- مها احمد
صديقتي تروي قصتها
بدأت قصتها منذ زمن حيث توفي جد وجدة صديقتي بحادث سيارة ونجت امها من الموت كان عمر امها وقتها لم يتجاوز ال 6 شهور فأخذها عم امها ليربيها ولكن زوجة عمها رفضت ذلك وقالت لعمها لست مجبروة على الاعتناء بها لتذهب بها الى ملجأ وهناك ترى الرعاية اللازمه ،،ولكن عم امها رفض ذلك ليس حبا فيها ولكن خوفا من الناس ان يقولوا رمى بنت اخيه فى ملجأ
وتحت ضغط عمها عاشت امها فى بيته تحت الذل والعذاب واتعاملت امها كأنها خادمة
وتتابع صديقتي قصة امها
انها تحملت العذاب من زوجة عمها لان ليس بيدها الا ان تصبر لان لا مكان تذهب له وعندما اصبح عمر امها 14 عام اخذت زوجة عمها تفكر بزواجها للخلاص منها
وفعلا تقدم لها ابي ووافقوا على الزواج دون ان يفكروا بالسؤال عنه
وقبل الزواج قالوا لها اياكي بعد الزواج ان ترجعي غاضبة الى بيتنا
وكان هدفهم ان يتخلصوا من امها ولا يريدون رؤيتها مجددا
وتتابع صديقتي
ربنا اكرم امها بالزوج الصالح طبعا هو اباها وتقول صديقتي انها لا تذكر ان اباها اغضبها فى يوم من الايام
والان يعيشون بسعادة
قالت صديقتي لي كنت اتمنى ان يكون لنا اقارب يأتون لزيارتنا
وكان لا يوجد الا عم واحد كان يعيش خارج البلاد فطلبت من اباها ان يتصل بعمها ويسأل عنه
رحب اباها بالفكرة وقام بالاتصال بعمها وفرح العم بالاتصال ووعد اباها ان يأتي لزيارتهم باقرب وقت ممكن
وذهب اباها الى السوق وجلب ما يلزم من خضار وفاكهة ولحوم وقرر ان يعمل مائدة طعام احتفالا بقدوم العم
وجاء عم صديقتي من السفر محمل بالهدايا وقالت لقد جلب هدايا كثيرة لها ولاباها ولامها ولاخوانها الاثنين وجاء هو وزوجته واولاد عمها
وفرحوا بقدومهم وتتابع صديقتي قصتها
كان لعمها ولدين اثنين اعمارهم فى الثلاثين وعندما رأوا صديقتي احد اولاد عمها اخذ يغازلها وتقول طول ماهو جالس وهو يتكلم معها وتقول من كثر ما تكلم معها اخذت تتضايق منه
وحاولت صده ولكنه اخذ يزيد فى كلامه
وقالت خافت ان تقول لاباها عنه خوفا من ان يصبح فيه زعل بينه وبين عمها وتكون هى السبب
والذى لفت انتباه صديقتي ان ابن عمها الثاني يجلس ولا يتكلم ويفضل البقاء صامت قالت سكوته وعدم تكلمه معها جعلها تقع فى حبه
وقالت صديقتي حاولت التكلم معه وكان يتكلم باختصار
هنا قالت لى صديقتي من يومها وهى تحبه ولا تريد البعد عنه
واخذت رقم تليفونه واصبحت على تواصل معه ولا يمر يوم الا وتتكلم معه
وتقول اشترى عمها بيت وسكن فيه هو وعائلته وهنا صارت مشاجرات بين الاخوة كل واحد يريد الارتباط بصديقتي الاول قال انه يحبها وانه حاول التكلم معها
والثاني يقول انه فضل الصمت لانه يريد التكلم معها منفردا
وصارت مشاجرة كبيرة بينهم وحتى الاب يحل مشكلة قال ولا احد منكم سيتزوجها لانه لا اريد فى بيتي مشاجرات من اجل فتاة
وصديقتي لا تعرف ماذا تفعل تريد ابن عمها الخلوق المهذب وابن عمها الثاني واقف فى طريقهم ولا تدري ماذا تفعل وطلبت منى نشر مشكلتها هنا لعلها
تجد لها حلا وشكرا لكم
- مها احمد
صديقتي تروي قصتها
