بعد النساء "المعنّفات"¡ يبدو أن مجتمع الرجال مقبل على حلقات من مسلسل الأزواج "المعنفين". ولكن أي عنف هو¿ فقد استقبل مستشفى الملك فهد في جدة أخيراً خمس حالات لأزواج قامت زوجاتهم ببتر أعضائهم الذكورية!
خداع عاطفى
وقالت رئيسة قسم الأمراض النفسية في المستشفى الاستشارية منى الصواف لـجريدة "الحياة" التى تصدر فى لندن¡ إن تلك الحالات جاءت بسبب غضب الزوجة وشعورها بالخداع العاطفي من زوجها¡ ما دعاها إلى الانتقام. وذكرت أن الأزواج المعنفين الخمسة تم تحويلهم من إدارة المستشفى إلى قسم الأمراض النفسية لدرس حالاتهم النفسية¡ وتقصي حقيقة تلك الاعتداءات عليهم.
عنف ضد الازواج
وقالت الصواف: "إن الرجل يخجل من الاعتراف بأن هذه الكدمات وآثار الضرب البادية عليه هي من فعل زوجته¡ لخشيته من سخرية العائلة والمجتمع¡ إلا أن الاختصاصيين بإمكانهم كشف هذا الأمر". وأكدت أن العنف ضد الأزواج يقع على شكل أذى جسدي ولفظي ونفسي¡ وتتنوع أسبابه بحسب صفات الزوجة¡ وشخصية الرجل الذي يقع ضحية لعنف المرأة¡ في حال كانت أكبر سناً منه¡ أو كان هو من ذوي الحاجات الخاصة¡ أو كانت هي أكثر ثراء ومكانة اجتماعية من الزوج.
وذهبت الاستشارية النفسية إلى أن بعض الأزواج يقعون تحت ضغط العنف النفسي المتمثل في امتناع الزوجة عن المعاشرة الشرعية¡ والإهمال ومحاولة التقليل من أهميته¡ إذ تحصل هذه الحوادث في غالبيتها لدى الزوجات اللائي يملكن ثروة مالية أكثر من الزوج¡ إضافة إلى اعتبارات فارق السن بين الشريكين.
وألمحت الصواف إلى أن بعض الرجال ممن يعانون ضعفاً جنسياً يتعرضون للابتزاز من جانب زوجاتهم¡ الأمر الذي يقود إلى تفسيرات أخرى لضعف شخصيته¡ وانكساره النفسي¡ ما ينعكس سلباً على سلوكياته خارج منزله¡ التي تغلب عليها الشراسة والخشونة في تعاملاته مع الآخرين.
بعد النساء "المعنّفات"¡ يبدو أن مجتمع الرجال مقبل على حلقات من مسلسل الأزواج "المعنفين". ولكن أي عنف هو¿ فقد استقبل مستشفى الملك فهد في جدة أخيراً خمس حالات لأزواج قامت زوجاتهم ببتر أعضائهم الذكورية!
خداع عاطفى
وقالت رئيسة قسم الأمراض النفسية في المستشفى الاستشارية منى الصواف لـجريدة "الحياة" التى تصدر فى لندن¡ إن تلك الحالات جاءت بسبب غضب الزوجة وشعورها بالخداع العاطفي من زوجها¡ ما دعاها إلى الانتقام. وذكرت أن الأزواج المعنفين الخمسة تم تحويلهم من إدارة المستشفى إلى قسم الأمراض النفسية لدرس حالاتهم النفسية¡ وتقصي حقيقة تلك الاعتداءات عليهم.
عنف ضد الازواج
وقالت الصواف: "إن الرجل يخجل من الاعتراف بأن هذه الكدمات وآثار الضرب البادية عليه هي من فعل زوجته¡ لخشيته من سخرية العائلة والمجتمع¡ إلا أن الاختصاصيين بإمكانهم كشف هذا الأمر". وأكدت أن العنف ضد الأزواج يقع على شكل أذى جسدي ولفظي ونفسي¡ وتتنوع أسبابه بحسب صفات الزوجة¡ وشخصية الرجل الذي يقع ضحية لعنف المرأة¡ في حال كانت أكبر سناً منه¡ أو كان هو من ذوي الحاجات الخاصة¡ أو كانت هي أكثر ثراء ومكانة اجتماعية من الزوج.
