اكتشف باحثون في معهد غارفان للأبحاث الطبية في أستراليا أن مناعة الأطفال، على عكس البالغين، لا تتذكر فيروس كورونا، لذلك عندما يتعرضون لاحقاً للعدوى لا يزال الجسم يتعامل معه باعتباره تهديداً جديداً.
ويتميز رد فعل مناعة الأطفال الأولي بالقوة بما يكفي للقضاء على الفيروس بسرعة، وهو ما وفر لهم حماية أفضل من البالغين، إلا أن المناعة لا تملك الفرصة لتطوير ذاكرة تحمي من تجدد العدوى، ومع كل عدوى جديدة يتقدمون في السن فيصبح الخطر أكبر.
ويرى الدكتور تري فان الباحث الرئيسي في الدراسة أنه من الهام تطعيم الأطفال ضد كورونا، لأن 'جهاز المناعة لديهم لا يزال ساذجاً، ولأنهم لا يطورون خلايا الذاكرة التائية'.
وبحسب موقع 'نيوز مديكال'، يبدأ الرضّع بنسبة أعلى بكثير من الخلايا التائية الساذجة. وبينما ينتقلون إلى مرحلة البلوغ ويتعرضون لمزيد من الفيروسات، يتم استبدالها لتحل محلها خلايا الذاكرة التائية التكيفية، وهي مناعة أفضل من حيث الذاكرة وأضعف لا تتخلص من الفيروسات بسرعة'.
24-
اكتشف باحثون في معهد غارفان للأبحاث الطبية في أستراليا أن مناعة الأطفال، على عكس البالغين، لا تتذكر فيروس كورونا، لذلك عندما يتعرضون لاحقاً للعدوى لا يزال الجسم يتعامل معه باعتباره تهديداً جديداً.
ويتميز رد فعل مناعة الأطفال الأولي بالقوة بما يكفي للقضاء على الفيروس بسرعة، وهو ما وفر لهم حماية أفضل من البالغين، إلا أن المناعة لا تملك الفرصة لتطوير ذاكرة تحمي من تجدد العدوى، ومع كل عدوى جديدة يتقدمون في السن فيصبح الخطر أكبر.
ويرى الدكتور تري فان الباحث الرئيسي في الدراسة أنه من الهام تطعيم الأطفال ضد كورونا، لأن 'جهاز المناعة لديهم لا يزال ساذجاً، ولأنهم لا يطورون خلايا الذاكرة التائية'.
وبحسب موقع 'نيوز مديكال'، يبدأ الرضّع بنسبة أعلى بكثير من الخلايا التائية الساذجة. وبينما ينتقلون إلى مرحلة البلوغ ويتعرضون لمزيد من الفيروسات، يتم استبدالها لتحل محلها خلايا الذاكرة التائية التكيفية، وهي مناعة أفضل من حيث الذاكرة وأضعف لا تتخلص من الفيروسات بسرعة'.
24-
اكتشف باحثون في معهد غارفان للأبحاث الطبية في أستراليا أن مناعة الأطفال، على عكس البالغين، لا تتذكر فيروس كورونا، لذلك عندما يتعرضون لاحقاً للعدوى لا يزال الجسم يتعامل معه باعتباره تهديداً جديداً.
ويتميز رد فعل مناعة الأطفال الأولي بالقوة بما يكفي للقضاء على الفيروس بسرعة، وهو ما وفر لهم حماية أفضل من البالغين، إلا أن المناعة لا تملك الفرصة لتطوير ذاكرة تحمي من تجدد العدوى، ومع كل عدوى جديدة يتقدمون في السن فيصبح الخطر أكبر.
ويرى الدكتور تري فان الباحث الرئيسي في الدراسة أنه من الهام تطعيم الأطفال ضد كورونا، لأن 'جهاز المناعة لديهم لا يزال ساذجاً، ولأنهم لا يطورون خلايا الذاكرة التائية'.
وبحسب موقع 'نيوز مديكال'، يبدأ الرضّع بنسبة أعلى بكثير من الخلايا التائية الساذجة. وبينما ينتقلون إلى مرحلة البلوغ ويتعرضون لمزيد من الفيروسات، يتم استبدالها لتحل محلها خلايا الذاكرة التائية التكيفية، وهي مناعة أفضل من حيث الذاكرة وأضعف لا تتخلص من الفيروسات بسرعة'.
24-
التعليقات