تعرّضت مصر لهزة أرضية بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، وقال المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل إن مصر تعرضت لزلزال على عمق كيلو متر، في الساعة الواحدة و9 دقائق و3 ثوان.
جاءت هذه الهزة بعد تغريدة لهيئة تابعة للعالم الهولندي فرانك هوغربيتس تنبأت بوقوع عدة زلازل جديدة بدءا من اليوم الأربعاء 22 آذار (مارس).
وأشارت الهيئة إلى إمكانية حدوث زلازل في حدود 5 أو 6 درجات على مقياس ريختر. وقالت حينها: 'قد تتسبب الهندسة القمرية في بعض النشاط الزلزالي الأقوى في الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات، خاصة في حوالي 22 آذار (مارس)'.
وتسبّبت تحذيرات هوغربيتس في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 شباط (فبراير).
وقالت الشبكة القومية للزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إن مركز الزلزال يقع في المنطقة 24.3863 درجة شمالا، 33.2318 درجة شرقا، بينما المكان: 19 كم أسوان، مصر، والمكان الرئيسي: 47 كم شمال شرق أسوان والعمق: 0.03 كيلو متر، بحسب ما أورد موقع 'القاهرة 24'.
وفي وقت سابق، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن التنبؤ بالزلازل أمر مستحيل علميا ولا يوجد علاقة سببيه بين حركة الكواكب والزلازل على الأرض، والكواكب نفسها تحدث عليها زلازل، موضحا، أن الزلازل تحدث بكل مكان طوال الوقت سواء في مصر أو غيرها من الدول، لكن مصر ليست على حزام الزلازل.
وأوضح المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في بيان، أنه 'إذا لم تنفجر أي براكين في البحر المتوسط، وشواطئ مصر لن تتعرض لأمواج تسونامي'، مضيفا: أن 'الهزات الأرضية ليست كلها بسبب الزلازل، فهناك أسباب أخرى مثل الإنشاءات الضخمة وغيرها، ودور المعهد العلمي هو إصدار البيانات الرسمية عند حدوث زلزال فقط ونشر الوعي باستمرار عن ظاهرة الزلازل'.
تعرّضت مصر لهزة أرضية بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، وقال المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل إن مصر تعرضت لزلزال على عمق كيلو متر، في الساعة الواحدة و9 دقائق و3 ثوان.
جاءت هذه الهزة بعد تغريدة لهيئة تابعة للعالم الهولندي فرانك هوغربيتس تنبأت بوقوع عدة زلازل جديدة بدءا من اليوم الأربعاء 22 آذار (مارس).
وأشارت الهيئة إلى إمكانية حدوث زلازل في حدود 5 أو 6 درجات على مقياس ريختر. وقالت حينها: 'قد تتسبب الهندسة القمرية في بعض النشاط الزلزالي الأقوى في الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات، خاصة في حوالي 22 آذار (مارس)'.
وتسبّبت تحذيرات هوغربيتس في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 شباط (فبراير).
وقالت الشبكة القومية للزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إن مركز الزلزال يقع في المنطقة 24.3863 درجة شمالا، 33.2318 درجة شرقا، بينما المكان: 19 كم أسوان، مصر، والمكان الرئيسي: 47 كم شمال شرق أسوان والعمق: 0.03 كيلو متر، بحسب ما أورد موقع 'القاهرة 24'.
وفي وقت سابق، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن التنبؤ بالزلازل أمر مستحيل علميا ولا يوجد علاقة سببيه بين حركة الكواكب والزلازل على الأرض، والكواكب نفسها تحدث عليها زلازل، موضحا، أن الزلازل تحدث بكل مكان طوال الوقت سواء في مصر أو غيرها من الدول، لكن مصر ليست على حزام الزلازل.
وأوضح المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في بيان، أنه 'إذا لم تنفجر أي براكين في البحر المتوسط، وشواطئ مصر لن تتعرض لأمواج تسونامي'، مضيفا: أن 'الهزات الأرضية ليست كلها بسبب الزلازل، فهناك أسباب أخرى مثل الإنشاءات الضخمة وغيرها، ودور المعهد العلمي هو إصدار البيانات الرسمية عند حدوث زلزال فقط ونشر الوعي باستمرار عن ظاهرة الزلازل'.
تعرّضت مصر لهزة أرضية بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، وقال المركز الأورومتوسطي لرصد الزلازل إن مصر تعرضت لزلزال على عمق كيلو متر، في الساعة الواحدة و9 دقائق و3 ثوان.
جاءت هذه الهزة بعد تغريدة لهيئة تابعة للعالم الهولندي فرانك هوغربيتس تنبأت بوقوع عدة زلازل جديدة بدءا من اليوم الأربعاء 22 آذار (مارس).
وأشارت الهيئة إلى إمكانية حدوث زلازل في حدود 5 أو 6 درجات على مقياس ريختر. وقالت حينها: 'قد تتسبب الهندسة القمرية في بعض النشاط الزلزالي الأقوى في الأيام المقبلة، ومن المحتمل أن تصل قوتها إلى 5 إلى 6 درجات، خاصة في حوالي 22 آذار (مارس)'.
وتسبّبت تحذيرات هوغربيتس في حالة من الهلع، خاصة بعد أن تنبأ عدة مرات بحدوث زلازل أو هزات قبل وقوعها بالفعل على مدار الأسابيع القليلة الماضية، أبرزها كان الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا في 6 شباط (فبراير).
وقالت الشبكة القومية للزلازل التابعة للمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية إن مركز الزلزال يقع في المنطقة 24.3863 درجة شمالا، 33.2318 درجة شرقا، بينما المكان: 19 كم أسوان، مصر، والمكان الرئيسي: 47 كم شمال شرق أسوان والعمق: 0.03 كيلو متر، بحسب ما أورد موقع 'القاهرة 24'.
وفي وقت سابق، أكد المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، أن التنبؤ بالزلازل أمر مستحيل علميا ولا يوجد علاقة سببيه بين حركة الكواكب والزلازل على الأرض، والكواكب نفسها تحدث عليها زلازل، موضحا، أن الزلازل تحدث بكل مكان طوال الوقت سواء في مصر أو غيرها من الدول، لكن مصر ليست على حزام الزلازل.
وأوضح المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، في بيان، أنه 'إذا لم تنفجر أي براكين في البحر المتوسط، وشواطئ مصر لن تتعرض لأمواج تسونامي'، مضيفا: أن 'الهزات الأرضية ليست كلها بسبب الزلازل، فهناك أسباب أخرى مثل الإنشاءات الضخمة وغيرها، ودور المعهد العلمي هو إصدار البيانات الرسمية عند حدوث زلزال فقط ونشر الوعي باستمرار عن ظاهرة الزلازل'.
التعليقات