وذهبت الاستشارية النفسية إلى أن بعض الأزواج يقعون تحت ضغط العنف النفسي المتمثل في امتناع الزوجة عن المعاشرة الشرعية¡ والإهمال ومحاولة التقليل من أهميته¡ إذ تحصل هذه الحوادث في غالبيتها لدى الزوجات اللائي يملكن ثروة مالية أكثر من الزوج¡ إضافة إلى اعتبارات فارق السن بين الشريكين.
وألمحت الصواف إلى أن بعض الرجال ممن يعانون ضعفاً جنسياً يتعرضون للابتزاز من جانب زوجاتهم¡ الأمر الذي يقود إلى تفسيرات أخرى لضعف شخصيته¡ وانكساره النفسي¡ ما ينعكس سلباً على سلوكياته خارج منزله¡ التي تغلب عليها الشراسة والخشونة في تعاملاته مع الآخرين.
بعد النساء "المعنّفات"¡ يبدو أن مجتمع الرجال مقبل على حلقات من مسلسل الأزواج "المعنفين". ولكن أي عنف هو¿ فقد استقبل مستشفى الملك فهد في جدة أخيراً خمس حالات لأزواج قامت زوجاتهم ببتر أعضائهم الذكورية!
خداع عاطفى
وقالت رئيسة قسم الأمراض النفسية في المستشفى الاستشارية منى الصواف لـجريدة "الحياة" التى تصدر فى لندن¡ إن تلك الحالات جاءت بسبب غضب الزوجة وشعورها بالخداع العاطفي من زوجها¡ ما دعاها إلى الانتقام. وذكرت أن الأزواج المعنفين الخمسة تم تحويلهم من إدارة المستشفى إلى قسم الأمراض النفسية لدرس حالاتهم النفسية¡ وتقصي حقيقة تلك الاعتداءات عليهم.
عنف ضد الازواج
وقالت الصواف: "إن الرجل يخجل من الاعتراف بأن هذه الكدمات وآثار الضرب البادية عليه هي من فعل زوجته¡ لخشيته من سخرية العائلة والمجتمع¡ إلا أن الاختصاصيين بإمكانهم كشف هذا الأمر". وأكدت أن العنف ضد الأزواج يقع على شكل أذى جسدي ولفظي ونفسي¡ وتتنوع أسبابه بحسب صفات الزوجة¡ وشخصية الرجل الذي يقع ضحية لعنف المرأة¡ في حال كانت أكبر سناً منه¡ أو كان هو من ذوي الحاجات الخاصة¡ أو كانت هي أكثر ثراء ومكانة اجتماعية من الزوج.
وذهبت الاستشارية النفسية إلى أن بعض الأزواج يقعون تحت ضغط العنف النفسي المتمثل في امتناع الزوجة عن المعاشرة الشرعية¡ والإهمال ومحاولة التقليل من أهميته¡ إذ تحصل هذه الحوادث في غالبيتها لدى الزوجات اللائي يملكن ثروة مالية أكثر من الزوج¡ إضافة إلى اعتبارات فارق السن بين الشريكين.
وألمحت الصواف إلى أن بعض الرجال ممن يعانون ضعفاً جنسياً يتعرضون للابتزاز من جانب زوجاتهم¡ الأمر الذي يقود إلى تفسيرات أخرى لضعف شخصيته¡ وانكساره النفسي¡ ما ينعكس سلباً على سلوكياته خارج منزله¡ التي تغلب عليها الشراسة والخشونة في تعاملاته مع الآخرين.
التعليقات
الله يبعد عنا شر النسوان
أهيب كل رواد جراسا المتزوجين انهم يديروا بالهم على حالهم ...
