ناقشت بلدية عجلون الكبرى ومديرية العمل الثقافي للمدن العربية، اليوم الثلاثاء، في القرية الحضرية آليات العمل لتطوير الواقع الثقافي بالمحافظة.
وقال نائب المحافظ، الدكتور هاشم العبداللات، إن محافظة عجلون تزخر بميزات نسبية تختلف عن باقي المحافظات منها الطبيعة البيئية والأشجار والأودية والمسارات السياحية، مؤكدا أهمية التشبيك مع المنظمات والهيئات الداعمة والمانحة في سبيل الاستفادة من التجارب السابقة في هذا المجال.
وبين رئيس البلدية، حمزة الزغول، أن البلدية أخذت على عاتقها تطوير المنتج الثقافي من خلال استحداث مديرية النشاط الثقافي على الهيكل التنظيمي للبلدية بهدف تنظيم وإقامة الأنشطة الثقافية المختلفة، بالشراكة مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة، الأمر الذي سيسهم بتطوير المنتج الثقافي في المحافظة.
وبينت مديرة العمل الثقافي للمدن العربية، الدكتورة إسلام بينو، أن مجموعة العمل الثقافي، التابعة لأنظمة المدن العربية، تسعى لتطوير العمل الثقافي التنموي من خلال تطوير وتحسين الواقع الثقافي في المدن العربية وتعزيز التنمية الثقافية ووضع استراتيجية عربية للتنمية الثقافية في سبيل الارتقاء بالواقع الثقافي في مجتمعات المدن الأعضاء.
وقدم مساعد رئيس البلدية، محمد علي القضاة، عرضاً توضيحياً عن مناطق البلدية وعدد سكانها ومساحتها ومناطق اختصاصها وما تزخر به من مقومات تنموية وسياحية استثمارية يجب استثمارها لتحقيق التنمية المحلية في جميع القطاعات.
ناقشت بلدية عجلون الكبرى ومديرية العمل الثقافي للمدن العربية، اليوم الثلاثاء، في القرية الحضرية آليات العمل لتطوير الواقع الثقافي بالمحافظة.
وقال نائب المحافظ، الدكتور هاشم العبداللات، إن محافظة عجلون تزخر بميزات نسبية تختلف عن باقي المحافظات منها الطبيعة البيئية والأشجار والأودية والمسارات السياحية، مؤكدا أهمية التشبيك مع المنظمات والهيئات الداعمة والمانحة في سبيل الاستفادة من التجارب السابقة في هذا المجال.
وبين رئيس البلدية، حمزة الزغول، أن البلدية أخذت على عاتقها تطوير المنتج الثقافي من خلال استحداث مديرية النشاط الثقافي على الهيكل التنظيمي للبلدية بهدف تنظيم وإقامة الأنشطة الثقافية المختلفة، بالشراكة مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة، الأمر الذي سيسهم بتطوير المنتج الثقافي في المحافظة.
وبينت مديرة العمل الثقافي للمدن العربية، الدكتورة إسلام بينو، أن مجموعة العمل الثقافي، التابعة لأنظمة المدن العربية، تسعى لتطوير العمل الثقافي التنموي من خلال تطوير وتحسين الواقع الثقافي في المدن العربية وتعزيز التنمية الثقافية ووضع استراتيجية عربية للتنمية الثقافية في سبيل الارتقاء بالواقع الثقافي في مجتمعات المدن الأعضاء.
وقدم مساعد رئيس البلدية، محمد علي القضاة، عرضاً توضيحياً عن مناطق البلدية وعدد سكانها ومساحتها ومناطق اختصاصها وما تزخر به من مقومات تنموية وسياحية استثمارية يجب استثمارها لتحقيق التنمية المحلية في جميع القطاعات.
ناقشت بلدية عجلون الكبرى ومديرية العمل الثقافي للمدن العربية، اليوم الثلاثاء، في القرية الحضرية آليات العمل لتطوير الواقع الثقافي بالمحافظة.
وقال نائب المحافظ، الدكتور هاشم العبداللات، إن محافظة عجلون تزخر بميزات نسبية تختلف عن باقي المحافظات منها الطبيعة البيئية والأشجار والأودية والمسارات السياحية، مؤكدا أهمية التشبيك مع المنظمات والهيئات الداعمة والمانحة في سبيل الاستفادة من التجارب السابقة في هذا المجال.
وبين رئيس البلدية، حمزة الزغول، أن البلدية أخذت على عاتقها تطوير المنتج الثقافي من خلال استحداث مديرية النشاط الثقافي على الهيكل التنظيمي للبلدية بهدف تنظيم وإقامة الأنشطة الثقافية المختلفة، بالشراكة مع الجهات والمؤسسات ذات العلاقة، الأمر الذي سيسهم بتطوير المنتج الثقافي في المحافظة.
وبينت مديرة العمل الثقافي للمدن العربية، الدكتورة إسلام بينو، أن مجموعة العمل الثقافي، التابعة لأنظمة المدن العربية، تسعى لتطوير العمل الثقافي التنموي من خلال تطوير وتحسين الواقع الثقافي في المدن العربية وتعزيز التنمية الثقافية ووضع استراتيجية عربية للتنمية الثقافية في سبيل الارتقاء بالواقع الثقافي في مجتمعات المدن الأعضاء.
وقدم مساعد رئيس البلدية، محمد علي القضاة، عرضاً توضيحياً عن مناطق البلدية وعدد سكانها ومساحتها ومناطق اختصاصها وما تزخر به من مقومات تنموية وسياحية استثمارية يجب استثمارها لتحقيق التنمية المحلية في جميع القطاعات.
التعليقات