بدأت قصتها منذ زمن حيث توفي جد وجدة صديقتي بحادث سيارة ونجت امها من الموت كان عمر امها وقتها لم يتجاوز ال 6 شهور فأخذها عم امها ليربيها ولكن زوجة عمها رفضت ذلك وقالت لعمها لست مجبروة على الاعتناء بها لتذهب بها الى ملجأ وهناك ترى الرعاية اللازمه ،،ولكن عم امها رفض ذلك ليس حبا فيها ولكن خوفا من الناس ان يقولوا رمى بنت اخيه فى ملجأ
وتحت ضغط عمها عاشت امها فى بيته تحت الذل والعذاب واتعاملت امها كأنها خادمة
وتتابع صديقتي قصة امها
انها تحملت العذاب من زوجة عمها لان ليس بيدها الا ان تصبر لان لا مكان تذهب له وعندما اصبح عمر امها 14 عام اخذت زوجة عمها تفكر بزواجها للخلاص منها
وفعلا تقدم لها ابي ووافقوا على الزواج دون ان يفكروا بالسؤال عنه
وقبل الزواج قالوا لها اياكي بعد الزواج ان ترجعي غاضبة الى بيتنا
وكان هدفهم ان يتخلصوا من امها ولا يريدون رؤيتها مجددا
وتتابع صديقتي
ربنا اكرم امها بالزوج الصالح طبعا هو اباها وتقول صديقتي انها لا تذكر ان اباها اغضبها فى يوم من الايام
والان يعيشون بسعادة
قالت صديقتي لي كنت اتمنى ان يكون لنا اقارب يأتون لزيارتنا
وكان لا يوجد الا عم واحد كان يعيش خارج البلاد فطلبت من اباها ان يتصل بعمها ويسأل عنه
رحب اباها بالفكرة وقام بالاتصال بعمها وفرح العم بالاتصال ووعد اباها ان يأتي لزيارتهم باقرب وقت ممكن
وذهب اباها الى السوق وجلب ما يلزم من خضار وفاكهة ولحوم وقرر ان يعمل مائدة طعام احتفالا بقدوم العم
وجاء عم صديقتي من السفر محمل بالهدايا وقالت لقد جلب هدايا كثيرة لها ولاباها ولامها ولاخوانها الاثنين وجاء هو وزوجته واولاد عمها
وفرحوا بقدومهم وتتابع صديقتي قصتها
كان لعمها ولدين اثنين اعمارهم فى الثلاثين وعندما رأوا صديقتي احد اولاد عمها اخذ يغازلها وتقول طول ماهو جالس وهو يتكلم معها وتقول من كثر ما تكلم معها اخذت تتضايق منه
وحاولت صده ولكنه اخذ يزيد فى كلامه
وقالت خافت ان تقول لاباها عنه خوفا من ان يصبح فيه زعل بينه وبين عمها وتكون هى السبب
والذى لفت انتباه صديقتي ان ابن عمها الثاني يجلس ولا يتكلم ويفضل البقاء صامت قالت سكوته وعدم تكلمه معها جعلها تقع فى حبه
وقالت صديقتي حاولت التكلم معه وكان يتكلم باختصار
هنا قالت لى صديقتي من يومها وهى تحبه ولا تريد البعد عنه
واخذت رقم تليفونه واصبحت على تواصل معه ولا يمر يوم الا وتتكلم معه
وتقول اشترى عمها بيت وسكن فيه هو وعائلته وهنا صارت مشاجرات بين الاخوة كل واحد يريد الارتباط بصديقتي الاول قال انه يحبها وانه حاول التكلم معها
والثاني يقول انه فضل الصمت لانه يريد التكلم معها منفردا
وصارت مشاجرة كبيرة بينهم وحتى الاب يحل مشكلة قال ولا احد منكم سيتزوجها لانه لا اريد فى بيتي مشاجرات من اجل فتاة
وصديقتي لا تعرف ماذا تفعل تريد ابن عمها الخلوق المهذب وابن عمها الثاني واقف فى طريقهم ولا تدري ماذا تفعل وطلبت منى نشر مشكلتها هنا لعلها
تجد لها حلا وشكرا لكم
- مها احمد
صديقتي تروي قصتها
بدأت قصتها منذ زمن حيث توفي جد وجدة صديقتي بحادث سيارة ونجت امها من الموت كان عمر امها وقتها لم يتجاوز ال 6 شهور فأخذها عم امها ليربيها ولكن زوجة عمها رفضت ذلك وقالت لعمها لست مجبروة على الاعتناء بها لتذهب بها الى ملجأ وهناك ترى الرعاية اللازمه ،،ولكن عم امها رفض ذلك ليس حبا فيها ولكن خوفا من الناس ان يقولوا رمى بنت اخيه فى ملجأ
