تَبًّا لَكُمْ ، وَلِكُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ تَبًّا لِكُلِّ طُقُوسِ اَلْجَنَازَاتِتِي تَبًّا لِكُلِّ هَرْطَقَاتِ اَلْمَلْحَمِيِّ وَهَلْ إِنَانَا وَآتُو وَدْلَمُونْ وَأَنْكَى حَقَائِقَ ؟ ! ! أُمٌّ أَنَّ شُوبَشْ وَشَاقَّانِ حَقِيقَة لِيسْتُوقَفَانَا جَلْجَامِشْ وَتِيتُوسْ وَمَا نَقَلَ عَنْ أَخْنَاتُونْ وَمَا رَاوَة اَلْمَزْمُورَ حَقَائِق ؟ ! أَنَا لَا أَكْذِبُ وَلَا أُصَدِّقُ رِوَايَةٌ ، لَكَانْتِي مِنْ اَلْعَوَالِمِ أُتِيَ لِأَقُولَ لَكُمْ هَذِهِ مُجَرَّدَةً هَرْطَقَاتٍ وَلِكُلٍّ مِنْكُمْ طُقُوسُ وَحِكَايَاتِي أَسَاطِيرَ لَا أَصْلَ لَهَا ، لِأَنَّ يَوْمَ مِيلَادِي بِبَيْتٍ ، كَانَ بِذَاكَ اَلْيَوْمِ حُزْنَ مَمَاتِي . أَيُّ إِيمِيشْ وِآنْتِينْ هَلْ أَنْتُمْ سُلَالَتِي ؟ ! أَيْ يَهْوَهْ قَلَّ لِي عَنْ خَبَرِ لَهَا رُوَانْشِنَانْ وَانْكِمْدُو وَدُومُوزِي وَحِكَايَةُ اَلْأَبِ أِنْلِيلْ قَلْيِ عَنْكَ وَعَنْهُمْ وَعَنْ لَاهَارَا وَالدِّكْلُوكْ وَأَنْكَى وَعَنْ كُلٍّ مِنْ سَكْبِ اَلْخَمْرِ تَمْجِيدًا وَتَكْرِيمًا فِي يَوْمِ مَمَاتِي وَمِيلَادِيٌّ . . . ! ! تَبًّا لِكُلِّ مَصَادِرِي ، تَبًّا لِكُلِّ عُلُومِي ، أَيًّا أَنْكَى وَننَّخْرَسَاكْ لَمِنْ اُشْكُوا تُشَيَّعِي بِكُلّ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي ؟ ! بِخَمْسَةِ آلَافِ مُعْتَقَدٍ أُشِيعَ مَيِّتٌ ، وَبِخَمْسَةِ آلَاف مُعْتَقَدٍ يَحْتَفِلُ بِمِيلَادِي . . . ! ! فَمَنْ أَصْدَق وَمِنْ أَنْكَرَ ، وَأَنَا مَا بَيْنَ مَيِّتِ وِمُولَادْ أَخْرَس بِلَا نُطْقٍ أُتِيَ . . . وَلَا أَحَدَ يَسْتَمِعُ مَا بَيْنَ نَحْتَفِلُ وَحَارِقٌ أَوْ دَافِنٍ لِجُثَّتَيْ مَعَ أَنَّنِي آتِي ؟ ! ! فَمًا ذَنْبِي فِي أَبَوِيِّ أَمَلْحَدَانْ أَوْ مَاطُوسْيَانْ إِمْ هِنْدُوسِيَّانِ وَلِآخِرِ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي . . . يَا قَوْمُ كُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ لَا تُسَاوِي ذَرَّةً فِي مَرْقَدَيْ وَحَيَاتِي ...!! د . رَعْدْ مِبْيَضَيْنِ
خَادِمُ اَلْإِنْسَانِيَّةِ مُؤَسِّسَ هَيْئَةِ اَلدَّعْوَةِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ وَالْأَمْنِ اَلْإِنْسَانِيِّ عَلَى اَلْمُسْتَوَى اَلْعَالَمِيِّ .