قلوبنا معكم :-(
ههههههههههههههههههههههههههههههههههB-)
ما هذه القسوة ، ما هذا الظلم ، ما هذه الأهانة لأنسانية المرأة ، التي خلقها الله اجمل من اي انثى في الكون ؟
لا زواج بعد اليوم :-P مش ناقصين مصايب احنا :-(
هلا البنت الملتزمة بشرع ربها بتكون شبح
يعني بدك اياهم يتشلحوا عشان تنبسط:oops:
قال تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً} [الأحزاب59]
اطلع على الحياه وشوف منيح المحجبات ماخدين حقهم وبيمارسو حياتهم طبيعي ما حدا بينكر هاد الشي والحجاب ما كان عائق عشان البنت تشتغل او تدرس او اي شيء تاني..... لا تهاجم تعليمات شرعيه وتتهم الناس بالتخلف
حال المرأة قبل الاسلام وكيف كانت تعامل ؟
كانت تعامل المرأة على أنها ليست من البشر ، لم تمر حضارة من الحضارات الغابرة ، إلا وسقت هذه المرأة ألوان العذاب ، وأصناف الظلم والقهر
فعند الإغريقيين قالوا عنها :شجرة مسمومة ، وقالوا هي رجس من عمل الشيطان ، وتباع كأي سلعة متاع
وعند الرومان قالوا عنها :ليس لها روح ، وكان من صور عذابها أن يصب عليها الزيت الحار ، وتسحب بالخيول حتى الموت
وعند الصينيين قالوا عنها :مياه مؤلمة تغسل السعادة ، وللصيني الحق أن يدفن زوجته حية ، وإذا مات حُق لأهله أن يرثوه فيها
وعند الهنود قالوا عنها :ليس الموت ، والجحيم ، والسم ، والأفاعي ، والنار ، أسوأ من المرأة ، بل وليس للمرأة الحق عند الهنود أن تعيش بعد ممات زوجها ، بل يجب أن تحرق معه
وعند الفرس :أباحوا الزواج من المحرمات دون استثناء ، ويجوز للفارسي أن يحكم على زوجته بالموت
وعند اليهود : قالوا عنها : لعنة لأنها سبب الغواية ، ونجسة في حال حيضها ، ويجوز لأبيها بيعها
وعند النصارى :عقد الفرنسيون في عام 586م مؤتمراً للبحث: هل تعد المرأة إنساناً أم غير إنسان؟ ! وهل لها روح أم ليست لها روح؟ وإذا كانت لها روح فهل هي روح حيوانية أم روح إنسانية؟ وإذا كانت روحاً إنسانية فهل هي على مستوى روح الرجل أم أدنى منها؟ وأخيراً" قرروا أنَّها إنسان ، ولكنها خلقت لخدمة الرجل فحسب". وأصدر البرلمان الإنكليزي قراراً في عصر هنري الثامن ملك إنكلترا يحظر على المرأة أن تقرأ كتاب (العهد الجديد) أي الإنجيل(المحرف)؛ لأنَّها تعتبر نجسة
وعند العرب قبل الإسلام :تبغض بغض الموت ، بل يؤدي الحال إلى وأدها ، أي دفنها حية أو قذفها في بئر بصورة تذيب القلوب الميتة
وتحــــــــررت المـــــــــرأة
ثم جاءت رحمة الله المهداة إلى البشرية جمعاء ، بصفات غيرت وجه التاريخ القبيح ، لتخلق حياة لم تعهدها البشرية في حضاراتها أبداً
جاء الإسلام ليقول (( وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــرُوف ))
جاء الإسلام ليقول ((ٍ وَعَاشِــــــــــــــــرُوهُــنَّ بِالْمَعْــــــــــــــــــــرُوفِ))
جاء الإسلام ليقول (( فَـــلا تَعْضُــــــــــلـُـــــــــــــــــوهُـــــــــــ ـــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَمَتِّعُوهُنَّ عَلَى الْمُوسِعِ قَدَرُهُ وَعَلَى الْمُقْتِرِ قَـدَرُهُ))
جاء الإسلام ليقول (( أَسْكِنُوهُنَّ مِنْ حَيْــثُ سَكَنْتُـــــــمْ مِنْ وُجْدِكُــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تُضَــــــــارُّوهُنَّ لِتُضـــــَيِّقُــوا عَلَيْهِــــــــــــنَّ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَآتُـــوهُنَّ أُجُـــــورَهُنَّ فَــرِيضَـــــــــــــــــــــــة ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـــــاءِ نَصِيبٌ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُــونَ ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلِلنِّسَـــــــــــاءِ نَصِيــــــبٌ مِمَّا اكْتَسَبْــــــــــــنَ )|)
جاء الإسلام ليقول (( وَآتُوهُـــــمْ مِنْ مَالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُــــــــــــــــــم ))
جاء الإسلام ليقول (( وَأَنْتُـــــــــــــــــمْ لِبَــــــــــــــــاسٌ لَهُـــــــــــــنّ ))
جاء الإسلام ليقول (( هَـــــؤُلاءِ بَنَـــــاتِي هُنَّ أَطْهَرُ لَكُــــــــــــــــــــمْ ))
جاء الإسلام ليقول (( فَلا تَبْغُـــــــــوا عَلَيْهِــــنَّ سَبِيـــــــــــــــــــــــلاً ))
جاء الإسلام ليقول (( لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّسَاءَ كَرْهــــــــــــــــــــاً ))
جاء الإسلام ليقول (( وَلا تَعْضُلُوهُنَّ لِتَذْهَبُوا بِبَعْضِ مَا آتَيْتُمُوهُـــــــــن ))
جاء الإسلام ليقول ((ِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَـــــــــــــانٍ ))
وجاء الرسول الكريم ليبين لنا مكانة المرأة فسئل صلى الله عليه وسلم من أحب الناس إليك ؟ قال : " عائشة "
وكان يؤتى صلى الله عليه وسلم بالهدية ، فيقول : " اذهبوا بها على فلانة ، فإنها كانت صديقة لخديجة "
وهو القائل : (( استوصــــــــــــــوابالنســــــــــــاء خيـــــــــــــــــراً ))
الحضــــارة الغربيــــــة والمرأة
والسؤال هنا لأي شيءٍ دعت الحضارة المدنية اليوم ؟ وماهي الحقوق التي ضمنتها للمرأة ؟
1. أجمل لك القول أن الحضارة الغربية اليوم هي : ضمان لممارسة قتل هوية المرأة ، وهضم لأدنى حقوقها .
