أنهت الشرطة الكندية واحدة من أكثر القضايا غموضاً، والتي استمرت 48 عاماً؛ حيث كانت قد قيدت جريمة الاعتداء على فتاة وقتلها، ضد مجهول.
وأعلنت الشرطة الكندية، بمدينة كيبيك، مساء الثلاثاء، تحديد هوية الشخص المسؤول عن مقتل شارون بريور، قبل 48 عاماً في مونتريال، لكن الشرطة لا يمكنها توجيه الاتهامات للقاتل بسبب وفاته.
واختفت «بريور»، التي تبلغ من العمر 16 عاماً، في 29 مارس عام 1975، بعد أن خرجت للقاء أصدقائها في محل بيتزا بالقرب من منزلها في حي بوانت سانت تشارلز، مونتريال .
وظلت الفتاة مفقودة لمدة 4 أيام، حتى عثرت الشرطة عليها متوفاة، وبجسدها آثار للاعتداء من جانب يد خاطفها وقاتلها، الذي بقى مجهولاً حتى الأسبوع الحالي.
ونسبت الشرطة الفضل إلى التطور العلمي والتقني، والذي سمح للمحققين من وحدة ملفات جرائم القتل الغامضة، بربط الحمض النووي الموجود على قطعة من الأدلة التي تم جمعها في مسرح الجريمة بشخص تم الاشتباه به مؤخراً.
وعلم المحققون أن أحد أقارب الضحية شارون بريور، كان يعيش في مونتريال وقت وقوع الجريمة، ويدعى فرانكلين رومين، وهو ما دفعهم للاشتباه بتورطه.
واكتشف المحققون أن «رومين»، المولود في 2 إبريل 1942، قد توفي عام 1982 في مونتريال، وتم دفنه في ولاية فيرجينيا الغربية، بالولايات المتحدة، لكنهم أبلغوا الجهات المختصة، وتمكنوا قبل 3 أسابيع من الحصول على أمر قضائي، لاستخراج رفاته وفحصها.
وتواجد عالم أحياء ضمن الفريق المنفذ لعملية فتح مقبرة فرانكلين رومين، وحصل على عينة من حمضه النووي، لبدء مقارنته بالحمض النووي الموجود على الأدلة الجنائية من مسرح الجريمة، التي تم جمعها قبل 48 عاماً، وحصلوا على نسبة تأكيد 100% أنه المجرم المنشود.
فور تلقي نتائج الفحوصات، تواصلت الشرطة مع إيفون بريور، والدة الضحية، لإبلاغها بتحديد هوية قاتل ابنتها، وغلق القضية نهائياً، إذ إن القاتل توفي عام 1982، ولا يمكن توجيه الاتهامات لميت.
أنهت الشرطة الكندية واحدة من أكثر القضايا غموضاً، والتي استمرت 48 عاماً؛ حيث كانت قد قيدت جريمة الاعتداء على فتاة وقتلها، ضد مجهول.
وأعلنت الشرطة الكندية، بمدينة كيبيك، مساء الثلاثاء، تحديد هوية الشخص المسؤول عن مقتل شارون بريور، قبل 48 عاماً في مونتريال، لكن الشرطة لا يمكنها توجيه الاتهامات للقاتل بسبب وفاته.
واختفت «بريور»، التي تبلغ من العمر 16 عاماً، في 29 مارس عام 1975، بعد أن خرجت للقاء أصدقائها في محل بيتزا بالقرب من منزلها في حي بوانت سانت تشارلز، مونتريال .
وظلت الفتاة مفقودة لمدة 4 أيام، حتى عثرت الشرطة عليها متوفاة، وبجسدها آثار للاعتداء من جانب يد خاطفها وقاتلها، الذي بقى مجهولاً حتى الأسبوع الحالي.
ونسبت الشرطة الفضل إلى التطور العلمي والتقني، والذي سمح للمحققين من وحدة ملفات جرائم القتل الغامضة، بربط الحمض النووي الموجود على قطعة من الأدلة التي تم جمعها في مسرح الجريمة بشخص تم الاشتباه به مؤخراً.