تَبًّا لَكُمْ ، وَلِكُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ تَبًّا لِكُلِّ طُقُوسِ اَلْجَنَازَاتِتِي تَبًّا لِكُلِّ هَرْطَقَاتِ اَلْمَلْحَمِيِّ وَهَلْ إِنَانَا وَآتُو وَدْلَمُونْ وَأَنْكَى حَقَائِقَ ؟ ! ! أُمٌّ أَنَّ شُوبَشْ وَشَاقَّانِ حَقِيقَة لِيسْتُوقَفَانَا جَلْجَامِشْ وَتِيتُوسْ وَمَا نَقَلَ عَنْ أَخْنَاتُونْ وَمَا رَاوَة اَلْمَزْمُورَ حَقَائِق ؟ ! أَنَا لَا أَكْذِبُ وَلَا أُصَدِّقُ رِوَايَةٌ ، لَكَانْتِي مِنْ اَلْعَوَالِمِ أُتِيَ لِأَقُولَ لَكُمْ هَذِهِ مُجَرَّدَةً هَرْطَقَاتٍ وَلِكُلٍّ مِنْكُمْ طُقُوسُ وَحِكَايَاتِي أَسَاطِيرَ لَا أَصْلَ لَهَا ، لِأَنَّ يَوْمَ مِيلَادِي بِبَيْتٍ ، كَانَ بِذَاكَ اَلْيَوْمِ حُزْنَ مَمَاتِي . أَيُّ إِيمِيشْ وِآنْتِينْ هَلْ أَنْتُمْ سُلَالَتِي ؟ ! أَيْ يَهْوَهْ قَلَّ لِي عَنْ خَبَرِ لَهَا رُوَانْشِنَانْ وَانْكِمْدُو وَدُومُوزِي وَحِكَايَةُ اَلْأَبِ أِنْلِيلْ قَلْيِ عَنْكَ وَعَنْهُمْ وَعَنْ لَاهَارَا وَالدِّكْلُوكْ وَأَنْكَى وَعَنْ كُلٍّ مِنْ سَكْبِ اَلْخَمْرِ تَمْجِيدًا وَتَكْرِيمًا فِي يَوْمِ مَمَاتِي وَمِيلَادِيٌّ . . . ! ! تَبًّا لِكُلِّ مَصَادِرِي ، تَبًّا لِكُلِّ عُلُومِي ، أَيًّا أَنْكَى وَننَّخْرَسَاكْ لَمِنْ اُشْكُوا تُشَيَّعِي بِكُلّ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي ؟ ! بِخَمْسَةِ آلَافِ مُعْتَقَدٍ أُشِيعَ مَيِّتٌ ، وَبِخَمْسَةِ آلَاف مُعْتَقَدٍ يَحْتَفِلُ بِمِيلَادِي . . . ! ! فَمَنْ أَصْدَق وَمِنْ أَنْكَرَ ، وَأَنَا مَا بَيْنَ مَيِّتِ وِمُولَادْ أَخْرَس بِلَا نُطْقٍ أُتِيَ . . . وَلَا أَحَدَ يَسْتَمِعُ مَا بَيْنَ نَحْتَفِلُ وَحَارِقٌ أَوْ دَافِنٍ لِجُثَّتَيْ مَعَ أَنَّنِي آتِي ؟ ! ! فَمًا ذَنْبِي فِي أَبَوِيِّ أَمَلْحَدَانْ أَوْ مَاطُوسْيَانْ إِمْ هِنْدُوسِيَّانِ وَلِآخِرِ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي . . . يَا قَوْمُ كُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ لَا تُسَاوِي ذَرَّةً فِي مَرْقَدَيْ وَحَيَاتِي ...!! د . رَعْدْ مِبْيَضَيْنِ
خَادِمُ اَلْإِنْسَانِيَّةِ مُؤَسِّسَ هَيْئَةِ اَلدَّعْوَةِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ وَالْأَمْنِ اَلْإِنْسَانِيِّ عَلَى اَلْمُسْتَوَى اَلْعَالَمِيِّ .
