تعرضت الأمة العربية منذ قيام ما يسمى (إسرائيل)، ولغاية اتفاقيات السلام البارد الى مجموعة من الأخطار، كان سببها، أولاً؛ التمدد الأخطبوطي اليهودي داخل المنطقة العربية، تحت مفهوم التطبيع السياسي، والاقتصادي دون أي مقابل.
ثانياً؛ مفهوم الهجرة والترحيل الذي انتهجته، وقامت عليه دولة الكيان الصهيوني منذ عام (1948)، عن طريق تفريغ سكان فلسطين، وترحيلهم الى الدول العربية والأجنبية، وتجهيز مستوطنات قابلة للسكن والحياة.
ثالثاً: نسف كل الإتفاقيات، والمبادىء، والأنظمة التي قامت وتأسست عليها هيئة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي، ومنظمات حقوق الإنسان، وحق الإنسان الطبيعي في أن يعيش على تراب وطنه بأمن وأمان.
مشكلة العرب أنهم قبلوا الضغوطات الأجنبية لحل مشاكل العدو الصهيوني مقابل المساعدات، ووافقوا على استقبال آلاف اللاجئين، وتوطينهم من أجل رفع الضغط السكاني عن اليهود، بمعنى، أن الغرب حل المشكلة في فلسطين على حساب زيادة الضغط على الأمة العربية ومن بينها الأردن.
الخطر الأكبر الذي تتعرض له الشعوب العربية، وهو ليس وليد الساعة، بل منذ مؤتمرات السلام في بداية التسعينات، يتمثل، أولاً؛ بالسكوت على جرائم اليهود ضد الفلسطينيين، وعدم اتخاذ أية قرارات رادعة ضد اليهود.
ثانياً؛ ظهور تجار وسماسرة للقضية الفلسطينية من أبناء الشعب الفلسطيني، قبضوا مئات ملايين الدولارات مقابل بيع الأراضي الفلسطينية، وإسقاط حقهم في العودة والتعويض.
ثالثاً؛ قبول بعض الدول العربية المساعدات من الغرب والتي كانت وما زالت نتيجتها الخضوع لكل الإملاءات الغربية لصالح إسرائيل.
تمرد إسرائيل على الشرعية الدولية، وانتهاك المقدسات، وقتل الإنسان الفلسطيني والعربي، وعدم اكتراث اليهود بحقوق الشعب الفلسطيني، وبالقانون الدولي، والاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى سببه الخضوع للغرب...؟
وللأمر بقية...
تعرضت الأمة العربية منذ قيام ما يسمى (إسرائيل)، ولغاية اتفاقيات السلام البارد الى مجموعة من الأخطار، كان سببها، أولاً؛ التمدد الأخطبوطي اليهودي داخل المنطقة العربية، تحت مفهوم التطبيع السياسي، والاقتصادي دون أي مقابل.
ثانياً؛ مفهوم الهجرة والترحيل الذي انتهجته، وقامت عليه دولة الكيان الصهيوني منذ عام (1948)، عن طريق تفريغ سكان فلسطين، وترحيلهم الى الدول العربية والأجنبية، وتجهيز مستوطنات قابلة للسكن والحياة.
ثالثاً: نسف كل الإتفاقيات، والمبادىء، والأنظمة التي قامت وتأسست عليها هيئة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي، ومنظمات حقوق الإنسان، وحق الإنسان الطبيعي في أن يعيش على تراب وطنه بأمن وأمان.
مشكلة العرب أنهم قبلوا الضغوطات الأجنبية لحل مشاكل العدو الصهيوني مقابل المساعدات، ووافقوا على استقبال آلاف اللاجئين، وتوطينهم من أجل رفع الضغط السكاني عن اليهود، بمعنى، أن الغرب حل المشكلة في فلسطين على حساب زيادة الضغط على الأمة العربية ومن بينها الأردن.
الخطر الأكبر الذي تتعرض له الشعوب العربية، وهو ليس وليد الساعة، بل منذ مؤتمرات السلام في بداية التسعينات، يتمثل، أولاً؛ بالسكوت على جرائم اليهود ضد الفلسطينيين، وعدم اتخاذ أية قرارات رادعة ضد اليهود.
ثانياً؛ ظهور تجار وسماسرة للقضية الفلسطينية من أبناء الشعب الفلسطيني، قبضوا مئات ملايين الدولارات مقابل بيع الأراضي الفلسطينية، وإسقاط حقهم في العودة والتعويض.
ثالثاً؛ قبول بعض الدول العربية المساعدات من الغرب والتي كانت وما زالت نتيجتها الخضوع لكل الإملاءات الغربية لصالح إسرائيل.
تمرد إسرائيل على الشرعية الدولية، وانتهاك المقدسات، وقتل الإنسان الفلسطيني والعربي، وعدم اكتراث اليهود بحقوق الشعب الفلسطيني، وبالقانون الدولي، والاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى سببه الخضوع للغرب...؟
وللأمر بقية...
تعرضت الأمة العربية منذ قيام ما يسمى (إسرائيل)، ولغاية اتفاقيات السلام البارد الى مجموعة من الأخطار، كان سببها، أولاً؛ التمدد الأخطبوطي اليهودي داخل المنطقة العربية، تحت مفهوم التطبيع السياسي، والاقتصادي دون أي مقابل.
ثانياً؛ مفهوم الهجرة والترحيل الذي انتهجته، وقامت عليه دولة الكيان الصهيوني منذ عام (1948)، عن طريق تفريغ سكان فلسطين، وترحيلهم الى الدول العربية والأجنبية، وتجهيز مستوطنات قابلة للسكن والحياة.
ثالثاً: نسف كل الإتفاقيات، والمبادىء، والأنظمة التي قامت وتأسست عليها هيئة الأمم المتحدة، ومجلس الأمن الدولي، ومنظمات حقوق الإنسان، وحق الإنسان الطبيعي في أن يعيش على تراب وطنه بأمن وأمان.
مشكلة العرب أنهم قبلوا الضغوطات الأجنبية لحل مشاكل العدو الصهيوني مقابل المساعدات، ووافقوا على استقبال آلاف اللاجئين، وتوطينهم من أجل رفع الضغط السكاني عن اليهود، بمعنى، أن الغرب حل المشكلة في فلسطين على حساب زيادة الضغط على الأمة العربية ومن بينها الأردن.
الخطر الأكبر الذي تتعرض له الشعوب العربية، وهو ليس وليد الساعة، بل منذ مؤتمرات السلام في بداية التسعينات، يتمثل، أولاً؛ بالسكوت على جرائم اليهود ضد الفلسطينيين، وعدم اتخاذ أية قرارات رادعة ضد اليهود.
ثانياً؛ ظهور تجار وسماسرة للقضية الفلسطينية من أبناء الشعب الفلسطيني، قبضوا مئات ملايين الدولارات مقابل بيع الأراضي الفلسطينية، وإسقاط حقهم في العودة والتعويض.
ثالثاً؛ قبول بعض الدول العربية المساعدات من الغرب والتي كانت وما زالت نتيجتها الخضوع لكل الإملاءات الغربية لصالح إسرائيل.
تمرد إسرائيل على الشرعية الدولية، وانتهاك المقدسات، وقتل الإنسان الفلسطيني والعربي، وعدم اكتراث اليهود بحقوق الشعب الفلسطيني، وبالقانون الدولي، والاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى سببه الخضوع للغرب...؟
وللأمر بقية...
التعليقات