وارتفاع نسبة إشغال الفنادق.
وقال المواطن طارق السلامين، إن الفعاليات التي نظمتها سلطة إقليم البترا، ولاسيما حفل الفنان محمد عبده، أدى إلى زيادة الحركة السياحية ما يشجع بدوره على الاستثمار في المدينة الوردية.
من جهته، قال المواطن عطالله الفرجات، إن تلك الفعاليات والأنشطة التي يشهدها اللواء ستسهم في نشر صورة البترا عالميا، الأمر الذي ينعش الحركة الاقتصادية والسياحية في المنطقة، في ظل اعتماد الأهالي بشكل رئيس على السياحة كمورد لكسب قوت عيشهم.
بدورها، عبرت رئيسة جمعية أرامل وادي موسى، عدلة عيسى، عن سرورها بما تشهده البترا في الآونة الأخيرة من ازدهار وفعاليات سياحية، داعية إلى دعم الجهود التي تبذلها سلطة الإقليم.
من جانبه، أوضح المواطن عصام ارشيد، أنه خلال زيارته الأولى للبترا لحضور فعاليات المهرجان تفاجئ بحجم التطور والازدهار الذي وصلت إليه المدينة.
وفي السياق، قال الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور زيد سعيدات، إن الفعاليات السياحية والفنية والثقافية والمهرجانات تشكل فرصة مهمة لاستقطاب السياح والزوار من مختلف دول العالم، مؤكدا أنها تعزز الاقتصاد التي تعتمد عليه العديد من اقتصاديات دول العالم بنسب متفاوتة، وتصل في بعضها إلى 90 بالمئة.
وأضاف، أن الدور الاستراتيجي الذي تحققه الفعاليات السياحية في تعزيز الاقتصاد الوطني، دفعت سلطة إقليم البتراء كوجهة سياحية تستأثر بحصة كبيرة من السياحة العالمية لتنظيم ليالي البتراء من خلال سلسلة من الفعاليات الترفيهية الفنية والثقافية المختارة وفق آليات تلبي رغبات وتطلعات زوار المدينة الوردية.
وأشار إلى أن ليالي البتراء تجربة رائدة في مجال السياحة، شكلت أداة دعم قوية لتشجيع وتفعيل السياحة في الأردن، حيث أنها أثمرت عن نتائج جيدة وإيجابيات مشجعة، منها المساهمة في دعم معدلات الإشغال الفندقي، وزادت من أعداد مرتادي الأماكن السياحية بالمنطقة، بالإضافة إلى إيجاد كوادر وطنية مدربة وجيدة تعمل في إعداد وتنظيم الفعاليات المتنوعة للفئات كافة، بما يتناسب مع قيمنا وعاداتنا.
من جهته، أفاد رئيس جمعية الفنادق باللواء طارق الطويسي، بأنه لا بد من الاستمرار في تنظيم مثل تلك الفعاليات التي أقيمت أخيرا، خاصة في المواسم التي تكون فيها الحركة السياحية محدودة لما لها من دور في تعزيز السياحة والحركة التجارية والاستثمارية بالمنطقة.
حظيت فعاليات مهرجان ليالي البترا بتفاعل جماهيري حاشد في حفل أحياه فنان العرب محمد عبده في أرجاء المدينة الوردية امتزج فيه الحاضر الثقافي بعبق الماضي.
وقال عدد من الحضور إن التنظيم فاق التوقعات ما يسهم بشكل كبير في تعزيز السياحة الداخلية والخارجية للبترا، وبالتالي زيادة الحركة التجارية والسوقية في المدينة وارتفاع نسبة إشغال الفنادق.
وقال المواطن طارق السلامين، إن الفعاليات التي نظمتها سلطة إقليم البترا، ولاسيما حفل الفنان محمد عبده، أدى إلى زيادة الحركة السياحية ما يشجع بدوره على الاستثمار في المدينة الوردية.
من جهته، قال المواطن عطالله الفرجات، إن تلك الفعاليات والأنشطة التي يشهدها اللواء ستسهم في نشر صورة البترا عالميا، الأمر الذي ينعش الحركة الاقتصادية والسياحية في المنطقة، في ظل اعتماد الأهالي بشكل رئيس على السياحة كمورد لكسب قوت عيشهم.
بدورها، عبرت رئيسة جمعية أرامل وادي موسى، عدلة عيسى، عن سرورها بما تشهده البترا في الآونة الأخيرة من ازدهار وفعاليات سياحية، داعية إلى دعم الجهود التي تبذلها سلطة الإقليم.
من جانبه، أوضح المواطن عصام ارشيد، أنه خلال زيارته الأولى للبترا لحضور فعاليات المهرجان تفاجئ بحجم التطور والازدهار الذي وصلت إليه المدينة.
وفي السياق، قال الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور زيد سعيدات، إن الفعاليات السياحية والفنية والثقافية والمهرجانات تشكل فرصة مهمة لاستقطاب السياح والزوار من مختلف دول العالم، مؤكدا أنها تعزز الاقتصاد التي تعتمد عليه العديد من اقتصاديات دول العالم بنسب متفاوتة، وتصل في بعضها إلى 90 بالمئة.