تَبًّا لَكُمْ ، وَلِكُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ تَبًّا لِكُلِّ طُقُوسِ اَلْجَنَازَاتِتِي تَبًّا لِكُلِّ هَرْطَقَاتِ اَلْمَلْحَمِيِّ وَهَلْ إِنَانَا وَآتُو وَدْلَمُونْ وَأَنْكَى حَقَائِقَ ؟ ! ! أُمٌّ أَنَّ شُوبَشْ وَشَاقَّانِ حَقِيقَة لِيسْتُوقَفَانَا جَلْجَامِشْ وَتِيتُوسْ وَمَا نَقَلَ عَنْ أَخْنَاتُونْ وَمَا رَاوَة اَلْمَزْمُورَ حَقَائِق ؟ ! أَنَا لَا أَكْذِبُ وَلَا أُصَدِّقُ رِوَايَةٌ ، لَكَانْتِي مِنْ اَلْعَوَالِمِ أُتِيَ لِأَقُولَ لَكُمْ هَذِهِ مُجَرَّدَةً هَرْطَقَاتٍ وَلِكُلٍّ مِنْكُمْ طُقُوسُ وَحِكَايَاتِي أَسَاطِيرَ لَا أَصْلَ لَهَا ، لِأَنَّ يَوْمَ مِيلَادِي بِبَيْتٍ ، كَانَ بِذَاكَ اَلْيَوْمِ حُزْنَ مَمَاتِي . أَيُّ إِيمِيشْ وِآنْتِينْ هَلْ أَنْتُمْ سُلَالَتِي ؟ ! أَيْ يَهْوَهْ قَلَّ لِي عَنْ خَبَرِ لَهَا رُوَانْشِنَانْ وَانْكِمْدُو وَدُومُوزِي وَحِكَايَةُ اَلْأَبِ أِنْلِيلْ قَلْيِ عَنْكَ وَعَنْهُمْ وَعَنْ لَاهَارَا وَالدِّكْلُوكْ وَأَنْكَى وَعَنْ كُلٍّ مِنْ سَكْبِ اَلْخَمْرِ تَمْجِيدًا وَتَكْرِيمًا فِي يَوْمِ مَمَاتِي وَمِيلَادِيٌّ . . . ! ! تَبًّا لِكُلِّ مَصَادِرِي ، تَبًّا لِكُلِّ عُلُومِي ، أَيًّا أَنْكَى وَننَّخْرَسَاكْ لَمِنْ اُشْكُوا تُشَيَّعِي بِكُلّ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي ؟ ! بِخَمْسَةِ آلَافِ مُعْتَقَدٍ أُشِيعَ مَيِّتٌ ، وَبِخَمْسَةِ آلَاف مُعْتَقَدٍ يَحْتَفِلُ بِمِيلَادِي . . . ! ! فَمَنْ أَصْدَق وَمِنْ أَنْكَرَ ، وَأَنَا مَا بَيْنَ مَيِّتِ وِمُولَادْ أَخْرَس بِلَا نُطْقٍ أُتِيَ . . . وَلَا أَحَدَ يَسْتَمِعُ مَا بَيْنَ نَحْتَفِلُ وَحَارِقٌ أَوْ دَافِنٍ لِجُثَّتَيْ مَعَ أَنَّنِي آتِي ؟ ! ! فَمًا ذَنْبِي فِي أَبَوِيِّ أَمَلْحَدَانْ أَوْ مَاطُوسْيَانْ إِمْ هِنْدُوسِيَّانِ وَلِآخِرِ اَلْمَعَتَدَقَتَاتِي . . . يَا قَوْمُ كُلِّ مُعْتَقَدَاتِكُمْ لَا تُسَاوِي ذَرَّةً فِي مَرْقَدَيْ وَحَيَاتِي ...!! د . رَعْدْ مِبْيَضَيْنِ
خَادِمُ اَلْإِنْسَانِيَّةِ مُؤَسِّسَ هَيْئَةِ اَلدَّعْوَةِ اَلْإِنْسَانِيَّةِ وَالْأَمْنِ اَلْإِنْسَانِيِّ عَلَى اَلْمُسْتَوَى اَلْعَالَمِيِّ .
التعليقات