2. المرأة الغربية حياتها منذ الصغر نظر إلى مستقبل في صورة شبح قاتل ، لا تقوى على صراعه ، فهي منذ أن تبلغ السادسة عشرة تطرد من بيتها ، لتُسلِم أُنوثتها مخالب الشهوات الباطشة ، وأنياب الاستغلال العابثة ، أوساط الرجال
3. فما إن تدخل زحمة الأوهام الحضارية ، وإذا بأعين الناس تطاردها بمعاول النظر التي تحبل منها العذارى
4. تتوجه نحوها الكلمات الفاسدة ، وكأنها لكمات قاتلات ، تبلد من الحياء ، وتفقدها أغلى صفة ميزها الله بها ، هي : " حلاوة أنوثتها " التي هي أخص خصائصها ، ورمز هويتها
5. تُستغل أحوالها المادية ، فتدعى لكل رذيلة ، حتى تصبح كأي سلعة ، تداولها أيدي تجار الأخلاق ، وبأبخس الأثمان ، فإذا فقدت شرفها ، وهان الإثم عندها ، هان عليها ممارسته
6. يخلق النظام الأخلاقي الغربي اليوم في المجتمعات ثمرات سامة لكل مقومات الحياة ، أولها الحكم على هوية المرأة بالإعدام السريع ، على بوابة شهوات العالم الليبرالي ، الديمقراطي ، والرأسمالي
7. فالمرأة اليوم أسوأ حالاً مما مضى ، كانوا من قبل يقتلون المرأة ، فاليوم يجعلون المرأة هي التي تقوم بقتل نفسها
شهادات من اهل الحضارة والتمدن المزعوم
• تقول " هيليسيان ستانسيري " امنعوا الاختلاط ، وقيِّدوا حرية الفتاة، بل ارجعوا إلى عصر الحجاب ، فهذا خير لكم من إباحية وانطلاق ومجون أوربا ، وأمريكا
• وتقول " بيرية الفرنسية " وهي تخاطب بنات الإسلام " لا تأخذنَّ من العائلة الأوربية مثالاً لكُنَّ ، لأن عائلاتها هي أُنموذج رديء لا يصلح مثالاً يحتذى
• وتقول الممثلة الشهيرة "مارلين مونرو" التي كتبت قبيل انتحارها نصيحة لبنات جنسها تقول فيها : " إحذري المجد …إحذري من كل من يخدعك بالأضواء …إنى أتعس امرأة على هذه الأرض… لم أستطع أن أكون أما … إني امرأة أفضل البيت … الحياة العائلية الشريفة على كل شيء … إن سعادة المرأة الحقيقية في الحياة العائلية الشريفة الطاهرة بل إن هذه الحياة العائلية لهي رمز سعادة المرأة بل الإنسانية " وتقول في النهاية " لقد ظلمني كل الناس … وأن العمل في السينما يجعل من المرأة سلعة رخيصة تافهة مهما نالت من المجد والشهرة الزائفة " .