وعلم المحققون أن أحد أقارب الضحية شارون بريور، كان يعيش في مونتريال وقت وقوع الجريمة، ويدعى فرانكلين رومين، وهو ما دفعهم للاشتباه بتورطه.
واكتشف المحققون أن «رومين»، المولود في 2 إبريل 1942، قد توفي عام 1982 في مونتريال، وتم دفنه في ولاية فيرجينيا الغربية، بالولايات المتحدة، لكنهم أبلغوا الجهات المختصة، وتمكنوا قبل 3 أسابيع من الحصول على أمر قضائي، لاستخراج رفاته وفحصها.
وتواجد عالم أحياء ضمن الفريق المنفذ لعملية فتح مقبرة فرانكلين رومين، وحصل على عينة من حمضه النووي، لبدء مقارنته بالحمض النووي الموجود على الأدلة الجنائية من مسرح الجريمة، التي تم جمعها قبل 48 عاماً، وحصلوا على نسبة تأكيد 100% أنه المجرم المنشود.
فور تلقي نتائج الفحوصات، تواصلت الشرطة مع إيفون بريور، والدة الضحية، لإبلاغها بتحديد هوية قاتل ابنتها، وغلق القضية نهائياً، إذ إن القاتل توفي عام 1982، ولا يمكن توجيه الاتهامات لميت.
أنهت الشرطة الكندية واحدة من أكثر القضايا غموضاً، والتي استمرت 48 عاماً؛ حيث كانت قد قيدت جريمة الاعتداء على فتاة وقتلها، ضد مجهول.
وأعلنت الشرطة الكندية، بمدينة كيبيك، مساء الثلاثاء، تحديد هوية الشخص المسؤول عن مقتل شارون بريور، قبل 48 عاماً في مونتريال، لكن الشرطة لا يمكنها توجيه الاتهامات للقاتل بسبب وفاته.
واختفت «بريور»، التي تبلغ من العمر 16 عاماً، في 29 مارس عام 1975، بعد أن خرجت للقاء أصدقائها في محل بيتزا بالقرب من منزلها في حي بوانت سانت تشارلز، مونتريال .
وظلت الفتاة مفقودة لمدة 4 أيام، حتى عثرت الشرطة عليها متوفاة، وبجسدها آثار للاعتداء من جانب يد خاطفها وقاتلها، الذي بقى مجهولاً حتى الأسبوع الحالي.
ونسبت الشرطة الفضل إلى التطور العلمي والتقني، والذي سمح للمحققين من وحدة ملفات جرائم القتل الغامضة، بربط الحمض النووي الموجود على قطعة من الأدلة التي تم جمعها في مسرح الجريمة بشخص تم الاشتباه به مؤخراً.
وعلم المحققون أن أحد أقارب الضحية شارون بريور، كان يعيش في مونتريال وقت وقوع الجريمة، ويدعى فرانكلين رومين، وهو ما دفعهم للاشتباه بتورطه.
واكتشف المحققون أن «رومين»، المولود في 2 إبريل 1942، قد توفي عام 1982 في مونتريال، وتم دفنه في ولاية فيرجينيا الغربية، بالولايات المتحدة، لكنهم أبلغوا الجهات المختصة، وتمكنوا قبل 3 أسابيع من الحصول على أمر قضائي، لاستخراج رفاته وفحصها.
وتواجد عالم أحياء ضمن الفريق المنفذ لعملية فتح مقبرة فرانكلين رومين، وحصل على عينة من حمضه النووي، لبدء مقارنته بالحمض النووي الموجود على الأدلة الجنائية من مسرح الجريمة، التي تم جمعها قبل 48 عاماً، وحصلوا على نسبة تأكيد 100% أنه المجرم المنشود.
فور تلقي نتائج الفحوصات، تواصلت الشرطة مع إيفون بريور، والدة الضحية، لإبلاغها بتحديد هوية قاتل ابنتها، وغلق القضية نهائياً، إذ إن القاتل توفي عام 1982، ولا يمكن توجيه الاتهامات لميت.
التعليقات