قال الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة إن العقل الصهيوني المتطرف يسعى لاحتلال كامل الأرض الفلسطينية وطرد الفلسطينيين منها وحل القضية الفلسطينية على حساب الشعب العربي وبالذات الأردن، مضيفاً أن هذا الأمر هو توجه حقيقي على الرغم من وجود معاهدات سلام واتفاقيات واجتماعات، مؤكداً أنها لا تردع الاحتلال في تصرفاتهم وسلوكهم السياسي.
وأشار المشاقبة في لقاء متلفز أن لدى الأردن أوراق كثيرة للضغط على الاحتلال تتمثل بـ'خطاب سياسي متزن' يعري الممارسات 'الإسرائيلية' في المحاكم الدولية، إضافة إلى تعزيز الوحدة الوطنية وبناء ثقافة سياسية لتعزيزها، عدا عن دور الإعلام المهم في بناء الرأي العام وبناء الثقافة السياسية، مؤكداً أن التهديد الحاصل اليوم على الأردن ليس الأول ولن يكون الأخير، وعلينا أن 'نهيئ أنفسنا لما هو قادم وأصعب'.
قال الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة إن العقل الصهيوني المتطرف يسعى لاحتلال كامل الأرض الفلسطينية وطرد الفلسطينيين منها وحل القضية الفلسطينية على حساب الشعب العربي وبالذات الأردن، مضيفاً أن هذا الأمر هو توجه حقيقي على الرغم من وجود معاهدات سلام واتفاقيات واجتماعات، مؤكداً أنها لا تردع الاحتلال في تصرفاتهم وسلوكهم السياسي.
وأشار المشاقبة في لقاء متلفز أن لدى الأردن أوراق كثيرة للضغط على الاحتلال تتمثل بـ'خطاب سياسي متزن' يعري الممارسات 'الإسرائيلية' في المحاكم الدولية، إضافة إلى تعزيز الوحدة الوطنية وبناء ثقافة سياسية لتعزيزها، عدا عن دور الإعلام المهم في بناء الرأي العام وبناء الثقافة السياسية، مؤكداً أن التهديد الحاصل اليوم على الأردن ليس الأول ولن يكون الأخير، وعلينا أن 'نهيئ أنفسنا لما هو قادم وأصعب'.
قال الوزير السابق الدكتور أمين المشاقبة إن العقل الصهيوني المتطرف يسعى لاحتلال كامل الأرض الفلسطينية وطرد الفلسطينيين منها وحل القضية الفلسطينية على حساب الشعب العربي وبالذات الأردن، مضيفاً أن هذا الأمر هو توجه حقيقي على الرغم من وجود معاهدات سلام واتفاقيات واجتماعات، مؤكداً أنها لا تردع الاحتلال في تصرفاتهم وسلوكهم السياسي.
وأشار المشاقبة في لقاء متلفز أن لدى الأردن أوراق كثيرة للضغط على الاحتلال تتمثل بـ'خطاب سياسي متزن' يعري الممارسات 'الإسرائيلية' في المحاكم الدولية، إضافة إلى تعزيز الوحدة الوطنية وبناء ثقافة سياسية لتعزيزها، عدا عن دور الإعلام المهم في بناء الرأي العام وبناء الثقافة السياسية، مؤكداً أن التهديد الحاصل اليوم على الأردن ليس الأول ولن يكون الأخير، وعلينا أن 'نهيئ أنفسنا لما هو قادم وأصعب'.
التعليقات