وتحت ضغط عمها عاشت امها فى بيته تحت الذل والعذاب واتعاملت امها كأنها خادمة
وتتابع صديقتي قصة امها
انها تحملت العذاب من زوجة عمها لان ليس بيدها الا ان تصبر لان لا مكان تذهب له وعندما اصبح عمر امها 14 عام اخذت زوجة عمها تفكر بزواجها للخلاص منها
وفعلا تقدم لها ابي ووافقوا على الزواج دون ان يفكروا بالسؤال عنه
وقبل الزواج قالوا لها اياكي بعد الزواج ان ترجعي غاضبة الى بيتنا
وكان هدفهم ان يتخلصوا من امها ولا يريدون رؤيتها مجددا
وتتابع صديقتي
ربنا اكرم امها بالزوج الصالح طبعا هو اباها وتقول صديقتي انها لا تذكر ان اباها اغضبها فى يوم من الايام
والان يعيشون بسعادة
قالت صديقتي لي كنت اتمنى ان يكون لنا اقارب يأتون لزيارتنا
وكان لا يوجد الا عم واحد كان يعيش خارج البلاد فطلبت من اباها ان يتصل بعمها ويسأل عنه
رحب اباها بالفكرة وقام بالاتصال بعمها وفرح العم بالاتصال ووعد اباها ان يأتي لزيارتهم باقرب وقت ممكن
وذهب اباها الى السوق وجلب ما يلزم من خضار وفاكهة ولحوم وقرر ان يعمل مائدة طعام احتفالا بقدوم العم
وجاء عم صديقتي من السفر محمل بالهدايا وقالت لقد جلب هدايا كثيرة لها ولاباها ولامها ولاخوانها الاثنين وجاء هو وزوجته واولاد عمها
وفرحوا بقدومهم وتتابع صديقتي قصتها
كان لعمها ولدين اثنين اعمارهم فى الثلاثين وعندما رأوا صديقتي احد اولاد عمها اخذ يغازلها وتقول طول ماهو جالس وهو يتكلم معها وتقول من كثر ما تكلم معها اخذت تتضايق منه
وحاولت صده ولكنه اخذ يزيد فى كلامه
وقالت خافت ان تقول لاباها عنه خوفا من ان يصبح فيه زعل بينه وبين عمها وتكون هى السبب
والذى لفت انتباه صديقتي ان ابن عمها الثاني يجلس ولا يتكلم ويفضل البقاء صامت قالت سكوته وعدم تكلمه معها جعلها تقع فى حبه
وقالت صديقتي حاولت التكلم معه وكان يتكلم باختصار
هنا قالت لى صديقتي من يومها وهى تحبه ولا تريد البعد عنه
واخذت رقم تليفونه واصبحت على تواصل معه ولا يمر يوم الا وتتكلم معه
وتقول اشترى عمها بيت وسكن فيه هو وعائلته وهنا صارت مشاجرات بين الاخوة كل واحد يريد الارتباط بصديقتي الاول قال انه يحبها وانه حاول التكلم معها
والثاني يقول انه فضل الصمت لانه يريد التكلم معها منفردا
وصارت مشاجرة كبيرة بينهم وحتى الاب يحل مشكلة قال ولا احد منكم سيتزوجها لانه لا اريد فى بيتي مشاجرات من اجل فتاة
وصديقتي لا تعرف ماذا تفعل تريد ابن عمها الخلوق المهذب وابن عمها الثاني واقف فى طريقهم ولا تدري ماذا تفعل وطلبت منى نشر مشكلتها هنا لعلها
تجد لها حلا وشكرا لكم
التعليقات
تقبلي مروري
ذكرتوني بحورية برلين
اني جاي اعمل شاي
عنه العتب ياربة الحسن مرفوع
ودي ابوح بلوعتي وبشقايه
الصمت بايامي سفر غير مشروع
وان صرت بافواه العواذل حكايه
الزين خافي صوت والشين مسموع
و هو تكلم معك بوجود اخرين يوم العزومة
فهل هذا يضايقك ؟؟؟؟؟؟
المعروف أن الغواني يغرهن الثناء
أما ان تحبي أخاه من اول جلسة و تأخذي رقم هاتفه و تتواصلي معه يوميا فهذا لا يضايقك
إن كيدكن عظيم !!