وأضاف، أن الدور الاستراتيجي الذي تحققه الفعاليات السياحية في تعزيز الاقتصاد الوطني، دفعت سلطة إقليم البتراء كوجهة سياحية تستأثر بحصة كبيرة من السياحة العالمية لتنظيم ليالي البتراء من خلال سلسلة من الفعاليات الترفيهية الفنية والثقافية المختارة وفق آليات تلبي رغبات وتطلعات زوار المدينة الوردية.
وأشار إلى أن ليالي البتراء تجربة رائدة في مجال السياحة، شكلت أداة دعم قوية لتشجيع وتفعيل السياحة في الأردن، حيث أنها أثمرت عن نتائج جيدة وإيجابيات مشجعة، منها المساهمة في دعم معدلات الإشغال الفندقي، وزادت من أعداد مرتادي الأماكن السياحية بالمنطقة، بالإضافة إلى إيجاد كوادر وطنية مدربة وجيدة تعمل في إعداد وتنظيم الفعاليات المتنوعة للفئات كافة، بما يتناسب مع قيمنا وعاداتنا.
من جهته، أفاد رئيس جمعية الفنادق باللواء طارق الطويسي، بأنه لا بد من الاستمرار في تنظيم مثل تلك الفعاليات التي أقيمت أخيرا، خاصة في المواسم التي تكون فيها الحركة السياحية محدودة لما لها من دور في تعزيز السياحة والحركة التجارية والاستثمارية بالمنطقة.
حظيت فعاليات مهرجان ليالي البترا بتفاعل جماهيري حاشد في حفل أحياه فنان العرب محمد عبده في أرجاء المدينة الوردية امتزج فيه الحاضر الثقافي بعبق الماضي.
وقال عدد من الحضور إن التنظيم فاق التوقعات ما يسهم بشكل كبير في تعزيز السياحة الداخلية والخارجية للبترا، وبالتالي زيادة الحركة التجارية والسوقية في المدينة وارتفاع نسبة إشغال الفنادق.
وقال المواطن طارق السلامين، إن الفعاليات التي نظمتها سلطة إقليم البترا، ولاسيما حفل الفنان محمد عبده، أدى إلى زيادة الحركة السياحية ما يشجع بدوره على الاستثمار في المدينة الوردية.
من جهته، قال المواطن عطالله الفرجات، إن تلك الفعاليات والأنشطة التي يشهدها اللواء ستسهم في نشر صورة البترا عالميا، الأمر الذي ينعش الحركة الاقتصادية والسياحية في المنطقة، في ظل اعتماد الأهالي بشكل رئيس على السياحة كمورد لكسب قوت عيشهم.
بدورها، عبرت رئيسة جمعية أرامل وادي موسى، عدلة عيسى، عن سرورها بما تشهده البترا في الآونة الأخيرة من ازدهار وفعاليات سياحية، داعية إلى دعم الجهود التي تبذلها سلطة الإقليم.
من جانبه، أوضح المواطن عصام ارشيد، أنه خلال زيارته الأولى للبترا لحضور فعاليات المهرجان تفاجئ بحجم التطور والازدهار الذي وصلت إليه المدينة.
وفي السياق، قال الخبير الاقتصادي والمالي الدكتور زيد سعيدات، إن الفعاليات السياحية والفنية والثقافية والمهرجانات تشكل فرصة مهمة لاستقطاب السياح والزوار من مختلف دول العالم، مؤكدا أنها تعزز الاقتصاد التي تعتمد عليه العديد من اقتصاديات دول العالم بنسب متفاوتة، وتصل في بعضها إلى 90 بالمئة.
وأضاف، أن الدور الاستراتيجي الذي تحققه الفعاليات السياحية في تعزيز الاقتصاد الوطني، دفعت سلطة إقليم البتراء كوجهة سياحية تستأثر بحصة كبيرة من السياحة العالمية لتنظيم ليالي البتراء من خلال سلسلة من الفعاليات الترفيهية الفنية والثقافية المختارة وفق آليات تلبي رغبات وتطلعات زوار المدينة الوردية.
وأشار إلى أن ليالي البتراء تجربة رائدة في مجال السياحة، شكلت أداة دعم قوية لتشجيع وتفعيل السياحة في الأردن، حيث أنها أثمرت عن نتائج جيدة وإيجابيات مشجعة، منها المساهمة في دعم معدلات الإشغال الفندقي، وزادت من أعداد مرتادي الأماكن السياحية بالمنطقة، بالإضافة إلى إيجاد كوادر وطنية مدربة وجيدة تعمل في إعداد وتنظيم الفعاليات المتنوعة للفئات كافة، بما يتناسب مع قيمنا وعاداتنا.
من جهته، أفاد رئيس جمعية الفنادق باللواء طارق الطويسي، بأنه لا بد من الاستمرار في تنظيم مثل تلك الفعاليات التي أقيمت أخيرا، خاصة في المواسم التي تكون فيها الحركة السياحية محدودة لما لها من دور في تعزيز السياحة والحركة التجارية والاستثمارية بالمنطقة.
التعليقات