أقسم الله عز وجل بالضحى في كتابه العزيز فقال عز وجلّ: 'وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2)'، وفي فضلها؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِن ذلكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما مِنَ الضُّحَى'.
تخيّل مقدار الأجر العظيم الكامن في صلاة الضحى! ركعتان وهو الحد الأدنى لها تجزئ عن الصدقة الواجبة عليك عن كل قطعة من عظامك كل يوم، وهو فعل صغير جداً وأجر كبير.
وننشغل في أيامنا عادةً بالذهاب الى العمل في وقت صلاة الضحى، وبالتالي يكون شهر رمضان الفضيل هو الحل الأمثل لإعتياد آداءها يومياً، لتصبح عادة حسنة لدينا، نمارسها بقية العام، وذلك نتيجة لتأخير ساعات العمل، أو بالإمكان إقتطاع خمس دقائق من أعمال الدنيا للقيام بعمل كبير من أعمال الآخرة.
والشكل الأمثل والأوجب لصلاة الضحى هو الإنتظار بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس بمقدار رمح، وهو ما يعادل ربع ساعة بعد الشروق، ثم آداء الصلاة، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: 'من صلَّى الغداةَ في جماعةٍ ثم قعد يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ الشمسُ ثم صلَّى ركعتيْنِ كانت لهُ كأجرِ حجَّةٍ وعمرةٍ، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: تَامَّةٍ، تَامَّةٍ، تَامَّةٍ'.
أقسم الله عز وجل بالضحى في كتابه العزيز فقال عز وجلّ: 'وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2)'، وفي فضلها؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِن ذلكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما مِنَ الضُّحَى'.
تخيّل مقدار الأجر العظيم الكامن في صلاة الضحى! ركعتان وهو الحد الأدنى لها تجزئ عن الصدقة الواجبة عليك عن كل قطعة من عظامك كل يوم، وهو فعل صغير جداً وأجر كبير.
وننشغل في أيامنا عادةً بالذهاب الى العمل في وقت صلاة الضحى، وبالتالي يكون شهر رمضان الفضيل هو الحل الأمثل لإعتياد آداءها يومياً، لتصبح عادة حسنة لدينا، نمارسها بقية العام، وذلك نتيجة لتأخير ساعات العمل، أو بالإمكان إقتطاع خمس دقائق من أعمال الدنيا للقيام بعمل كبير من أعمال الآخرة.
والشكل الأمثل والأوجب لصلاة الضحى هو الإنتظار بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس بمقدار رمح، وهو ما يعادل ربع ساعة بعد الشروق، ثم آداء الصلاة، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: 'من صلَّى الغداةَ في جماعةٍ ثم قعد يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ الشمسُ ثم صلَّى ركعتيْنِ كانت لهُ كأجرِ حجَّةٍ وعمرةٍ، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: تَامَّةٍ، تَامَّةٍ، تَامَّةٍ'.
أقسم الله عز وجل بالضحى في كتابه العزيز فقال عز وجلّ: 'وَالضُّحَى (1) وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى (2)'، وفي فضلها؛ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: 'يُصْبِحُ علَى كُلِّ سُلَامَى مِن أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ، فَكُلُّ تَسْبِيحَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَحْمِيدَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَهْلِيلَةٍ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ تَكْبِيرَةٍ صَدَقَةٌ، وَأَمْرٌ بالمَعروفِ صَدَقَةٌ، وَنَهْيٌ عَنِ المُنْكَرِ صَدَقَةٌ، وَيُجْزِئُ مِن ذلكَ رَكْعَتَانِ يَرْكَعُهُما مِنَ الضُّحَى'.
تخيّل مقدار الأجر العظيم الكامن في صلاة الضحى! ركعتان وهو الحد الأدنى لها تجزئ عن الصدقة الواجبة عليك عن كل قطعة من عظامك كل يوم، وهو فعل صغير جداً وأجر كبير.
وننشغل في أيامنا عادةً بالذهاب الى العمل في وقت صلاة الضحى، وبالتالي يكون شهر رمضان الفضيل هو الحل الأمثل لإعتياد آداءها يومياً، لتصبح عادة حسنة لدينا، نمارسها بقية العام، وذلك نتيجة لتأخير ساعات العمل، أو بالإمكان إقتطاع خمس دقائق من أعمال الدنيا للقيام بعمل كبير من أعمال الآخرة.
والشكل الأمثل والأوجب لصلاة الضحى هو الإنتظار بعد صلاة الفجر حتى تطلع الشمس بمقدار رمح، وهو ما يعادل ربع ساعة بعد الشروق، ثم آداء الصلاة، وفي هذا يقول الرسول صلى الله عليه وسلم: 'من صلَّى الغداةَ في جماعةٍ ثم قعد يذكرُ اللهَ حتى تطلعَ الشمسُ ثم صلَّى ركعتيْنِ كانت لهُ كأجرِ حجَّةٍ وعمرةٍ، قال: قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ: تَامَّةٍ، تَامَّةٍ، تَامَّةٍ'.
التعليقات