ما أريدك حتى لو
تذبحني بيدك
ما أريدك
إِبن عمي … ومثل اخويَ
ودم وريدي
من وريدك
أما خطبه
لا يا عيني
لاني نعجه
تشتريها
ولاني عبده
من عبيدك
ما أريدك
هذي الكَُصه
كَُصة حمده
حمده الرمش اللي
يتحدّا
الرمش اللياخذ كَلب الناس
الرمش اللي
ما عمرو ودّا
حمده جانت
أجمل ورده
بوجه الريح .. وصمدت مده
حمده جانت
نكَطه بمصحف
تحدت كل سيوف الرده
اليوم الأول
تحدت حمده
اليوم الثاني
صرخت حمده
اليوم الثالث
نزلت دمعه
اليوم الرابع .. يوم الجمعه
دخلت أمها غرفة حمده
انشدهت
رجفت
عيون تجذّب
كَلب يلجلج
خافت … شافت
جسم مثلج
شَعر تناثر
فوكَ مخده
صاحت …
جاوب مِرْوَد كحله
ماتت حمده .. ماتت حمده
* * *
ثوب المخمل ..
مراية حمده
المشط … البكله
كلهم صاحو …
والصوت الرايح
ما ودّا
تبجي كل رمال الصحرا
وتبجي كل بنيه حرّه
حتى طير الورور
ناح
وفوكَ ترابج
مرّغ خده
تغطّي حمده
برد الصيف
المثل السيف
يمّرض عينج
خايف إنها تمرض عينج
تعطّي حمده
تهنّي حمده …
هالأرض اللي
تحت اجرينا
أكرم مِ للي .. فوكَ بمده
تهنّي حمده
حلفت أمي …
وكل نسوان الحاره
شهدن
إنهن شافن
بليلة جمعه
فوكَ الكَبر الضامم حمده
حلفن إنهن شافن
شمعه
الشمعه شمعة نور
وعليَّت
عليَت. عليَت .. فوكَ .. لفوكَ
لفوكَ اللي
ما تعرف حده
وحلفن إنهن سمعن حمده
من جوّات الكَبر تصيح
تصيح وتنده
ما أريدك
ابن عمي ما اريدك
أم الأشياء التي يفعلها قلبي رغما عني...
وهناك شخص يغير معنى حياة بأكملها.الأرواح الجميلة..
لا تحتاج إلى مقدمات
حتى تدخل القلب..
قد يكون للوجوه أربعون نسخة
لكن تبقى الروح بلا شبيه...
فالجمال ليس بامتلاك وجها جميلا..
بل بامتلاك قلباً طيبا ..
وعقلاجميلا وروحاً طيبة..
فكن جميل الروح تهواك القلوب
❤️
السعاده لقلبك ❤️
كان لك معايا اجمل حكايه في العمر كله
سنين بحالها مافات جمالها على حب قبله
حين أودّ تذوق
الموسيقى
أغمض عينيّ
حين يضيق بي الحال
أراقص خيالي
حين يعجبني نصّ ما
أعيد قراءته لأحيط انبهاري
أو٠٠ فلتتكفل طاولة وكرسيان ووجهك بكل ذاك..ᥫ᭡
هدوءك وصلابتك تخفي شوقا وحنينا
مساء الخير يا أمي... إنهم لا يضعون لي الملحَ في الطعام، و لا يسمحونَ لي بفتح النوافذ، لم أعد أحتملُ كل هذه القسوةِ في المعاملة، أنا فقط أريد رائحتكِ في وسادتي بدل الأدوية؛ يعدونني بعدَ كل نوبةٍ أنك ستأتينَ غدًا، و في كل غدٍ أكون وحدي...