• وتقول وتقول الكاتبة " اللادى كوك " أيضا : " إن الاختلاط يألفه الرجال ، ولهذا طمعت المرأة بما يخالف فطرتها ، وعلى قدر الاختلاط تكون كثرة أولاد الزنا ، ولا يخفى ما فى هذا من البلاء العظيم عن المرأة ، فيه أيها الآباء لا يغرونكم بعض دريهمات تكسبها بناتكم باشتغالهن فى المعامل ونحوها ومصيرهن إلى ما ذكرنا فعلموهن الابتعاد عن الرجال ، إذا دلنا الإحصاء على أن البلاء الناتج عن الزنا يعظم ويتفاقم حيث يكثر الاختلاط بين الرجال والنساء . ألم تروا أن أكثر أولاد الزنا أمهاتهن من المشتغلات فى المعامل ومن الخادمات فى البيوت ومن أكثر السيدات المعرضات للأنظار .. ولولا الأطباء الذين يعطون الأدوية للإسقاط لرأينا أضعاف مما نرى الآن ، ولقد أدت بنا الحال إلى حد من الدناءة لم يكن تصوره فى الإمكان حتى أصبح رجال مقاطعات فى بلادنا لا يقبلون البنت ما لم تكن مجربة ، أعنى عندها أولاد من الزنا ، فينتفع بشغلهم وهذا غاية الهبوط فى المدينة ، فكم قاست هذه المرأة من مرارة الحياة .
• وتقول . تقول الكاتبة الإنجليزية " أنى رود " عن ذلك : " إذا اشتغلت بناتنا فى البيوت خوادم أو كالخوادم خير وأخف بلاء من اشتغالهن فى المعامل حيث تصبح البنت ملوثة بأدران تذهب برونق حياتها إلى الأبد ... أياليت بلادنا كبلاد المسلمين حيث فيها الحشمة والعفاف والطهارة رداء الخادمة والرقيق اللذين يتنعمان بأرغد عيش ويعاملان معاملة أولاد رب البيت ولا يمس عرضهما بسوء . نعم إنه عار على بلاد الإنكليز أن تجعل بناتها مثل للرذائل بكثرة مخالطتهن للرجال ، فما بالنا لا نسعى وراء ما يجعل البنت تعمل ما يوافق فطرتها الطبيعية كما قضت بذلك الديانة السماوية وترك أعمال الرجال للرجال سلامة لشرفها
.........................................
اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا
واحفظ اللهم امهاتنا ونساءنا واخواتنا وبناتنا
ونساء المسلمين جميعا من شر الاشرار
وكيد الفجار
اللهم من اراد باسلامنا ومجتمعنا فسادا
ونساءنا سفورا اللهم رد كيده فى نحره
لا و بمين بازواجهن الله يوخدكو ان شاءالله
حرام عليكو النقاب على هاي العملة
ولو كل وحده عملت هيــــــــــــــــــــــــــــك .. كان ما استرجا ولا زلمه يخون مرتو .. ولا يطلع يمين ولا يسار .........
يا ذكور حمشين ، تعالوا اتحداكم ، جربوا انكو تلبسوا هذه الخيمة المظلمة القاتله في حر الخليج او افغانستان في الصيف ودرجة الحرارة على الأقل 60 ، والله ما رايحين تتحملوه ساعة وحده ، ورايحين تشلحوه وترموه باقرب سلة زباله .
لكن بالنسبة الكو معلش النسوان يقضوا في هالعذاب طول عمرهن لأنكو " بتعتقدوا ان الدين امر بهذا"
لم يأمر الدين بهذا بأجماع معظم العلماء ، انما امرت به تقاليدكم بأضهاد المرأة وظلمها وتحقيرها وسلب انسانيتها ووأدها .
لو كانت المرأة ، كما كانت نساء مملكة الأمازون ، قويات الجهاز العضلي والقوة الجسدية ، لما تجرأ ذكر واحد على ان يغطيها هكذا ، لأنها بضربة واحدة من قبضتها اليمنى ستسحق رأسه الفارغ الا من العفن والقذارة التي تجعله يمارس قوته العضلية الرجولية عليها ، لأنها الآن هي الأضعف.
والله انكم ظالمين لنسائكم .
والله ولا امرأة مسلمة في كل انحاء المعمورة تلبس هذا الغطاء بأرادتها.
والله انهن مجبرات كارهات له ولكم.
ايها الساديون القتلة.
سلمت يمبنك يا رقم 11 وارجو المتابعة بالكتابة التنويرية النهضوية التحررية ، ولا تلفت الا نباحهم.