أعلمُ أنني أتعبتك معي كثيرًا، و أنّ البيتَ هادىء بدوني، الأبواب لا تُقفَل بقوة و الجيران لا يشتكون، و أنَّ الصحون تعمّر طويلاً، لكنني إبنك الذي يموتُ، و يريد القليلَ من الملح في طعامه..
صلي الاستخاره
اسم الكتاب كيف تصبح نصابا
مرت شهور ولحد الان ما وصلني الكتاب
شو الحل دام عزكم
احنا لذات العز تاج وعمامه
قالوا اردنيه قلت من دون توصيف
احنا الشجاعه والوفاء والشهامه
قالوا اردنيه قلت لا يرتوي السيف
الا اذا استل اللاردني حسامه
قالوا اردنيه قلت لازارنا الضيف
نرخص له الغالي ونعلي مقامه
قالوا اردنيه قلت من دون تصنيف
احنا لنا في كل فضل الزعامه
قالوا اردنيهه قلت عزه وتشريف
اني اردني ممتلي بالكرامه
انا اردنيه بفتخر واطلع الكيف
واعتز من يومي الى يوم القيامه
بقلمي الذي يذرفُ دمعاً وبقلبها الذي ينبضُ ألماً ، أكتبُ هذه الكلمات التي تتشحُ بحزنٍ أنيق ، لم تكن على دراية بأنها ستصبحُ قبلةً لحروفي التي تعلنُ حدادها لتُقاسمها حُزنها ، لم يكن لهذا الزلزالِ أثراً مادياً فقط بل لهُ الأثر المعنوي الذي تركَ فينا وجعاً لا يُمحى عندما نُشاهد الصور المؤلمة وهي تسرقُ من رصيدنا في الحياةِ لا يمكنُ لأنسانً أن يتحملَ مشهد طفلٍ رضيع وهو جاثمٌ تحت الأنقاضِ ولا أبٌ وهو ممسكٌ بيد أبنتهِ وهو يعلمُ أنها فارقت الحياة ،
حتى الكاميرات وهي توثقُ هذه اللحظات استعانت بصبرِ أيوب لتواصلَ مواكبة الحدث فما بالكَ بأنسانٍ من لحمٍ ودم يفقدُ أحبابهُ واحدً تلو الآخر ، أرقامُ الضحايا أصبحت تتوافدُ الينا كجريان الماءِ لا سبيلَ لمنبعهِ أن ينضب
لنا لهفةُ الدعاءِ ولله سر الإجابة ، نسألكَ يا الله رحمةً واسعةً مدادُها ما بين الأرضِ والسماء تشملُ بها عبادكَ الذينَ لا ملجأَ لهم إلا أنت ولا مهربَ لهم إلا إليك
الشفاءُ العاجل لكلِ مصاب والرحمةَ والغفران لمن فارقواْ الحياة والصبرَ والسلوانْ لمن هو مبتلى
- شاكر محمود الجنابي
توافق على الي بدها اياه ويسكنوا بعيد عن العائلة
بعدين هل ابن عمها بلا كرامة ليفرض نفسه على وحدة هي بترفضه
بس للاسف وجوهكو غير صالحه لزراعه
ولك النجوم جمعتها في اكففي....ونثرتها فوق الجبين المزدهر
ولك النسائم والحمائم والندى...ولك ابتسامات الصباح المنتظر.
خذي كل شيء حولنا يا مالكي...واترك عيونك كي أمعن فيها النظر
مساااك ورد
وليت جارك يا وادي الشتا جاري
لعلني من رؤى وجدي القديم به
أرتاد مساً لجنيات أشعاري؟!
عرار؟!
به أن أقول: صباحك سكر...
ورحت أخط كطفلٍ صغير
كلاماً غريباً على وجه دفتر
فلا تضجري من ذهولي وصمتي
ولا تحسبي أن شيئاً تغير
فحين أنا . لا أقول: أحب..
فمعناه أني أحبك أكثر.
ان حكت غنت سنابل من رضا ,,,, والسكوت ان صار نيران الغضا
يارضاها وقف وناضر شوي ,,,, شف غلاها ايش سوى بشخص حي
كيف حي و لا لقاها وان لقاها مابقى في ايدينه شى غير انه يحتريها